اقرأ في عدد «الوطن» غدا: مبادرات تخفيض الأسعار.. الأمن الغذائي بخير
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسي»: استقرار وأمن المنطقة يرتبط بالاعتراف بالدولة الفلسطينية
- الرئيس يستقبل رئيسة المجر: جهود حثيثة لتلبية احتياجات «غزة».. و«نوفاك»: نثمِّن الدور المصري
- «الأمن الغذائي بخير».
- «مدبولي»: تقييم مستمر ومتابعة للمبادرة و48 سلعة في 1300 مجمع استهلاكي
- الغرف التجارية: نركز على توفير السلع الحيوية.. و«التموين» تكثف الرقابة على الأسواق
- تمديد الهدنة في غزة لمدة يومين بجهود مصرية قطرية
- سكرتير عام «الناتو»: الاتفاق أدى لإطلاق الرهائن وزيادة المساعدات الإنسانية
- «شكري»: الأوضاع المأساوية تحتِّم وقفاً فورياً لإطلاق النار.. وأدعو إلى الاعتراف بفلسطين
- «التحالف الوطني»: المساعدات وصلت إلى شمال القطاع.. ونسعى لضخ المزيد
- طفرة في القدرات القتالية المصرية بعهد «السيسي»: «قوة ردع»
- رئيس الوزراء يُطلق المنصة الإلكترونية للرخصة الذهبية
- «مدبولي» يوجه بتنظيم مسابقتين لتعيين أكثر من 30 ألف معلم في العام الجديد لتلبية احتياجات الوزارة
- القوات المسلحة من أقوى جيوش العالم بأحدث الأسلحة براً وجواً وبحراً.. ومصر وصلت لمستوى متقدم في «التصنيع الحربي»
- رحيل مفاجئ
- «المتحدة»: منصات جديدة متطورة للوصول إلى أكبر عدد من الجمهور
- «الفقي»: نُطوع التكنولوجيا لتطوير أنشطة الشركة
- الحزن والصدمة يسيطران على الوسط الفني في الجنازة
- لحظات حياته الأخيرة: سقط مغشياً عليه في لوكيشن التصوير
- رفعت رشاد: الإعلام.. والسلام
- سحر الجعارة: «لا عذر» لدعاة حقوق الإنسان
- د. محمد صلاح البدري: الزخم الانتخابي الجميل
الصفحة الثانية- طفرة كبيرة في القدرات القتالية المصرية في عهد السيسي
- القوات المسلحة المصرية من أقوى جيوش العالم بأحدث الأسلحة براً وجواً وبحراً بعد ثورة 30 يونيو: «قوة ردع»
- استخدام عدد من المسيرات بدون طيار لتوفير الوقت والجهد والدقة في جمع المعلومات
- تصنيع مشترك لأحدث النظم القتالية
- تعاظم دور التصنيع الحربي في مجالات المدرعات والصواريخ والرشاشات والذخيرة ومجالات أخرى
- تحديث المؤسسات التعليمية العسكرية
- مناورات مع كبرى الدول
- اللواء محمد الغباري: قوة جيش مصر دفعت الدولة إلى تنفيذ التنمية بـ«قلب مطمئن» ودون خوف على استثماراتها
- مدير «الدفاع الوطني» الأسبق: التطوير ضمن مخطط شامل لـ«السيسي» لبناء قوى الدولة
- القوات المسلحة أنشأت قواعد عسكرية بالقرب من مناطق التهديدات مثل «باب المندب» وليبيا وقادرون على مواجهة أى تحديات.. ومصر وصلت إلى مستوى مُتقدّم في ملف «التصنيع الحربي»
الصفحة الثالثة- سكرتير عام «الناتو»: اتفاق «غزة» أدى لإطلاق الرهائن وزيادة المساعدات
- وضع العالم الآن هو الأخطر منذ عقود بسبب تزايد المنافسة وحرب أوكرانيا والصراع في الشرق الأوسط.. وزراء خارجية الحلف يناقشون القضايا الملحَّة.. والصين ليست خصماً لكن تصرفات «بكين» تشكل تحدياً لأمننا.. وندرس زيادة أكثر استدامة في قوات حفظ السلام التابعة لنا
- الجهود المصرية القطرية تنجح في تمديد الهدنة لمدة يومين بنفس الشروط
- «التحالف الوطني»: شاحنات المساعدات وصلت إلى شمال القطاع.. ونسعى لضخ أكبر كمية خلال فترة الاتفاق.. و«ممدوح»: دخول 200 شاحنة يوميا لخدمة 1.7 مليون نازح
- وزير الخارجية: الأوضاع المأساوية في القطاع تحتم وقفاً فورياً لإطلاق النار
-«شكرى» يدعو «الاتحاد من أجل المتوسط» إلى الاعتراف بدولة فلسطين دون شروط مسبقة ومعوقات إضافية والضغط لتنفيذ حل الدولتين
- أعضاء اللجنة الوزارية: ضرورة عودة مسار السلام العادل والدائم بتنفيذ القرارات الدولية المتعلقة بحل الدولتين
الصفحة الرابعة- تواصل الجهود لتوفير السلع وإتاحتها للمواطنين رغم تداعيات الأزمة العالمية
- مبادرات «تخفيض السلع».. «الأمن الغذائي بخير»
