استدعت الهيئة العامة لتنظيم الإعلام في السعودية 3 من مستخدمي منصة “X” بسبب مخالفتهم لنظام الإعلام، وتعمد الإساءة لشعوب شقيقة.

ونقلت وسائل إعلام محلية في السعودية عن مصادر مطلعة، أنه تم ضبط المخالفات، واتخاذ الإجراءات النظامية حيالها، كما تمت إحالة الجانب الجنائي منها للجهات المختصة.

وشدد المصدر على أن متابعة الهيئة ورصدها المستمر لمخالفات المحتوى الإعلامي، بما في ذلك التطرق إلى ما فيه الإضرار بعلاقات المملكة مع الدول والشعوب الشقيقة والصديقة.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

هزتان أرضيتان في البحر الأحمر بين السعودية والسودان.. لا أضرار

قالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، السبت، إنها سجلت هزتان أرضيتان في منطقة البحر الأحمر، بالقرب من سواحل السعودية والسودان.

وقالت الهيئة عبر موقعها الإلكتروني، إن الهزة الأولى بلغت قوتها 4.7 درجات على مقياس ريختر، وتبعد حوالي 197 كيلومتر شمال شرق مدينة طوكر، التابعة لولاية البحر الأحمر السودانية.

أما الهزة الثانية فقد بلغت قوتها 4.2 درجات، وتبعد حوالي 174 كم شمال شرق ذات المدينة، وفق هيئة المسح الجيولوجي الأميركية.

بدورها، قالت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية عبر موقعها الإلكتروني، إن محطات الرصد الزلزالي سجلت زلزالا في وسط البحر الأحمر يبعد مسافة 161 كم غرب محافظة الليث التابعة لمنطقة مكة المكرمة، في تمام الساعة 12:09 بتوقيت مكة صباح السبت.


وأضافت أن الزلزال بلغت قوته 4.7 درجات على مقياس ريختر وعلى عمق نحو 10.4 كم. 

ولم ترد أي أنباء عن وقوع خسائر أو تأثيرات حتى الآن جراء الهزات الأرضية من السلطات المحلية في السعودية والسودان.

ويعد البحر الأحمر منطقة نشاط زلزالي٬ ففي 15 من شباط/ فبراير الماضي أعلنت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، رصد هزة أرضية بقوة 4.4 درجات على مقياس ريختر في البحر الأحمر، وفقا لبيان صادر عن المتحدث باسم الهيئة، طارق اباالخيل.

وورد في البيان الذي نشرته الهيئة على صفحتها الرسمية بمنصة إكس: "رصدت محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي صباح اليوم الساعة 6:52:29 هزة أرضية وسط البحر الأحمر بقدر زلزالي يلغ 4.40 درجة على مقياس ريختر وعمق 32 كيلومترا".

وتابع الهيئة في بيانها: "سبب هذا الزلزال يعود إلى الفالق الموجود في البحر الأحمر والذي يمثل الحد الغربي للصفيحة العربية وتباعدها عن الصفيحة الأفريقية".


في عام 2009 ووقع زلزال متوسط قوته 5.4 درجة في حرة الشاقة (لونيير) إلى الشمال من مدينة ينبع على ساحل البحر الأحمر، مرتبط بنشاط الجسم الصهاري في أعماق القشرة الأرضية الضحلة، وعلى الرغم من أنه لم تحدث سوى أضرار طفيفة في الممتلكات، إلا أنها تُشير إلى احتمال حدوث بعض المخاطر المرتبطة بالزلازل في الدرع العربي.

مقالات مشابهة

  • “المواصفات السعودية”: تسجيل أكثر من 800 ألف منتج عبر “سابر” خلال النصف الأول من 2024
  • هزتان أرضيتان تضربان البحر الأحمر قرب السعودية والسودان
  • هزتان أرضيتان في البحر الأحمر بين السعودية والسودان.. لا أضرار
  • خبير مصري يعلق على تساؤلات الإعلام العبري عن “ديون مصر لإسرائيل”
  • طلب ٢٥ مليونا لغلق قضية متهم بالمخدرات.. النزاهة تضبط منتحل صفة بـموقع حساس
  • بماذا تفكرون عند سماع كلمة العراق.. اجابات متعددة لشعوب مختلفة
  • هيئة الإعلام: نعمل على اتفاقيات استراتيجية مع شركات عالمية لسد فجوات الأمن السيبراني
  • هيئة الإعلام والاتصالات توقع اتفاقيات استراتيجية مع شركات عالمية لسد الفجوة الرقمية
  • التعليم العالي تتيح للطلاب الحاصلين على شهادة المسارات السعودية التقدم على منصة «ادرس في مصر»
  • إتاحة التقديم في الجامعات لطلاب المسارات السعودية إلكترونيًا