الجزيرة تنقل صور الدمار الذي طال منطقة جحر الديك وسط غزة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
نقلت قناة الجزيرة صورا تظهر الدمار الكبير الذي ألحقه القصف الإسرائيلي بمنطقة جحر الديك (وسط قطاع غزة)، كما نقلت شهادات سكان تحدثوا عن قنابل عنيفة جدا استخدمها الاحتلال خلال الحرب.
وظهرت الأبنية مدمرة بشكل كامل أو شبه كامل، بما في ذلك المدارس والمستوصفات الطبية والأبراج السكنية، وقال أحد السكان -وهو جالس على أنقاض أحد البيوت- إنهم تعرضوا لقصف بقنابل عنيفة جدا.
وقال شاهد آخر إنهم استجابوا لدعوة الانتقال لمنطقة جحر الديك بوصفها مكانا آمنا، مؤكدا أن الاحتلال قصف أبراج غزة السكنية بعد ساعتين فقط من وصولهم للمكان. وأضاف "نحن ليس لنا وطن إلا غزة، سنعيش ونموت وندفن فيه".
وقال ثالث إنهم انتقلوا من الشمال إلى جحر الديك، وإنهم عندما وصلوا وجدوا المكان مقصوفا.
وأظهرت الصور آثار قصف شديد على مسجد الهدى وبيوتا كاملة سويت بالأرض.
28/11/2023مقاطع حول هذه القصةسوء الأحوال الجوية وندرة غاز الطهي تزيد معاناة الغزيينplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 28 seconds 03:28شاهد.. "الجزيرة" ترصد دمارا كبيرا بميناء غزة وشارع الرشيدplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 37 seconds 03:37مشاهد الدمار الذي لحق بمجمع الشفاء الطبي ومحيطه في غزةplay-arrowمدة الفيديو 08 minutes 51 seconds 08:51تحذير من فقدان أطفال إذا لم يتم إمداد مشفى كمال عدوان بالوقودplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 56 seconds 02:56صور خاصة لحجم الدمار في منطقة عسقولة وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 53 seconds 07:53شاهد.. طوابير بإحدى محطات تعبئة غاز الطهي في خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 23 seconds 07:23مظاهرة حاشدة في برشلونة للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 27 seconds 03:27من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو جحر الدیک
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تنقل 90 صاروخ باتريوت من إسرائيل إلى أوكرانيا
نقل الجيش الأمريكي نحو 90 صاروخًا اعتراضيًا من طراز «باتريوت» للدفاع الجوي من مخازن في إسرائيل إلى بولندا هذا الأسبوع من أجل تسليمها إلى أوكرانيا، بحسب ما أفاد 3 مصادر مطلعة على العملية لموقع «أكسيوس» الأمريكي.
وبحسب «أكسيوس»، كان نشر المزيد من صواريخ باتريوت في أوكرانيا على رأس أولويات «البنتاجون» لمساعدة كييف في الدفاع ضد الهجمات الروسية على بنيتها التحتية الحيوية، وتعد هذه أكبر عملية نقل أسلحة من تل أبيب إلى كييف منذ بدء الحرب الروسية.
إسرائيل تتوقف عن استخدام «باتريوت»وفي أبريل الماضي، أوقفت القوات الجوية الإسرائيلية رسميًا تشغيل نظام الدفاع الجوي باتريوت، بعد أكثر من ثلاثين عامًا من إعطائه لإسرائيل للمرة الأولى خلال حرب الخليج الأولى، وأصبح النظام أقل أهمية مع قيام إسرائيل بتطوير أنظمة الدفاع الجوي الخاصة بها، واستخدام معظم بطاريات الباتريوت للتدريب أو تركها في المخازن.
كييف تريد «باتريوت»ونقلًا عن مصادر مطلعة، بعد إعلان الجيش الإسرائيلي التوقف عن استخدام صواريخ باتريوت، اتصل المسؤولون الأوكران بالولايات المتحدة وإسرائيل وأخبروهم بضرورة عودة تلك الصواريخ إلى الولايات المتحدة لتجديدها وإرسالها إلى أوكرانيا.
ولعدة أشهر، ظلت إسرائيل تتلكأ في اتخاذ هذه الخطوة خوفًا من رد روسيا، ربما من خلال تزويد إيران بأسلحة متطورة، وقال مسؤول أوكراني، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض الرد على مكالماته بشأن هذه القضية لأسابيع.
ولكن في أواخر سبتمبر الماضي، وافق «نتنياهو» أخيرًا على الفكرة، بحسب مسؤول إسرائيلي.
وأكد متحدث باسم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه تم إعادة نظام باتريوت إلى الولايات المتحدة، مضيفًا أنه ليس من المعروف ما إذا كان قد تم تسليمه إلى أوكرانيا أم لا.
طائرات تغادر تل أبيب لنقل الأسلحةوأكد «أكسيوس»، أنه في الأيام الأخيرة، وصلت طائرات C-17 تابعة للقوات الجوية الأمريكية إلى قاعدة جوية في جنوب إسرائيل وغادرت إلى رزيسزو في شرق بولندا، وهي مركز لنقل الأسلحة إلى أوكرانيا.
وحملت الرحلات الجوية نحو 90 صاروخًا اعتراضيًا يمكن لأوكرانيا استخدامها ببطارياتها الحالية، كما سيتم نقل المعدات الإضافية مثل الرادارات وغيرها من المعدات أولا إلى الولايات المتحدة لتجديدها.