الجزيرة:
2024-06-30@02:07:46 GMT

أسرع حالات الطرد للاعبين بدلاء في الدوري الفرنسي

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

أسرع حالات الطرد للاعبين بدلاء في الدوري الفرنسي

حطم بعض اللاعبين البدلاء في الدوري الفرنسي لكرة القدم أرقاما قياسية سلبية، بحصولهم على البطاقات الحمراء بعد ثوان أو دقائق قليلة من دخولهم أرض الملعب.

ودخل النجم الغاني أندريه أيو بديلا في الشوط الثاني خلال مباراة فريقه لوهافر مع نانت، التي انتهت بالتعادل السلبي أمس الأحد، لكنه بعد أقل من 3 دقائق طرد بسبب دعسه رجل السويسري إراي كوميرت لاعب نانت.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4باريس سان جيرمان يسحق ليون برباعية في الدوري الفرنسيlist 2 of 4رابطة الدوري الفرنسي تعاقب الجزائري عطال لدعمه فلسطينlist 3 of 4الأردني موسى التعمري ملك السرعة في الدوري الفرنسيlist 4 of 4بالفيديو.. موسى التعمري أول هداف أردني بالدوري الفرنسيend of list

وبعد هذا الطرد السريع، لحق أندريه بركب قائمة أسرع البدلاء حصولا على البطاقة الحمراء في الدوري منذ موسم 2007/2006، حسب موقع أوبتا. وضمت القائمة إلى جانب أندريه كلا من شقيقه جوردان أيو والفرنسيين بنجامين ميندي ويوهان كاباي وصامويل غارندسير.

???????????? Andre Ayew’s red card incident yesterday.

Harsh?? ????pic.twitter.com/MlJ1C6IiTY

— Football View (@FootballViewYT) November 27, 2023

ولا تعد عملية طرد أندريه الأسرع للاعب بديل في بطولة فرنسا، لأن بنجامين ميندي -لاعب لوريان الفرنسي حاليا- يحمل الرقم القياسي، ففي سبتمبر/أيلول 2015، رفعت في وجهه البطاقة الحمراء بعد 47 ثانية من دخوله بديلا للمشاركة مع فريقه السابق أولمبيك مرسيليا.

ويليه يوهان كاباي، الذي أقصاه الحكم بعد 52 ثانية فقط من دخوله أرض الملعب للمشاركة مع فريقه السابق ليل في سبتمبر/أيلول 2009.

وتضم قائمة أسرع البطاقات الحمراء للبدلاء الأسماء التالية:

 

بنجامين ميندي (أولمبيك مرسيليا- سبتمبر/أيلول 2015): طرد بعد 47 ثانية يوهان كاباي (ليل- سبتمبر/أيلول 2009): طرد بعد 52 ثانية سامويل غارندسير (موناكو- أكتوبر/تشرين الأول 2018): طرد بعد دقيقة و51 ثانية جوردان أيو (أولمبيك مرسيليا- فبراير/شباط 2013): طرد بعد دقيقة و51 ثانية أندريه أيو (لوهافر- نوفمبر/تشرين الثاني 2023): طرد بعد دقيقتين و24 ثانية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: فی الدوری الفرنسی سبتمبر أیلول طرد بعد

إقرأ أيضاً:

القس د. أندريه زكي يكتب: 30 يونيو مصر لا تنهزم

فى حياة كل شعب أيامٌ مضيئة لا تنساها الأجيال المتعاقبة. تتعلم الشعوب من خلال هذه الأيام أن تثق بقدرتها على التغيير، وقدرة الجماهير على إحداث الفارق فى تاريخ الأمة ومستقبلها.

وفى مصر، كان يوم 30 يونيو 2013 أحد هذه الأيام المضيئة؛ إذ أثبت أن مصر العظيمة لا تنهزم، وأنه فى أحلك الظروف وأعتى التحديات يستطيع الشعب المصرى دائماً أن يجد مخرجاً.

وأن العقلية المصرية والمخزون الحضارى لهذا الشعب لا ينضب ولا يجف.

إن خروج ملايين المصريين فى يوم 30 يونيو 2013 حمل الكثير من الدلالات والرسائل التى تستحق أن نتأملها بعمق، ونوفيها حقها فى الدراسة والتفكير، ونتعلم منها كيف يستطيع المصريون إحداث الفارق ومواجهة التحديات والصعاب، إن 30 يونيو هى درس عظيم فى الأمل.

واحدة من أهم الدلائل التى حملتها 30 يونيو انحياز المصريين لدولة المواطنة؛ فقد كان الخطاب السياسى فيما قبل 30 يونيو؛ محمَّلاً بالكراهية والعداوة تجاه أى مختلف، ومتخذاً منطلقاً مبنياً على ادعاءات تتنافى مع قِيَم التسامح، وتهدِّد التماسك والسلم المجتمعيَّيْن.

