القاهرة تواصل فتح معبر رفح لعبور الأشخاص ودخول المساعداتقطر: تمديد الهدنة فرصة للمقاومة لتحديد أماكن المحتجزين لدى الفصائلتل أبيب تخصص 235 مليون شيكل لبناء المزيد من المستوطنات

 

انتهى أمس اليوم الرابع والأخير فى الهدنة بين حركة المقاومة الفلسطينية «حماس» والاحتلال الصهيونى بتبادل الدفعات الأخيرة من الأسرى، ضمن صفقة بين الطرفين، وسط جهود مصرية وقطرية ودولية لتمديد وقف إطلاق النار للسماح بالإفراج عن المزيد من الأسرى والرهائن.

واكد نادى الأسير الفلسطينى أن عدد النساء والفتيات المتبقيات فى السجون الإسرائيلية وصل الى 67 وأن الرقم متغير بشكل يومى بسبب حالات الاعتقال اليومية التى يقوم بها الاحتلال الإسرائيلى.

وأوضح أنه تم إطلاق سراح 87 من الأطفال والفتية تقل أعمارهم عن 18 عاماً خلال الأيام الثلاث الماضية، ليبقى داخل السجون الإسرائيلية 163 طفلاً غالبيتهم من القدس المحتلة ومن المقرر أن تطلق السلطات الإسرائيلية سراح 33 فلسطينيا من الأطفال والنساء، بحسب الاتفاق.

وتواصل القاهرة جهودها وسط ضغوط شاقة لوقف دائم للحرب وضخ المزيد من قوافل الاغاثة عبر فتح معبر رفح  بالإسراع بعمليات نقل المساعدات الإنسانية للحد من تفاقم الأزمة الإنسانية فى قطاع غزة. 

ووصلت وزير الصحة الفلسطينية مى الكيلة إلى معبر رفح وعدد من المصابين الفلسطينيين تمهيداً لنقلهم للعلاج فى المستشفيات المصرية، وشهد المعبر وصول المساعدات الدوائية والغذائية والإغاثية، حيث وصلت 7 طائرات مساعدات إلى مطار العريش قادمة من السعودية وقطر وتركيا وعمان والإمارات تمهيداً لنقل محتوياتها إلى القطاع.

ووافقت «حماس» على  تمديد الهدنة و قالت فى بيان أصدره جناحها السياسى تسعى حماس إلى تمديد وقف إطلاق النار إلى ما بعد الأيام الأربعة الأولى.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو: إنه سيرحب بتمديد الهدنة إذا سهلت حماس إطلاق سراح 10 رهائن إضافيين كل يوم، على النحو المتفق عليه بموجب الاتفاق الأصلى الذى توسطت فيه مصر وقطر.

ويتعرض نتنياهو لضغوط دولية لاحتواء الخسائر فى صفوف المدنيين حيث تسببت الحرب الإسرائيلية فى خسائر فادحة فى غزة، حيث استشهد حتى الآن أكثر من 14800 شخص، معظمهم من النساء والأطفال.

وأعرب الرئيس الأمريكى «جو بايدن» عن أمله بتمديد وقف إطلاق النار.

وأشارت صحيفة «وول ستريت جورنال» إلى أن الإدارة الأمريكية يبدو أنها تضع استراتيجية تعمل على تمديد وقف إطلاق النار لتحقيق هدفين حاسمين وهما  إخراج المزيد من المحتجزين من غزة، بما فى ذلك المواطنين الأمريكيين، وتشجيع إسرائيل على وقف هجومها فى الجنوب لتقليل الخسائر فى صفوف المدنيين.

وقال الصحيفة الأمريكية: إنه مع اقتراب نهاية الاتفاق بين حركة حماس وإسرائيل تتجه الأنظار حالياً نحو احتمالات إطالة أمد وقف إطلاق النار لحماية المدنيين وإطلاق سراح المحتجزين من الجانبين.

وأوضحت الصحيفة أن حماس أطلقت سراح 17 محتجزة إسرائيلية وأجنبية، بينما ظل المفاوضون منعقدين فى محادثاتهم لتمديد محتمل لاتفاق الأيام الأربعة الذى أوقف القتال.

وأضافت أنه بموجب الاتفاق الذى تم التوصل إليه الأسبوع الماضى، أطلقت إسرائيل سراح 39 سجيناً فلسطينياً من السجون الإسرائيلية يوم الأحد، مقابل إطلاق سراح المحتجزين بينما صمد وقف إطلاق النار الذى كان جزءاً من تلك الصفقة لليوم الثالث.

