علق أسامة حمدان، القيادي في حركة "حماس"، على عدم وجود ملاجئ في قطاع غزة في مثل هذه الحالات كما هو الحال في إسرائيل، قائلًا إن طبيعة غزة مختلفة تمامًا وحتى الحديث عن الأنفاق هي أنفاق قتالية وليس ملاجئ للمقاتلين تستخدم فقط في الأعمال القتالية وليس الاختباء والاختفاء، وهذه طبيعة الأوضاع في غزة.

البيت الأبيض: واشنطن تؤيد قرار تمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة عاجل.

. غياب نجم الأهلي عن مواجهة سموحة في دوري نايل ملاجئ في القطاع 

 وقال "حمدان"، في مداخلة تليفونية ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON إن فكرة وجود ملاجئ في القطاع سيجري الاستعداد لها ورعايتها في مرحلة ما بعد الحرب.

تمديد الهدنة 

وحول رغبة المقاومة وتجاوبها في حال تمديد هدن أخرى قال: "تمديد الهدنة في ضوء تدخل مصر وقطر وجهدهم الدؤوب فيه، كنا واضحين معهم ومقدرين هذه الجهود وأي فرصة لتمديد مثل هذه الهدن ضمن الشروط المتفق عليها سنكون متجاوبين معها."

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أسامة حمدان القيادي في حركة حماس قطاع غزة الانفاق اسرائيل الاوضاع في غزة تمديد الهدنة ملاجئ فی

إقرأ أيضاً:

استطلاع: 68% من الإسرائيليين يؤيدون صفقة مع حماس

أظهر استطلاع رأي أن 70 % من الإسرائيليين يؤيدون التوصل إلى صفقة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس ) لإطلاق سراح أسراهم من قطاع غزة، بينما يرى 54 % منهم، أن حكومتهم تطيل أمد حرب الإبادة في القطاع لأسباب سياسية.

وحسب نتائج الاستطلاع الذي أجراه معهد "ميدغام" للأبحاث لصالح "القناة 12" الإسرائيلية فإن 68 %من الإسرائيليين يؤيدون صفقة مع حماس لإطلاق سراح الأسرى، حتى لو كلف الأمر وقف الحرب على قطاع غزة.

وأظهرت النتائج، أن 54 % من المشمولين بالاستطلاع يعتقدون أن الحرب على غزة "لا تزال مستمرة لأسباب سياسية تتعلق ببقاء الائتلاف الحكومي الذي يضم أحزابا من أقصى اليمين"، بينما يرى 40 % من المستطلعة آراؤهم أن الحرب، مستمرة لأسباب أمنية. في حين لم يبد 6 % رأيا في هذا الشأن.

وعن الانقسام الداخلي في إسرائيل أكد 61 % من الإسرائيليين أنهم "خائفون للغاية" أو "خائفون إلى حد" ما على مستقبل الديمقراطية في بلادهم، بينما أجاب 34 % أنهم غير خائفين، ولم يحدد 5 % موقفهم.

كما اعتبر 66 % من الإسرائيليين المستطلعة آراؤهم أن الخلاف الداخلي "هو الذي يهدد إسرائيل، مقابل 28 % أجابوا أن التهديد الأمني هو الأكثر خطورة.

وعن النزاع بين بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء ورونين بار رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك )، قال 45 % من الإسرائيليين إنهم يثقون في رئيس الجهاز الأمني، مقابل 34 % يثقون في نتنياهو، و21 % لم يحددوا موقفهم.

إعلان

وقدرت تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

وفي 18 مارس/آذار الماضي، تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير/كانون الثاني الفائت، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق.

وتسبب تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته من الاتفاق وعدم إكمال مراحله في إبقاء المحتجزين الإسرائيليين قيد الأسر لدى حماس، حيث تشترط الحركة وقف الحرب وانسحاب كافة القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.

وفي 20 مارس الماضي، وافقت الحكومة بالإجماع على مقترح نتنياهو إقالة بار، في أول قرار من نوعه بتاريخ إسرائيل، رغم احتجاج الآلاف على هذا القرار.

وبعد ساعات من قرار الحكومة، جمدت المحكمة العليا إقالة بار إلى حين النظر في التماسات قدمتها أحزاب المعارضة، وألمح مسؤولون في الحكومة إلى اعتزامهم عدم احترام قرار المحكمة.

مقالات مشابهة

  • قيادي بحماس لـعربي21: تعيين حسين الشيخ نائبا لعباس يعمّق الانقسام الفلسطيني
  • إنهاء الحرب وتسليم الرهائن.. تعليق إسرائيلي على مقترح الهدنة
  • تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
  • نتنياهو: إقامة دولة فلسطينية فكرة سخيفة
  • مناورات تفاوضية أم قبول بالتسوية؟.. جدل حول سحب مقاتـ.لي حماس من غزة
  • أزمة عسكرية تعصف بجيش الاحتلال: تمديد خدمة للجنود بلا إجازات
  • هل وافقت المقاومة على نزع سلاحها ؟ .. قيادي فيها يوضح
  • بدء لقاءات وفد حماس في القاهرة مع المسؤولين المصريين
  • استطلاع: 68% من الإسرائيليين يؤيدون صفقة مع حماس
  • قيادي في “حماس”: سلاح المقاومة غير مطروح للتفاوض