لبنان ٢٤:
2024-10-03@06:52:27 GMT

هل ستصدر ورقة الـ500 ألف ليرة؟ خبيرٌ يتحدث ويوضح!

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

هل ستصدر ورقة الـ500 ألف ليرة؟ خبيرٌ يتحدث ويوضح!

أكد الخبير الاقتصادي بلال علامة أنّ "موضوع طباعة ورقة المئة ألف ليرة الجديدة لا يندرج في خانة الايجابيات والسلبيات".

ورأى أن أسباب هذا القرار الذي اتخذ، يقع تحت عدة عناوين "أولا تجديد العملة الورقية التي تستعمل اليوم، ثانياً اداة لاعادة احتساب الكتلة النقدية والسيولة بالليرة اللبنانية، لأنه سيتم اصدار كميات مقابل كميات وسيتم سحب الكميات القديمة من السوق، وثالثاً لمواكبة التطور باستعمال النقد اذا حصل تفلت اسعار او تضخم بالمقلب الآخر".



وفي حديثٍ عبر إذاعة "صوت كل لبنان 93.3"، أشار أن "موضوع طباعة المئة ألف ليرة الجديدة هو قرار اتخذ من مصرف لبنان في 22 تشرين الماضي 2022 أي في عهد رياض سلامة حين كان مصرف لبنان يريد سحب السيولة بالليرة اللبنانية على قاعدة استبدال الاوراق الموجودة وسحب الفئات واصدار كميات جديدة ومضبوطة، وأضاف: "هناك بيانان صادران، البيان الاول صدر قبل 4 ايام واستتبع ببيان ثان ولكن كلاهما يعلنان عن قرار طباعتها وهذا القرار اتخذ خلال ولاية رياض سلامة اي بمعنى اوضح، هذا القرار تم الاتفاق فيه على طباعة المئة الف ليرة الجديدة بـ22 تشرين الثاني 2022 برئاسة الحاكم رياض سلامة، لذلك من المفترض ان تحمل الاوراق النقدية الجديدة توقيعه".

وأردف: "أما الطبعة الثانية فستحمل توقيع وسيم منصوري ونائب الحاكم الثاني بشير يقظان اي ان البيانان هما تنفيذا للقرار القديم". وشدد على أنّ "إصدار الكمية الجديدة ستكون على مرحلتين الأولى في كانون الاول والكمية الثانية في شباط من الفئة نفسها". وعن سؤال حول لماذا لم يتم طبع ورقة الـ500 ألف أو المليون ليرة لتسهيل حياة المواطن، قال علامة: "تمت مناقشة هذا الموضوع في مجلس النواب ولم يصلوا الى نتيجة، ومصرف لبنان لا يستطيع أن يتصرف دون اعطائه الضوء الأخضر من السلطة السياسية".    

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

نائب يتحدث عن خطوط حمراء أمريكية في العراق إذا ما هاجمت اسرائيل بغداد - عاجل

بغداد اليوم- بغداد

كشف النائب مختار الموسوي، اليوم الثلاثاء (1 تشرين الأول 2024)، عن خطوط حمراء امريكية في العراق.

وقال الموسوي لـ"بغداد اليوم"، إن "اسرائيل تبقى كيان شاذ مهما امتلكت من أدوات القوة والدعم من قبل الغرب وعلى رأسها امريكا وتبقى تعيش حالة قلق وخوف لأنها تمارس الاحتلال والغطرسة والعدوان ومهما فعلت في لبنان وفلسطين من مذابح لن تنهار المقاومة، بل العكس ستجدد الدماء لأجيال".

وأضاف، أن "ما يحدث في لبنان ليس ببعيد عن العراق وقد تنفذ اسرائيل غارات لكنها لن تشمل حقول النفط والموانئ وباقي المصالح الاقتصادية لأنها تشكل خطوط حمراء بالنسبة لواشنطن، لكن اذا ما حصل اعتداء سترد فصائل المقاومة".