واكد رئيس الوزراء القطرى، الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثانى، أن حركة حماس بحاجة إلى تحديد مكان عشرات الرهائن، بما فى ذلك النساء والأطفال، المحتجزين لدى المدنيين والفصائل فى قطاع غزة لتمديد وقف إطلاق النار المؤقت.

وأشار فى تصريحات لصحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية، إلى أن هناك أكثر من 40 امرأة وطفلا مختطفون فى غزة ليسوا فى أيدى حماس.

وقال رئيس الوزراء القطرى: «إذا حصلت حماس على المزيد من النساء والأطفال، فسيكون هناك تمديد»، وأضاف أنه من غير الواضح كيف يمكن للحركة أن تحدد أماكنهم. وأوضح أن أحد أهداف الهدنة هو أن يكون لدى حماس الوقت الكافى للبحث عن بقية المختطفين».

واعتبر رئيس الوزراء القطرى أن الهدف الإسرائيلى المعلن المتمثل فى القضاء على حماس فى قطاع غزة «ليس واقعياً». وأضاف: «تدمير الحركة بمواصلة الحرب لن يحدث أبداً ولن يؤدى إلا إلى تأجيج خطاب التطرف». وأكد الحاجة إلى حل سياسى يضمن أمن الجميع.

وطالب رياض المالكى، وزير الخارجية الفلسطينى، بتمديد الهدنة الإنسانية فى قطاع غزة لأقصى أمد ممكن، مشدداً على ضرورة استمرار وقف إطلاق النار داخل القطاع. وأضاف أن عودة الحرب على غزة اليوم تعنى مضاعفة المعاناة خاصة أن الوضع فى قطاع غزة كارثى.

وقال وزير الخارجية الفلسطينى: «الجميع يعمل على تمديد الهدنة الإنسانية من أجل وقف القتل وإنقاذ حياة الأبرياء والجميع يعمل اتجاه هذا الهدف».

يأتى ذلك وسط تحذيرات صحيفة «إيكونوميست» من ظروف قاسية على سكان قطاع غزة فى حال تمدد الحرب نحو الجنوب. وهو السيناريو الذى تتوقعه الصحيفة البريطانية بعد نفاد أهداف الاحتلال الإسرائيلى فى الشمال.

وشهدت الضفة المحتلة حالة من التصعيد بين المقاومة والاحتلال وجماعات مما اسفر عن استشهاد وإصابة واعتقال العشرات.

وتركزت عمليات الاعتقال فى جنين والخليل، فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظتى رام الله وطولكرم، وبذلك ترتفع حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر الماضى إلى أكثر من 3200.

وأكدت مصادر فلسطينية وجود مخطط إسرائيلى لحسم الصراع بالضفة المحتلة على طريقة التوسع الاستيطانى وضمها، وتقويض أى شكل للاستقلالية الفلسطينية.

وأوضحت أن هذا ما نراه يومياً من اجتياح واقتحام بعض المناطق، لتقول تل أبيب إنها تواجه كتائب وألوية فلسطينية فى جنين وطولكرم ونابلس.

وكشفت وسائل إعلام عبرية، عن أن وزير المالية فى حكومة الاحتلال «بتسلئيل سموتريتش» قرر زيادة مبلغ 200 مليون شيكل فى الموازنة الإسرائيلية من أجل توسيع المستوطنات فى الضفة المحتلة.

وأضافت أنه قرر أيضاً زيادة مبلغ 35 مليون شيكل لإقامة كليات تحضيرية للخدمة العسكرية فى المستوطنات وبؤر استيطانية عشوائية. وأوضحت أن قرر تخصيص ميزانيات أخرى لمنع البناء الفلسطينى فى المناطق «ج» وتشجيع المستوطنين على الهجرة إلى اللد والرملة وعكا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير المالية حركة المقاومة الفلسطينية حماس الاحتلال الصهيونى الأسير الفلسطيني الاحتلال الإسرائيلى رئيس الوزراء القطري تمدید وقف إطلاق النار تمدید الهدنة رئیس الوزراء فى قطاع غزة إطلاق سراح المزید من

إقرأ أيضاً:

صحف العالم.. حماس تطلق سراح آخر الأسرى الأحياء ضمن المرحلة الأولى من صفقة وقف إطلاق النار في غزة.. وتغيرات ضخمة في البنتاجون

تسليم أول ستة أسرى مع استعداد إسرائيل للإفراج عن مئات الأسرى الفلسطينيين
ترامب يقيل رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال سي كيو براون في إطار حملة تطهير القادة العسكرييناستطلاعات الرأي تظهر انخفاضًا في شعبية ترامب بعد اعترافه بعودة التضخم
  

أطلقت  حماس سراح ستة رهائن إسرائيليين في غزة  ليكونوا آخر الأسرى الأحياء الذين اتفق الطرفان المتحاربان على إطلاق سراحهم بعدما بدأ وقف إطلاق النار في الشهر الماضي،وفق ما ذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية.

