رينو وجيلي في شراكة جديدة بـ 17 مصنعا و 5 مراكز بحث و19 ألف موظف سيارات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
سيارات، رينو وجيلي في شراكة جديدة بـ 17 مصنعا و 5 مراكز بحث و19 ألف موظف،02 32 م الثلاثاء 11 يوليه 2023 باريس د ب أ .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رينو وجيلي في شراكة جديدة بـ 17 مصنعا و 5 مراكز بحث و19 ألف موظف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
02:32 م الثلاثاء 11 يوليه 2023
باريس (د ب أ) :
أعلنت شركتا "رينو" الفرنسية و"جيلي" الصينية، لصناعة السيارات توقيع اتفاقية شراكة ملزمة بحصة متساوية لكل منهما لإطلاق شركة جديدة لتقنيات نقل الحركة لمحركات الاحتراق الداخلي والمحركات الهجين.
وستضم الشركة الجديدة 17 مصنعا للمحركات و 5 مراكز بحث وتطوير في ثلاث قارات، وحوالي 19 ألف موظف.
وقالت رينو في بيان، إنها تهدف إلى أن تصبح رائدة عالميا في مجال تطوير وتصنيع وتوريد مجموعات نقل الحركة الهجينة الأفضل في فئتها ومجموعات نقل الحركة لمحركات الاحتراق الداخلي عالية الكفاءة.
وأضاف البيان أن المبادرة ستقودها رينو و جيلي، حيث ستحتفظ الشركتان بحصتين متساويتين في أعضاء مجلس إدارة لصياغة وتنفيذ الاستراتيجيات وتحديد اتجاه المشروع المشترك.
وسيتواجد فريق تنفيذي بالمقر الرئيسي للشركة الجديدة، والذي من المقرر إقامته في المملكة المتحدة، لتعزيز العمليات، وتحديد الخطط المستقبلية.
وتهدف الشركة إلى الوصول إلى قدرة إنتاج سنوية تبلغ خمسة ملايين من محركات الاحتراق الداخلي والمحركات الهجينة، والمحركات الهجينة المدمجة، ونواقل الحركة.
ومن المتوقع اكتمال الاتفاقية خلال النصف الثاني من عام 2023.
وبحسب شركة رينو، تقوم شركة "أرامكو" السعودية، التي وقعت خطاب نوايا مع رينو وجيلي في 2 مارس 2023، بتقييم عقد استثمار استراتيجي في شركة تقنيات نقل الحركة الجديدة.
ومن شأن استثمار أرامكو دعم نمو الشركة والمساهمة في البحث والتطوير عبر حلول الوقود الاصطناعي وتقنيات الهيدروجين من الجيل التالي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اعتماد 16 شركة جديدة لتوزيع المحروقات بالمغرب.. هل سيساهم ذلك في تخفيض الأسعار؟
أخبارنا المغربية - محمد اسليم
خلال عرض حول الاستراتيجية الطاقية، قدمته ليلى بنعلي وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة الاثنين الماضي، أمام مجموعة العمل الموضوعاتية المؤقتة المتعلقة بالانتقال الطاقي بمجلس النواب، أكدت السيدة الوزيرة عن منح اعتمادات جديدة لـ16 شركة لتوزيع المواد البترولية السائلة، ليرتفع بذلك عدد الفاعلين في هذا الميدان الحيوي من 19 إلى 35 موزعا، مضيفة أن وزارتها قامت بتسهيل شروط منح الاعتماد وذلك تفعيلا لتوصيات مجلس المنافسة.
بنعلي اوضحت كذلك أنه تم إعطاء الموافقة المبدئية لـ8 شركات جديدة لممارسة نشاط توزيع المواد البترولية، وأن 78 في المئة من محطات الخدمة المحدثة من طرف الشركات الجديدة في الوسط القروي، مذكرة انه ومنذ بداية الولاية الحكومية الحالية، تم إحداث 590 محطة لبيع الوقود باستثمار ناهز 1.77 مليار درهم، وساهم بتوفير 2950 فرصة شغل.
الحركية المسجلة في القطاع ساهمت حسب تصريحات الوزيرة في توسيع القدرات التخزينية بالمملكة، إذ أنه ومنذ بداية الولاية الحكومية الحالية تم الشروع في استغلال قدرات تخزينية جديدة تصل إلى 1.011 مليون متر مكعب، مع استثمار مالي يناهز 2.8 مليار درهم، ما سيمكن - حسب المسؤولة الحكومية - من زيادة 20 يوما من الاستهلاك الوطني من الغازوال و28 يوما من الاستهلاك الوطني من الوقود الممتاز و16 يوما من الاستهلاك الوطني من غاز البوطان.
حركية وفاعلبة إيجابية طبعا الا أن السؤال الذي سيطرحه المواطن حتما هو: هل ستساهم هاته المنجزات والأرقام والاعتمادات في تخفيض أسعار الگازوال والبنزين الممتاز مستقبلا؟