أحمد موسى يكشف أسرار وثيقة عسكرية تفضح مخطط إسرائيل.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن هناك جهودا مصرية قطرية أمريكية، من أجل تنفيذ الهدنة كاملة بين إسرائيل وحركة حماس وصفقة تبادل الأسرى بين الطرفين، حيث وصلت ليومها الرابع اليوم، مشيرا إلى أنه تم خلال الساعات الماضية تفادي العقبات التي كانت تواجه تنفيذ الاتفاق.
خطيرة.. أحمد موسى يكشف سر الوثيقة العسكرية الأمريكية لنوايا إسرائيل ضد فلسطين أحمد موسى ينفعل على الهواء بسبب السكر: وقت كورونا مكنش عندنا أزمة بالشكل دهوأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامج “على مسئوليتي”، المذاع على قناة “صدى البلد”، أن الجهود المصرية القطرية والأمريكية، حسبما أعلن الدكتور ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، نجحت في تمديد الهدنة في قطاع غزة لمدة يومين إضافيين، مشيرا إلى أن الحديث الآن حول الوضع في غزة والمنطقة بعد انتهاء الحرب الإسرائيلية على القطاع، وهناك جلسة غدا في مجلس الأمن بشأن الوضع في غزة
وتحدث موسى، عن وثيقة عسكرية أمريكية، تكشف استراتيجية إسرائيل الانتقامية في فلسطين، موضحا أن الوثيقة كشفت عن التزام إسرائيل بالسياسة الانتقامية في فلسطين، والتأكيد أنه أمر متأصل في المؤسسة العسكرية الإسرائيلية.
ولفت الإعلامي أحمد موسى، إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية، علمت منذ فترة طويلة أن إسرائيل لديها استراتيجية انتقامية في فلسطين وفقا لمعلومات وزارة الدفاع الأمريكية، لافتا إلى أن مسئولي الاستخبارات الأمريكية، حذروا من استمرار هذه الإجراءات وأنها ليست لها رادع يذكر على ما تسميهم إرهابيين.
وأشار إلى الوثيقة تحدثت عن عدوانية وانتقام إسرائيل من الشعب الفلسطيني، وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخادع في هذه الحرب من أجل إسقاط حركة حماس ولن يستطيع بل سيصل الأمر إلى سقوط حكومته وأن هدفه البقاء كرئيس وزراء لإسرائيل وعليه البحث عن مخرج آخر من هذه الأزمة، حيث تحالف مع الأحزاب اليمنية المتطرفة التي ترى أن السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس أبومازن، أكثر تهديدا من حركة حماس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى إسرائيل وحركة حماس الهدنة في قطاع غزة إسرائيل الجهود المصرية الهيئة العامة للاستعلامات العسكرية الأمريكية المؤسسة العسكرية القضاء على حماس تبادل الأسرى صفقة تبادل الاسرى أحمد موسى إلى أن
إقرأ أيضاً:
المخطوطة السينائية: أقدم نص إنجيلي يكشف أسرار الماضي.. ما القصة
تُعدّ المخطوطة السينائية واحدة من أقدم وأهم المخطوطات اليونانية للكتاب المقدس، وقد شكل العثور عليها نقطة تحول في دراسة النصوص المسيحية القديمة.
الاكتشاف المذهلتم العثور على هذه المخطوطة في دير سانت كاترين بسيناء في منتصف القرن التاسع عشر، حينما كان الباحث الألماني قسطنطين فون تيشندورف يجوب المنطقة بحثًا عن مخطوطات تاريخية. ووفقًا لروايته، فقد رأى في عام 1844 بعض أوراق الرق القديمة التي كان الرهبان يعتزمون التخلص منها عن طريق إشعال النيران بعا، ليكتشف أنها جزء من نسخة قديمة جدًا من الكتاب المقدس. أدرك تيشندورف على الفور أهمية هذه الوثائق، فأقنع الرهبان بالسماح له بأخذ بعض الأوراق لدراستها.
عاد تيشندورف إلى الدير عام 1859 في رحلة ممولة من القيصر الروسي ألكسندر الثاني، وهناك تمكن من العثور على جزء أكبر من المخطوطة، والتي قُدمت لاحقًا كهدية للقيصر مقابل دعمه المالي للدير.
كُتبت المخطوطة باللغة اليونانية القديمة، وتضم العهد القديم وفقًا للترجمة السبعينية، التي اعتمدها المسيحيون الأوائل الناطقون باليونانية. كما أُضيفت إليها العديد من الحواشي التوضيحية لكل من العهد القديم والجديد على مدار الزمن من قبل مجموعة متعاقبة من المصححين.
محتويات المخطوطة
تحتوي المخطوطة السينائية على:
• معظم العهد القديم وفقًا للترجمة السبعينية (مع بعض الأجزاء الناقصة).
• العهد الجديد بالكامل، مما يجعلها أقدم نص كامل للإنجيل.
• كتابات مبكرة مثل “رسالة برنابا” و”راعي هرماس”.
يمثل العثور على المخطوطة السينائية تقدمًا كبيرًا في دراسات الكتاب المقدس، حيث قدمت أقدم وأدق نصوص مقارنة بالنسخ اللاحقة، وساعدت في تصحيح بعض الأخطاء التي طرأت على النصوص بمرور الزمن.
رحلة المخطوطة إلى بريطانيا
بعد الثورة البلشفية عام 1917، قررت الحكومة السوفيتية بيع المخطوطة إلى المتحف البريطاني عام 1933، حيث لا تزال محفوظة هناك ضمن المكتبة البريطانية.
الجدل حول الملكية
لا يزال هناك جدل حول شرعية نقل المخطوطة، حيث يطالب دير سانت كاترين باستعادتها، معتبرًا أنها أُخذت بغير إذن رسمي، بينما يرى الجانب البريطاني أنها نُقلت وفق اتفاق قانوني آنذاك.