موفد «إكسترا نيوز» لـ قصواء الخلالي: الإفراج عن 150 أسيرا فلسطينيا حتى الآن
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قال ياسر عبدالستار، موفد قناة «إكسترا نيوز»، إنه في الأيام الماضية دخل 39 محتجزا إسرائيليا، وفي المقابل تم الإفراج عن 150 من الأسرى الفلسطينيين بالسجون الإسرائيلية، بواقع واحد لثلاثة، كما هو متفق في هذه الهدنة.
التوصل لهدنة إنسانية ليومين إضافيينوأضاف «عبدالستار»، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على قناة «CBC»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أن الجهود المصرية والقطرية أسفرت عن التوصل لهدنة إنسانية ليومين إضافيين بالتنسيق بين الجانبين الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية.
وأشار إلى أن معبر رفح يعمل طوال الـ 24 ساعة، كما يسافر العالقون في الجانب المصري لقطاع غزة يوميا بأعداد كبيرة، كما تستمر تدفق المساعدات الإنسانية والإغاثية بدخول 200 شاحنة يوميا وضمان وصولها لشمال قطاع غزة.
كم المساعدات الإنسانية الداخلة للقطاع تتزايدوأوضح أنه يتم إدخال 130 ألف لتر من السولار يوميا لقطاع غزة لتشغيل القطاعات الحيوية مثل المستشفيات والمخابز ومحطات الكهرباء والاتصالات، وكل هذه الخدمات كانت متعطلة نظرا لعدم وجود وقود لتشغيلها.
ولفت أنه يتم إدخال 4 شاحنات يوميا من أسطوانات الغاز المخصصة للطهي لقطاع غزة، مؤكدا أن الهدنة تشمل منع تحليق للطيران الإسرائيلي بما فيها المسيرات بجنوب القطاع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة الهدنة المساعدات
إقرأ أيضاً:
اليونيسف: المساعدات الداخلة لقطاع غزة غير كافية
قال كاظم أبو خلف، المتحدث باسم اليونيسف، إن المساعدات التي تدخل قطاع غزة غير كافية، ونأمل إدخال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة، ونعمل على إعادة تطعيمات الأطفال إلى مستوياتها.
وأضاف المتحدث باسم اليونيسف، أننا نعمل على زيادة نسبة المياه بقطاع غزة، ونعمل على أن تشمل المساعدات النقدية أكبر عدد من السكان.
وأشار إلى أن نعمل على زيادة عدد حضانات الأطفال بقطاع غزة، وهناك حاجة كبيرة إلى الخيم والوقود ومراكز الإيواء بغزة.
وذكرت مصادر عسكرية للاحتلال أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع عملياته في الضفة الغربية واستمرارها بغرض خنق وتحييد المقاومة الفاعلة بالمنطقة الفلسطينية، وفق ما أوردت صحف عبرية.
وقالت المصادر العسكرية إن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تبحث توسيع النشاط البري في جميع أنحاء الضفة والأغوار بعدما زادت المخاطر في الضفة وارتفعت وتيرة الأعمال الاستشهادية والمقاومة بشكل كبير.
وأوردت تقارير أن آليات عسكرية إسرائيلية تقتحم أحد أحياء مدينة نابلس وتدهم محلا تجاريا علاوة على استعدادها تكرار ذلك في بقية مدن الضفة.