إصابة خطيرة للحكم الألماني فيليز بريتش أثناء لقاء شتوتجارت وآينتراخت فرانكفورت
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
تعرَّض الحكم الألماني فيليز بريتش لقطع في الرباط الصليبي للركبة خلال إدارته مباراة فريق شتوتجارت الأول لكرة القدم أمام آينتراخت فرانكفورت ضمن "البوندسليجا"، وفق ما أورده الاتحاد الألماني، أمس. وسيخضع بريتش لعملية جراحية قريبًا دون تحديد فترة غيابه عن الملاعب.
وعادل بريتش الرقم القياسي لعدد المباريات التي أدارها حكم في “البوندسليجا” بإجمالي 344 مباراة خلال المواجهة التي شهدت فوز شتوتجارت على مضيفه فرانكفورت 2ـ1، أمس الأول.
وتساوى بريتش مع فولفجانج ستارك في الرقم القياسي لعدد المباريات التي أدارها كلٌّ منهما، لكنَّ الإصابة أجبرته على مغادرة الملعب مبكرًا.
وتعرَّض الحكم المخضرم لالتواء في الركبة اليمنى في الدقيقة 32 من مباراة أمس الأول.
وقال بريتش لشبكة “سكاي سبورتس” بعد اللقاء: “كنت راقدًا على الأرض وأفكر، لا يمكن أن يحدث هذا، وأدركت أن الأمر ليس جيدًا”.
وتوجَّه الحكم إلى المنطقة الفنية، وتلقى العلاج، ثم عاد إلى أرض الملعب مع وضع ضمادة على موضع الإصابة، لكنه كلف الحكم الرابع باتريك شفينجرز باستكمال المباراة خلال شوطها الثاني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطع في الرباط الصليبي شتوتجارت آينتراخت فرانكفورت البوندسليجا سكاي سبورتس
إقرأ أيضاً:
اليوم.. الحكم على 5 متهمين بإنهاء حياة شخص وإلقاء جثمانه بمنطقة جبلية
تصدر محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في مجمع محاكم مدينة 15 مايو، حكمها علي 5 متهمين بقتل المجني عليه "أحمد. م "، وإلقاء جثمانه بمنطقة جبلية بسبب خلافات مادية.
وكانت النيابة العامة بحلوان، احالة 5 أشخاص للمحاكمة الجنائية، على خلفية اتهامهم بقتل شاب وإلقاء جثمانه في منطقة جبلية بمدينة 15 مايو، بسبب خلافات مادية.
وكشف أمر الإحالة في القضية رقم 4265 كلي جنايات حلوان، عن أن المتهم الأول "عبدالرحمن خ." قتل المجني عليه "أحمد محمد" عمدًا، وذلك إثر خلاف مالي نشب بينهما، فعقد العزم على إزهاق روحه، وأعدّ لهذا الغرض سلاحًا أبيض "مطواة".
وتابع أنه بعد ما احتدم الخلاف بينهما، نشبت مشاجرة على إثرها أشهر المتهم سلاحه الأبيض، وسدد له عدة طعنات استقرت في أنحاء متفرقة من جسده، فأحدث به الإصابات المثبتة بتقرير الصفة التشريحية، ما أفقده وعيه وأرداه قتيلًا، قاصدًا من ذلك إزهاق روحه.
وكشف أمر الإحالة، أن المتهمين من الثاني إلى الخامس، أخفوا جثمان القتيل، إذ علموا جميعًا بمقتله على يد المتهم الأول، فقاموا بلف الجثمان داخل قطعة قماش وملاءة، وأحكموا لفه بشريط لاصق، كما قاموا بمحو آثار الدماء من حديقة المنزل، ثم وضعوه داخل الحقيبة الخلفية لسيارة مملوكة للمتهم الخامس.
كما أشار أمر الإحالة، إلى أنهم استقلوا جميعًا السيارة، وتوجهوا خارج دائرة القسم للتخلص من الجثمان، حيث ألقوه في إحدى المناطق الجبلية، دون إخطار الجهات المختصة أو الكشف على الجثة لتحديد حالة الوفاة وأسبابها، على النحو المبين بالتحقيقات، أنه ثبت أن المتهمين الرابع والخامس كانا على علم بوقوع جريمة القتل، وأعانا المتهم الأول على الهرب من العدالة، بإخفاء أدلة الجريمة، ومحو آثارها، والتستر عليه، وفق ما جاء بالتحقيقات.