أفرج صباح اليوم السبت، عن أول أسيرين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وهما تال شوهام (40 عاما)، الذي اختطف من كيبوتس بئيري في السابع من أكتوبر وأفيرا منجيستو (38 عاما)، وهو إسرائيلي من عسقلان، والذي عبر إلى غزة في عام 2014.

وشوهام واحدًا من أربعة من الستة المقرر إطلاق سراحهم والذين اختطفوا في 7 أكتوبر.

وقد اختطف إيليا كوهين (27 عامًا) وعمر شيم توف (22 عامًا) وعمر وينكرت (23 عامًا) من مهرجان نوفا الموسيقي، كما اختطف شوهام من الكيبوتس مع طفليه وزوجته وحماته، وأُطلق سراحهم جميعًا في نوفمبر 2023.

أما الرهينة الآخر الذي من المقرر إطلاق سراحه يوم السبت، فهو هشام السيد (37 عاما)، وهو عربي إسرائيلي من مجتمع بدوي  والذي دخل غزة في عام 2015. 
ويقال إنه ومنجستو يعانيان من حالات صحية نفسية خطيرة.

قالت حركة حماس، الجمعة، إنها تتوقع أن تفرج إسرائيل عن 602 أسير ومعتقل فلسطيني في المقابل، ومن بين هؤلاء 50 محكوما عليهم بالسجن المؤبد و60 آخرين يقضون أحكاما طويلة، فيما يوجد 445 معتقلا في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، محتجزين دون تهمة.

والستة الذين يتم الإفراج عنهم يوم السبت هم آخر الرهائن الأحياء الذين وافقت إسرائيل وحماس على تبادلهم عندما انتهت المحادثات غير المباشرة في قطر الشهر الماضي باتفاق لوقف إطلاق النار.

وقالت شبكة بي بي سي البريطانية، إنه قد أظهر مقطع فيديو كيف تم إطلاق سراح تال شوهام وأفرا منجستو .

وقد اقتاد عناصر حماس الرهينتين من السيارات إلى المسرح، في مشاهد مصممة بدقة أصبحت مألوفة في الأسابيع الأخيرة، قبل أن يتم نقلهما إلى سيارات الصليب الأحمر القريبة.

وجرى تسليم الرهينتين اللتين تم إطلاق سراحهما في رفح، أفيرا منجستو وتال شوهام ،إلى قوات الاحتلال الإسرائيلي عن طريق الصليب الأحمر.

وجاء في بيان صادر عن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن "القوات الخاصة التابعة لجيش الدفاع الإسرائيلي وقوات جهاز الأمن العام (الشاباك) ترافق الرهينتين العائدين حاليا  حيث سيخضعان لتقييم طبي أولي".

وأضاف البيان أن "الجيش  مستعد لاستقبال رهائن إضافيين ومن المقرر نقلهم إلى الصليب الأحمر في المستقبل القريب".

قالت صحيفة يو إس إيه توداي،  أعلن دونالد ترامب ووزير الدفاع بيت هيجسيث أنهما سيستبدلان العديد من كبار المسؤولين العسكريين الذين ربطتهم إدارة ترامب بجهود التنوع والمساواة والشمول في عهد بايدن والانسحاب الفوضوي من أفغانستان.

ومن بين المستهدفين في عملية التطهير كبار القادة العسكريين مثل  الجنرال في القوات الجوية سي كيو براون ، رئيس هيئة الأركان المشتركة، وهو الضابط العسكري الأقدم في البلاد.

أعلن ترامب أنه يرشح الفريق أول في القوات الجوية دان كين ليحل محل براون في منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة.

وكتب ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي: "أود أن أشكر الجنرال تشارلز "سي كيو" براون على خدمته لبلدنا لأكثر من 40 عامًا، بما في ذلك منصبه الحالي كرئيس لهيئة الأركان المشتركة. إنه رجل نبيل وزعيم بارز، وأتمنى له ولأسرته مستقبلًا رائعًا".


قالت صحيفة يو إس نيوز، قام الرئيس دونالد ترامب بتفكيك عقود من الأرثوذكسية الدبلوماسية بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني في غضون دقائق خلال مؤتمره الصحفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت سابق من هذا الشهر.

واقترح ترامب أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على غزة ، التي وصفها بأنها "جحيم" غير صالح للسكن، وطرح فكرة نقل سكان غزة بشكل جماعي إلى دول أخرى. 
وكانت تصريحاته غير متوقعة ومثيرة للاستفزاز، مما دفع الدبلوماسيين والخبراء إلى الجنون. 
وعلى الرغم من سلسلة الإدانات التي تلت ذلك، فقد كرر منذ ذلك الحين فكرته بشأن غزة .

