أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم الاثنين أسماء الدفعة الرابعة من المعتقلين الأطفال والمعتقلات الذين سيتم الإفراج عنهم الليلة، من المعتقلات الإسرائيلية ضمن بنود اتفاق "الهدنة الإنسانية".

 

وتضم القائمة 3 معتقلات، و30 طفلا، كالتالي: 

 

-  ياسمين تيسير عبد الرحمن شعبان/ جنين

 

- نفوذ جاد عارف حماد/ القدس

 

- عطاف يوسف محمد جرادات/ جنين

 

- آدم عبودة حسن غيث/ القدس

 

- صلاح الدين محمد صلاح هدرة/ القدس

 

- عمر إبراهيم عمر أبو ميالة/ القدس

 

- محمد مهند محمد أبو حمص/ القدس

 

- منتصر محمود حاتم الشوشة/ بيت لحم

 

- عبد العزيز عصام محمد أبو سمرة/ الضفة

 

- يوسف عبد الله عودة الخطيب/ رام الله والبيرة

 

- أحمد بشار جمعة أبو عليا/ رام الله والبيرة

 

- نديم محمد حسين أبو عرة/ طوباس

 

- عبد العزيز أحمد شاهر معطان/ رام الله والبيرة

 

- علاء محمد رشدي معطان/ رام الله والبيرة

 

- محمد سامح جودت سليمان/ رام الله والبيرة

 

- عبد الله أكرم محمد اخليل/ الخليل

 

- جواد توفيق يوسف كميل/ جنين

 

- خليل فراس خليل هيكل/ القدس

 

- خالد أبو عصب/ القدس

 

- محمد غازي مرشد محمد غازي سلهب/ الخليل

 

- أحمد نزيه ديب أبو عادي/ رام الله والبيرة

 

- أيهم محمود موسى نخلة/ رام الله والبيرة

 

- صلاح عمران محمد صلاح/  بيت لحم

 

- دجانة محمود موسى عطون/ القدس

 

- يزن حسام علي أبو قبيطة/ الخليل

 

- حمزه صالح محمد داود/ قلقيلية

 

- قسم خالد محمود العلامي/ الخليل

 

- يحيى نصر الله مصطفى عصيدة/ نابلس

 

- محمد غازي محمد نزال/ جنين

 

- ينال هيثم أمين دار صالح/ رام الله والبيرة

 

- مشعل نمر نايف بني جابر/ نابلس

 

- يزن أيمن عبد الفتي بني جابر/ نابلس

 

- محمد هاني راتب هيموني/ القدس

وتوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، الجمعة الماضية، مع دخول الهدنة في القطاع حيز التنفيذ، لمد أيام، واستشهد خلال العداون حوالي 15 ألف فلسطيني منذ السابع من أكتوبر الماضي، مع إجبار الاحتلال سكان القطاع على النزوح من الشمال إلى الجنوب.

واتفق الجانبين على تمديد الهدنة ليومين إضافيين، بعد جهود الوساطة التي قادتها مصر وقطر خلال الأيام الماضية.

وكانت المقاومة الفلسطينية شنت عملية “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر الماضي، ضد مستوطنات غلاف غزة، ما أسفر عن مقتل 1200 إسرائيلي وأسر حوالي 240 أسيرًا. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السجون الإسرائيلية نادي الأسير الفلسطيني المعتقلات الإسرائيلية الهدنة الإنسانية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة رام الله والبیرة

إقرأ أيضاً:

البرغوثي أبرزهم.. أسماء فلسطينية ترفض إسرائيل الإفراج عنهم ضمن صفقة تحرير الأسرى

من بين البنود البازرة التي تضمنها اتفاق وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة، سُلطت الأضواء على العديد من الأسامي الفلسطينية البارزة القابعة بداخل سجون الاحتلال منذ سنوات، بعدما ظلت مسألة تحريرها، محل خلاف مع سلطات الاحتلال، التي تبدو -حتى الآن- رافضةً لجميع الصيغ المؤدية إلى تحريرهم شأنهم شأن المسجونين المُطلق سراحهم ضمن المرحلة الأولى من صفقة تحرير الأسرى الفلسطينيين.

 

 

جيش الاحتلال: 94 رهينة ما زالوا محتجزين لدى حماس حماس تكشف عن موعد الإفراج عن الدفعة الثانية من الرهائن

 

وفي ليلة الأمس، حُرر 90 أسيرًا فلسطينيًا، وقبها نشرت وزارة العدل الإسرائيلية، قائمةً تضم أسماء 735 أسيرَا فلسطينيًا من المقرر الإفراج عنهم في المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى، مقابل الإفراج عن أول دفعة من المحتجزين الإسرائيليين.

 

 

حركة "حماس" حاولت مرارًا من خلال جهود الوساطة المصرية القطرية الأمريكية، التوصل إلى صيغة تفاهم، بموجبها يتم الإفراج عن شخصيات فلسطينة بارزة، من ضمن المحكوم عليهم بأحكامٍ مشددة داخل سجون الاحتلال، يصل بعضها إلى أحكام بالسجن المؤبد، وهو ما قوبل بالرفض من قبل سلطات الاحتلال، التي أبدت تحفظًا شديدًا لعله نابع من تخوفٍ مُبطن، بشأن تضمينهم في قائمة المفرج عنهم في المرحلة الأولى، ومع ذلك يبقى الاحتمال مفتوحًا ولو بقدرٍ ضئيل إزاء إطلاق سراحهم خلال المرحلة اللاحقة من المفاوضات.

