عاجل : جيش الاحتلال: علينا إعادة جميع المحتجزين سواء بالاتفاق أو الحرب
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
سرايا - قال المتحدث العسكري باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاغاري، إن الجيش يحمل على عاتقه إعادة جميع المحتجزين في قطاع غزة سواء عن طريق الاتفاق أو الحرب
وأضاف هاغاري، الاثنين، أنه يجري أخذ معلومات استخباراتية من المحتجزين المفرج عنهم، محملا حماس مسؤولية حياة جميع المحتجزين
وأشار إلى أن الجهود مستمرة برعاية مصر وقطر لإعادة جميع المحتجزين
وقال هاغاري: "لا يوجد من يهتم بأكثر من 150 من محتجزينا في غزة ويرعاهم.
وأكد هاغاري أن هدف الحرب تفكيك حماس وإعادة المحتجزين. وقال: "نحن مستعدون للعودة إليها (غزة) في أي وقت"
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: جمیع المحتجزین
إقرأ أيضاً:
سموتريتش: قررنا وقف إدخال المساعدات إلى غزة حتى إعادة المحتجزين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، اليوم الأحد، قررنا وقف إدخال المساعدات إلى غزة حتى انهيار حماس أو خضوعها وإعادة المحتجزين، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي السياق ذاته، رحَّب وزير الأمن القومي الإسرائيلي (المستقيل) إيتمار بن غفير، اليوم، بقرار وقف المساعدات إلى قطاع غزة في حال تم تنفيذه.
ووفقًا لوسائل إعلام إسرائيلية، صرح "بن غفير" بأن الوقت مناسب الآن لقطع الكهرباء والمياه عن غزة والعودة إلى الحرب.
كانت إسرائيل قد أصدرت قرارًا بوقف شحنات المساعدات إلى غزة خلال محادثات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء أمس السبت.
وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، بأن هذا القرار تم اتخاذه بعد ساعات من انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وذلك خلال نقاش ليلي بين نتنياهو ومساعديه.
وأضافت الصحيفة أن الجيش الإسرائيلي قرر، صباح اليوم الأحد، إيقاف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وإغلاق المعابر المؤدية إليها، وذلك بعد ساعات من انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق، في ظل استمرار الأزمة في المفاوضات بشأن تمديد الاتفاق.
كما ذكرت الصحيفة العبرية أن البضائع التي دخلت غزة خلال فترة وقف إطلاق النار تكفي لخمسة أشهر تقريبًا.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، صباح اليوم، إن القرار جاء بعد رفض حركة حماس إطلاق سراح المزيد من الأسرى ضمن الخطة التي تسميها إسرائيل "خطة فيتكوف" (نسبة إلى مبعوث الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب)، وهي في الواقع تمديد لوقف إطلاق النار المؤقت دون التزام بإنهاء الحرب.