وقد ظهر الوجه الآخر لهذا الخطاب بأعنف صوره فى الأحداث التى تلت ثورة 30 يونيو، من الاعتداءات التى طالت المجتمع المصرى كله، والشهداء الذين سقطوا جراء هذا العنف، والتخريب والهجوم الذى طال كافة أنحاء البلاد.

لكن صمود شعبنا العظيم وتماسكه حال دون نجاح هذه المخططات العنيفة.

وكذلك اتخذت الدولة ما بعد 30 يونيو خطوات جادة فى قضية المواطنة، فجاءت قرارات ترميم الكنائس المتضررة، وإعادتها أفضل مما كانت عليه، ثم صدور قانون دور العبادة، وتقنين أوضاع الكنائس، وغيرها من الخطوات والأحداث التى أكدت حرص الدولة المصرية على تفعيل المواطنة، ومعالجة قضايا عانت منها مصر على مدار عقود متصلة؛ وهذا الحرص استُلْهِم وتأسس على روح ثورة 30 يونيو العظيمة.

إن هدف تحقيق دولة المواطنة فى مصر قد صار الآن أقرب بكثير مما كان عليه سابقاً، والعمل على تعزيز المواطنة هو عمل مجتمعى يشترك فيه الجميع لأجل الجميع لبناء الجمهورية الجديدة.

إن المواطنة تظل مجرد فكرة وشعار سياسى ما لم تنتقل إلى الممارسات العملية ويستوعبها العقل الجمعى ويعمل فى إطارها، وكان يوم 30 يونيو هو إحدى الدلائل العظيمة على استيعاب العقل الجمعى المصرى لأهمية المواطنة.

واليوم، نعلم جميعاً حجم التحديات التى تواجهها الدولة المصرية؛ فالظروف العالمية والإقليمية فى غاية التعقيد والصعوبة، والتحديات الاقتصادية ليست سهلة وتحتاج لحلول غير تقليدية، لكننا نثق بالله أولاً ونؤمن بقدرته العظيمة على تغيير الواقع، ثم نثق بقدرة الشعب المصرى على تجاوز التحديات، ثم قدرة الدولة المصرية على قيادة الأمر بحكمة.

إن ثورة 30 يونيو لم تكن مجرد حدث سياسى، بل كانت تجسيداً لقوة وإرادة الشعب المصرى، واستناداً إلى مخزون حضارى عريق يمتد عبر آلاف السنين.

أثرت الثورة بشكل عميق على مفهوم دولة المواطنة فى مصر، وأكدت عظمة مصر كدولة ذات حضارة عظيمة.

ورغم التحديات، يظل الأمل مستمراً فى قدرة المصريين على تجاوز الصعاب وبناء مستقبل مشرق. إن مصر اليوم تحتاج للعمل أكثر من أى شىء آخر، والإخلاص والجهد فى تحقيق التنمية بكافة المجالات.

وواحدة من أهم ثمار المواطنة تعلم العمل معاً والتكاتف لتحقيق الأهداف والمصلحة العامة.

حين أتذكر ثورة 30 يونيو، أشعر بالفخر الكبير لانتمائى للشعب المصرى، وأتطلع وأصلى دائماً لأجل غدٍ أفضل، واثقاً أن تحقيق هذا الغد الأفضل ممكنٌ، بل أكيد، طالما أن هذا الشعب متماسك وواعٍ وحريص على استقرار الدولة والمجتمع.

لتكن ثقتنا دائماً فى قدرة مصر وعظمتها وأن «مصر لا تنهزم»

مقالات مشابهة

  • رسميًا.. دي زيربي يتولى تدريب عملاق فرنسي
  • القس د. أندريه زكي يكتب: 30 يونيو مصر لا تنهزم
  • 4 عطل رسمية متبقية / تفاصيل
  • التوجولي "ياو أنور" يدون اسمه بحروف من ذهب في سجلات الدوري المصري
  • رويترز عن الوكالة الذرية: إيران ركبت 4 من 8 مجموعات جديدة من أجهزة الطرد المركزي في فوردو
  • الدوري المصري.. بدلاء الأهلي أمام فاركو.. كهربا وعبد القادر أبرز الأوراق الرابحة
  • ياو أنور يسجل أسرع هدف في تاريخ الدوري المصري الممتاز «فيديو»
  • الخطيب يصالح كولر.. صفقة ثانية في الأهلي رسمياً
  • «فري فاير» تبدأ احتفالاتها الكبرى بالذكرى السنوية السابعة على إطلاق اللعبة
  • فري فاير تحتفل بدأ بالذكرى السنوية السابعة