 

 

ومن بين تلك الشخصيات التي تحظى باهتمام بالغ داخل الأوساط الفلسطينية، يبرز أمامنا خمسة أسماء ترفض سلطات الاحتلال الإسرائيلي إطلاق سراحهم من داخل سجونها، بوصفهم يمثلون خطرًا على أمن إسرائيل، على حد تعبير حكومة الاحتلال، وهم على النحو التالي:

 

 

مروان البرغوثي

 

 

القائد البارز في حركة "فتح" بالضفة الغربية خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية، اتهمته إسرائيل بالمسئولية عن العديد من العمليات الانتحارية، وهو من بين الشخصيات الأكثر شعبية بداخل فلسطين، وبخاصةٍ بين حركتي "فتح" و"حماس"، كما صدر بحقه أحكامًا شملت 5 مؤبدات، وهو يمضي الآن عامه الثالث والعشرين في سجون الاحتلال.

 

تعرض البرغوثي للاعتقال 3 مرات، الأولى عام 1976، ثم أعاد الاحتلال الإسرائيلي اعتقاله للمرة الثانية عام 1978، والثالثة عام 1983.

 

وفي عام 2002، وبعد ملاحقة من الاحتلال الإسرائيلي تم اعتقال البرغوثي في رام الله، وحُكم عليه بالسجن عام 2004 بالسجن خمسة مؤبدات و40 عامًا، وترفض حكومة الاحتلال الإفراج عنه، بعدما نسبت له اتهامات بالمسئولية عن عمليات انتحارية عديدة.

 

 

أحمد سعدات

 

الأمين العام الأسبق للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الذي اتهمته سلطات الاحتلال بأنه العقل المدبر والمخطط لاغتيال وزير السياحة الإسرائيلي الأسبق رحبعام زئيفي عام 2001.

 

اعتقل سعدات عام 2006، وفي 25 ديسمبر 2008 حكمت المحكمة العسكرية الإسرائيلية عليه بالسجن لمدة 30 عامًا، كما رفضت إسرائيل الإفراج عنه ضمن صفقة تبادل الأسرى المعروفة بصفقة جلعاد شاليط عام 2011.

 

 

عباس السيد

 

 

مهندس فلسطيني وقائد سياسي وعسكري في حركة حماس بمحافظة طولكرم، خطط ونفذ مع مجموعته عمليات استشهادية في إسرائيل أدت إلى مقتل ما لا يقل عن 135 إسرائيليًا، وهو ما جعله المطلوب الأول لدى سلطات الاحتلال.

 

سبق وأن اعتقله الاحتلال عام 2002 وحُكم عليه بـ 35 مؤبدًا و100 سنة، ورفضت الإفراج عنه في مناسبة سابقة لتبادل الأسرى، ومنها صفقة "وفاء الأحرار" عام 2011.

 

 

إبراهيم حامد

 

قائد الجناح العسكري الأسبق لحركة حماس في الضفة الغربية خلال الانتفاضة الثانية، وعُرف عنه التخطيط للعديد من العمليات الاستشهادية البارزة ضد الإسرائيليين.

 

طاردته سلطات الاحتلال لمدة 8 سنوات قبل أن تتمكن من اعتقاله في 23 مايو 2006 واستمرت محاكمته 6 سنوات، وقدم بحقه أكبر ملف أمني قضائي للمحكمة وصل إلى 12 ألف ورقة، وصدر بحقه 54 حكمًا بالسجن المؤبد.

 

عبد الله البرغوثي

 

أحد أبرز أعضاء الجناح العسكري لحركة حماس في الضفة الغربية، ومهندس العديد من الهجمات التي نفذتها المنظمة، من بينها في فندق بارك وفي شارع بن يهودا - والتي أدت إلى مقتل العشرات من الإسرائيليين، وصدر ضده أحكامًا بالسجن المؤبد 67 مرة.

 

مع بدء الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000 أصبح البرغوثي مهندسًا للعمليات الفدائية ضد الاحتلال الإسرائيلي، ووضعه جهاز الاستخبارات الإسرائيلي لاحقًا على قوائم المطلوبين إثر تنفيذه عملية فدائية في مطعم  بتل أبيب في أغسطس 2001، والتي قُتل فيها 15 إسرائيليا وجرح العشرات.

 

اعتبرته سلطات الاحتلال مسؤولا عن قتل 66 إسرائيليًا، وجرح أكثر من 500 آخرين، لتعتقله قوات الاحتلال في الخامس من مارس 2003.

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: الأسيرات الثلاث المفرج عنهم تعلمن العربية بغزة
  • 120 أسيرًا فلسطينيًا ضمن الدفعة القادمة من الصفقة / تفاصيل
  • أسرى القدس المحررون.. حكايات وأوجاع
  • خطاب: عدد المفرج عنهم والمتمثل فى 4466 فردا فى حد ذاته فرحة عارمة
  • بالفيديو.. الإفراج عن الأسيرة القيادية الفلسطينية «خالدة جرارة»
  • البرغوثي أبرزهم.. أسماء فلسطينية ترفض إسرائيل الإفراج عنهم ضمن صفقة تحرير الأسرى
  • الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن الدفعة الأولى من الأسرى الفلسطينيين
  • 90 شبلًا وأسيرة فلسطينيين يتنفسون الحرية ضمن المرحلة من صفقة طوفان الأحرار
  • أخبار العالم| نقل الدفعة الأولى للأسرى الفلسطينيين من سجن عوفر إلى الضفة وترامب يتعهد بمنع الحرب العالمية الثالثة
  • تعرف على أبرز أسماء الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم بالدفعة الأولى