دلل من تحب في العيد الوطني بالعديد من الاختيارات من مجموعة هيستنس الفاخرة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
كشفت دار هيستنس عن إطلاق دليل هدايا من تشكيلاتها الفاخرة خصيصاً ليوم الحب، حيث تواصل منذ تأسيسها عام 1852 في مدينة شوبنغ السويدية تقديم أجود المنتجات يدوية الصنع بأعلى درجات الدقة والمهارة الحرفية. كما تعاونت مع نخبة الأسماء العالمية مثل فيريس رافولي، المصمم الإيطالي المتخصص في الديكورات الداخلية، والذي حوّل العديد من المنازل إلى مساحات تنبض بالفخامة، من بينها منزل المغني الشهير أوبري دريك.
ثوب حريري بنقشة مونوغرام من إبداع فيريس رافولي
تُعدّ أثواب الحرير الفاخرة الخيار الأمثل للعناية الشخصية. ويوفّر هذا الرداء المتألّق بنقشة المونوغرام أقصى درجات الراحة والاسترخاء بعد يوم عمل طويل، حيث يتميز بتصميم متوسط الطول من الحرير الطبيعي بالكامل ليتيح قطعةً رائعةً يمكن ارتداؤها بكل تناغم مع البيجامات. وتم تصميم الجيبين الأماميين والياقة والحزام من الساتان المزين بشعار العلامة على شكل حصان.
ويمكن شراء هذه القطعة بنقش المونوغرام من متجر العلامة الرئيسي في شارع الشيخ زايد، وتتوفر ضمن إصدارات لونية متنوعة تشمل الأسود والأزرق والأبيض.
عصابة عينين بنقشة مونوغرام من إبداع فيريس رافولي
تشكّل منتجات العناية الشخصية أفضل هدية للتعبير عن مشاعر المحبة. وهذا ما تقدّمه هيستنس مع عصابة العينين المصنوعة من قماش الساتان والمزينة بنقشة المونوغرام الخاصة بالعلامة، حيث توفر لمرتديها فرصةً للاسترخاء والتخلّص من التوتر والضجيج الضوئي والاستمتاع بنوم هادئ وعميق. تمت صناعة القطعة من أفخر أنواع الحرير الصافي والمدعّم بحشوة فائقة النعومة، مع حزام قابل للتعديل مغطّى بقماش من القطن الناعم.
ويمكن شراء هذه القطعة بنقش المونوغرام من متجر العلامة الرئيسي في شارع الشيخ زايد، وتتوفر ضمن إصدارات لونية متنوعة تشمل الأسود والأزرق والأبيض.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
اليمن يستعيد قطعة أثرية قتبانية نادرة يعود تاريخها إلى 100 عام قبل الميلاد
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
تم اليوم الأربعاء الموافق 16 أبريل 2025م استعادة قطعة أثرية يمنية نادرة تعود إلى الحضارة القتبانية (100 عام قبل الميلاد).
جاء ذلك خلال لقاء جمع السيد “كريج جريفتس” بقيادة سفارة اليمن، لدى المملكة المتحدة في مقر السفارة بالعاصمة لندن.
وجاءت عملية الاستعادة بعد جهود دبلوماسية ومتابعة مكثفة من السفارة اليمنية، حيث تم التواصل مع السيد “هيفن جريفتس” – المقيم في أستراليا ووالد السيد كريج – والذي أفاد بامتلاك أسرته للقطعة الأثرية.
ووفقاً للمراسلات المتبادلة، فإن القطعة كانت بحوزة والد السيد هيفن، الدكتور “جاريث جريفتس”، الذي عمل ضابطاً في القوات الجوية البريطانية بإمارة بيحان اليمنية سابقاً، وحصل عليها كهدية من أحد أقارب حاكم بيحان بعد أن عالجه من مرض ألمّ به.
وأعرب السيد كريج جريفتس عن استعداده لتسليم القطعة الأثرية إلى اليمن، حيث قام بتسليمها اليوم رسمياً إلى سفارة الجمهورية اليمنية في لندن.
من جانبها، رحبت السفارة اليمنية بهذه المبادرة الإنسانية، وقامت بإشعار وزارتي الخارجية والإعلام والثقافة باليمن، وتمت الترتيبات اللازمة لاستلام القطعة وإعادتها إلى الوطن.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها سفارة اليمن في المملكة المتحدة لتعقب واستعادة الآثار والتراث اليمني المفقود حول العالم، حيث نجحت في الفترة الأخيرة في استعادة عدة قطع أثرية نادرة.