طارق عبدالعزيز يكشف أسباب دخوله الوسط الفني
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قال الفنان طارق عبد العزيز، في آخر لقاء تليفزيوني تم تسجيله ببرنامج واحد من الناس قبل وفاته، عملت كمحامي لمدة يوم واحد فقط ، ولن استطيع ان استمر ، وتركت المحاماة وعملت كمندوب مبيعات وكانت تجربة رائعة وتعلمت واستفدت منها وكنت أيضا اعمل في الأدوات الكهربائية.
وأضاف الفنان طارق عبدالعزيز، خلال حلوله ضيفا ببرنامج واحد من الناس، في الوسط الفني بيتم التعامل معي علي اني غاوي وانا فنان طيب ولا اضع شروط للعمل بالتمثيل ولذلك بتظلم في بعض الاحيان ويتم تخفيض اجري ، وانا بطبيعتي مسامح.
وتابع : " سبب دخولي عالم الفن كنت أحرص على الذهاب على العديد من الفعاليات، وكان للفنان خالد صالح فضل عليا عندما رشحني للعمل بمسلسل أم كلثوم مع المخرجة إنعام محمد علي، كما كان لمحمد هنيدي دور كبير حيث دعمني في أول ظهور سينمائي بفيلم " صعيدي في الجامعة الأمريكية"، ومن بعدها كانت تجربة أصحاب ولا بيزنس واستمتعت جدا بهذا الفيلم ودوري كان صعب وكان الاطول خلال احداث الفيلم وأصر المخرج علي إدريس ان اكون ضمن طاقم الفيلم والفيلم له رسالة عن الصداقة والقضية الفلسطينية.
وعن فيلم كيمو وانتيمو مع عامر منيب، اوضح انه فنان رائع الله يرحمه وكان طيب ومثالي جدا، لافتا الى أن صديقه وانتيمه في الواقع النجم محمد هنيدي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان طارق عبد العزيز برنامج واحد من الناس خالد صالح إنعام محمد على محمد هنيدي
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصاد سياسي يكشف أسباب طلب دول الآسيان عقد قمة مع أمريكا
قال الدكتور زكري إدريس، خبير الاقتصاد السياسي، إن هناك رغبة واضحة لدى دول جنوب شرق آسيا (آسيان) في عقد قمة مع الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن هذه الرغبة تعود إلى فترة ما قبل انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث كانت هناك مناقشات حول إمكانية تعزيز التعاون الاقتصادي بين الطرفين.
وأضاف إدريس، خلال مداخلة مع الدكتورة منى شكر، ببرنامج "العالم شرقا"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن ماليزيا بادرت بالإعلان عن نيتها استضافة القمة لمناقشة التعريفات الجمركية الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة على صادراتها، موضحًا أن دول آسيان، ومنها ماليزيا وتايلاند وفيتنام، تسعى إلى التفاوض مع واشنطن بشأن التعريفات المفروضة، والتي قد تصل إلى 25%، مما يؤثر على ميزان التجارة لهذه الدول.
وأشار إلى أن هناك ثلاثة ملفات رئيسية يمكن أن تكون محور القمة المقترحة، أولها قضية التعريفات الجمركية التي تؤثر على اقتصادات دول مثل ماليزيا وفيتنام وتايلاند، نظرًا لاعتمادها الكبير على الصادرات إلى السوق الأمريكية، وثانيها الميزان التجاري بين دول آسيان والولايات المتحدة، حيث تسعى هذه الدول إلى تقليل العجز التجاري وتعزيز التدفقات الاستثمارية.
وأكد إدريس أن دول آسيان تتمتع بعلاقات متوازنة مع القوى الاقتصادية الكبرى مثل الصين والولايات المتحدة، مما يمنحها ميزة استراتيجية في التفاوض، مضيفًا أن هذه الدول يمكنها تسويق نفسها كقوة اقتصادية إقليمية قادرة على لعب دور محوري في العلاقات التجارية العالمية، مع الحفاظ على علاقات متوازنة مع مختلف الشركاء الدوليين.