وأشار الى أن "قراءة تاريخ المقاومة تشير الى ان وراء حدث جلل تنتقل الى مرحلة اخرى مختلفة واكثر تأثيرًا وهذا ما نراه في لبنان وغزة الان"، مؤكدا: "إننا مؤمنون بأن المقاومة ستنتصر في نهاية المطاف".

ولفت الى أنه "قبل أشهر كانت القضية الفلسطينية لا نرى لها بعد اقليمي ودولي لكنها الان تصدرت الاحداث واعادت في ذاكرة الاجيال حقا اسلاميا كبيرا اغتصبه الاحتلال بدعم الغرب".

وكان مصدر مسؤول في هيئة تنسيقية المقاومة العراقية، كشف في وقت سابق من اليوم الثلاثاء (1 تشرين الأول 2024)، حقيقية مغادرة اغلب قادة الفصائل المسلحة العراق، خشية من استهدافهم من قبل إسرائيل او الولايات المتحدة الأمريكية في ظل التطورات الأمنية الأخيرة في المنطقة.

وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، ان "الانباء والمعلومات التي تتحدث عن مغادرة اغلب قادة الفصائل المسلحة العراق، خشية من استهدافهم خلال المرحلة المقبلة من قبل إسرائيل او أمريكا، غير صحيحة، فجميع قادة الفصائل من الخط الأول وكذلك القيادات الميدانية تتواجد داخل العراق ولم تغادره بعد التطورات الأمنية الأخيرة في المنطقة".

وأضاف المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه، ان "هناك إجراءات امنية واحترازية اتخذها قادة الفصائل المسلحة، منها قلة التحركات وقلت استخدام الهواتف والابتعاد عن بعض الهواتف الذكية وكذلك العمل على تغيير طواقم الحماية والعجلات بشكل مستمر، مع تغيير أماكن سكناهم، التي كانوا دائما يتواجدون فيها سواء في بغداد او بعض المحافظات، فاستهدافهم امر وارد جداً، خاصة في ظل استمرار الفصائل في عملياتها ضد الكيان الصهيوني".

وانعكست تطورات الحرب الدائرة في لبنان وغزة الى جانب اغتيال زعيم حزب الله حسن نصرالله في غارة إسرائيلية استهدفت مقر حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت، على المنطقة برمتها ما يعكس مخاوف من نشوب حرب شاملة تشعل مدن وعواصم الشرق الاوسط.

وتصاعدت التوترات بين حزب الله وإسرائيل في الأسابيع الأخيرة، وسط توقعات بتداعيات هذه العملية على المشهدين السياسي والأمني في لبنان والمنطقة، فضلا عن الوعيد الذي يصدر عن فصائل "المقاومة" بضرب المصالح الامريكية في العراق والمنطقة باعتبارها "الداعم الاول" لإسرائيل في حربها على الفلسطينيين بغزة ومؤخرا على لبنان. 

في غضون ذلك، يتابع العديد من المراقبين كيف سيتعامل حزب الله مع هذه المرحلة، خاصة في ظل التوترات الإقليمية المتزايدة.

مقالات مشابهة

  • البنك الدولي: العراق اتخذ خطوات لتطوير الرأس المال البشري
  • البنك الدولي: العراق اتخذ خطوات لتطوير رأس المال البشري
  • تقرير لـThe Hill يتحدث عن 5 نتائج لاغتيال إسرائيل لنصرالله.. ما هي؟
  • شوبير يكشف حقيقة سفر كولر دون إذن الأهلي ويوضح تفاصيل الخلافات
  • مصر.. الحكومة تلغي اشتراطات البناء الجديدة.. وخبراء يتوقعون انتعاش القطاع العقاري
  • نائب يتحدث عن خطوط حمراء أمريكية في العراق إذا ما هاجمت اسرائيل بغداد - عاجل
  • نائب يتحدث عن خطوط حمراء أمريكية في العراق إذا ما هاجمت اسرائيل بغداد
  • خبير اقتصادي: الهدف من إلغاء الضريبة على العملة الأجنبية تحقيق مصلحة سياسية لمن قاموا بتعيين غفار
  • تركيا..حد الجوع يسجل 19 ألف و830 ليرة
  • Football Manager 25 ستصدر في 26 نوفمبر