وخلف كل هذا الضجيج تكمن حقيقة غير مريحة وهو  إن ما يقوله ترامب حول حل الدولتين ــ حجر الزاوية في جهود السلام في الشرق الأوسط لعقود ــ أصبح مهددًا.


قالت مجلة تايم الأمريكية، إنه قد انخفضت شعبية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في استطلاعات الرأي التي أجرتها مؤسسة جالوب قليلا بعد الأسابيع الأولى المضطربة لرئاسته والتي شهدت عمليات طرد جماعي لعمال فيدراليين، وتجميد مفاجئ للإنفاق الفيدرالي، وفرض تعريفات جمركية جديدة على السلع من المكسيك وكندا والصين.

ووجدت مؤسسة جالوب، التي تتبع معدلات الرضى عن  الرؤساء الأمريكيين منذ عهد دوايت أيزنهاور، أن معدل موافقة ترامب انخفض قليلا من 47% في أواخر يناير إلى 45% في منتصف فبراير وهذا أقل بنحو 15 نقطة من المتوسط ​​التاريخي لجميع الرؤساء المنتخبين الآخرين في هذه المرحلة من ولاياتهم الأولى منذ عام 1953، وفقا لاستطلاع جالوب.

أظهر الاستطلاع أن أغلبية الأمريكيين لا يحبون طريقة تعامل ترامب مع الاقتصاد، حيث أبدى 54% منهم عدم رضاهم، وأيضًا التجارة الخارجية، حيث أبدى 53% عدم رضاهم. 

ويستند استطلاع جالوب إلى مقابلات هاتفية مع 1004 بالغين خلال فترة الأسبوعين التي انتهت في 16 فبراير وهامش الخطأ فيه يزيد أو ينقص 4 نقاط مئوية.

وعلى الرغم من انخفاض نسبة تأييده تاريخيا بين الأمريكيين على نطاق أوسع، يظل الناخبون الجمهوريون يؤيدون ترامب بقوة إذ تبلغ نسبة تأييده بين الجمهوريين 93%، في حين تبلغ نسبة تأييده بين الديمقراطيين 4%. 

وبين الناخبين المستقلين، تبلغ نسبة تأييد ترامب 37%.

خلال مقابلة مسجلة، أقر ترامب بارتفاع الأسعار تحت قيادته.

 وقال ترامب لشون هانيتي من قناة فوكس نيوز : “لقد عاد التضخم”، لكن ترامب ألقى باللوم على سياسات الرئيس بايدن في الزيادة. 

وقد وجد مكتب إحصاءات العمل في الولايات المتحدة أن التضخم ارتفع قليلاً في بداية العام، مدفوعاً بارتفاع تكاليف تأمين السيارات، والسيارات المستعملة، والرعاية الصحية، وفواتير الإنترنت والهاتف وتذاكر الطيران.

 وارتفعت الأسعار في الولايات المتحدة بنسبة 3% في الأشهر الاثني عشر المنتهية في يناير مقارنة بارتفاع بنسبة 2.9% خلال الأشهر الاثني عشر المنتهية في ديسمبر.

 وارتفعت أسعار استيراد الوقود وحدها بنسبة 3.2% في يناير، وهي أكبر زيادة شهرية منذ أبريل.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الأمريكي يهدد بـ"تدمير" حماس.. طالب بإطلاق جميع الأسرى الإسرائيليين
  • إسرائيل تستعد لاستئناف حرب غزة "في أي لحظة"
  • وزير الخارجية الأمريكي يهدد بـتدمير حماس.. طالب بإطلاق جميع الأسرى الإسرائيليين
  • كيف يراوغ نتنياهو للتهرب من استحقاقات الهدنة في غزة؟.. إليك أبرز المحاولات
  • بعد تحرير حماس 30 رهينة.. وزير خارجية أمريكا يعلق ويبرز دور ترامب
  • عائلة بيباس الإسرائيلية تنفي حصولها على معلومات رسمية حول كيفية مقتل أسراها
  • روبيو يتوعد حماس ويطالبها بإطلاق جميع الأسرى
  • هيئة البث الإسرائيلية تكشف سبب تأخير تسليم الأسرى الفلسطينيين
  • صحف العالم.. حماس تطلق سراح آخر الأسرى الأحياء ضمن المرحلة الأولى من صفقة وقف إطلاق النار في غزة.. وتغيرات ضخمة في البنتاجون
  • الخارجية الإسرائيلية بعد إرسال جثة مجهولة الهوية: حماس تخدعنا