- 48 سلعة في 1300 مجمع استهلاكي.. والتخفيضات تصل إلى 25%
- الإفراج عن الأعلاف للمساهمة في خفض الأسعار
- لا تهاون مع من يقدم عروضاً سلعية غير حقيقية
الصفحة الخامسة- الغرف التجارية واتحاد الصناعات: أسهمت في رفع العبء عن المواطن
- «أبوزياد»: الخصومات كبيرة والمنتجات من خير بلدنا وبجودة عالية
- «وردة»: «شكراً للى وفر لنا سكر وزيت.. وخلانا نعرف نعيش»
- «صفاء»: وفّرت لنا في مصروف البيت
- بنت الإسكندرية: «بنروح سلاسل المحلات نلاقي السلع موجودة»
- أحمد كمال: نحتفظ بمخزون آمن من سلع مبادرة تخفيض الأسعار
- متحدث «التموين»: أكثر من 3 آلاف منفذ ثابت ومتحرك تُقدم 48 سلعة بأسعار مخفّضة
- محاضر مخالفات لمن يثبت عليه البيع بأزيد من «سعر المبادرة» ولدينا إصرار على نجاح «خفض الأسعار»
الصفحة السادسة- الإعلام.. والسلام
- الزخم الانتخابي الجميل
- «مصر» تسير في الطريق الصحيح
- «لا عذر» لدعاة حقوق الإنسان
- خط أحمر بمواصفات مصرية خالصة
الصفحة السابعة- طارق عبدالعزيز.. ورحــل «جوكر» الفن
- الحزن والصدمة يسيطران على الوسط الفني في الجنازة.. و«المتحدة» تنعى الفنان الراحل
- طارق.. رحيل هادئ
- لحظات حياته الأخيرة.. سقط مغشياً عليه في لوكيشن «وبقينا اتنين»
- أدوار راسخة ومشاركات متنوعة.. الجودة سر نجاحه خلال 25 عاماً
- «الشناوي»: جسّد كامل الشناوي ببراعة.. و«قاسم»: كان بينه وبين خالد صالح كيمياء خاصة
الصفحة الثامنة
- الزطن في معرض «نيبو» للمجوهرات.. صنعة «تتاقل بالدهب»
- أول ماكينة «ATM» عملات وسبائك بضغطة زر
- الشال والخريطة والعَلم.. مشغولات بخبرة مصرية لدعم فلسطين
- أطول حزام ذهب
- ما يطلبه المستثمرون
- على كل لون يا معدن
نظارة ذكية ومصحف ومشط وفستان
- من ورق الشجر لـ«الشفتشى»
- حُلِّى «سارة» من وحى الطبيعة
- «ذهبي وروز وأبيض».. أسرار الطلاء يكشفها «علاء الدين»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن عدد الوطن غدا تخفيض الأسعار
إقرأ أيضاً:
"الفارس الشهم3" تجسد مبادرات الإمارات خلال عام في قطاع غزة
التزاماً بدورها الإنساني والإغاثي المُعتاد، سارعت دولة الإمارات العربية المتحدة، وبتوجيهات من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، منذ اللحظات الأولى إلى إغاثة الأشقاء الفلسطينيين؛ إذ تعتبر من أوائل الدول التي استجابت للأزمة الإنسانية في غزة، وركزت جهودها على علاج الجرحى والمصابين وتوفير الإغاثة العاجلة للأسر المتضررة، وتقديم الدعم للقطاعات الحيوية والصحية الهامة، وذلك ضمن عملية "الفارس الشهم3" التي تعد من أكبر العمليات الإغاثية في القطاع.
المستشفى الميداني الإماراتيفي خطوة إستراتيجية، أنشأت دولة الإمارات خلال العام الماضي المستشفى الميداني الإماراتي الذي ما زال يعمل رغم استمرار العمليات العسكرية والمخاطر بمحافظة رفح في غزة، ويضم أقساماً متعددة وعيادات متخصصة لعلاج الجرحى والمصابين، حيث قُدم العلاج لـ 48 ألفاً و704 مُصابين.
المستشفى الإماراتي العائموأرسلت الإمارات مستشفى عائماً إلى ميناء العريش في جمهورية مصر العربية، بعد تجهيزه بالإمكانيات كافة لاستقبال الجرحى والمصابين الفلسطينيين وتقديم الرعاية الصحية واجراء العمليات الجراحية النوعية لهم، بالإضافة إلى العيادات الخارجية المختلفة لاستقبال المرضى يومياً، حيث تم علاج 5040 حالة منذ تفعيله.
مبادرة الأطراف الصناعيةوقدمت دولة الإمارات العربية المتحدة ضمن مبادراتها في دعم سكان غزة مبادرة الأطراف الصناعية ضمن "عملية الفارس الشهم3" لمساعدة المصابين وتلبية لاحتياجات مبتوري الأطراف جراء الحرب في قطاع غزة.
وتهدف المبادرة إلى توفير أطراف صناعية متطورة لهذه الحالات، ما يسهم في تحسين حياة المتضررين وتمكينهم من استعادة بعض من قدرتهم على الحركة والاعتماد على أنفسهم.
وتشمل المبادرة أيضاً توفير الدعم النفسي والتأهيل الطبي، ما يساعد المستفيدين على التأقلم مع وضعهم الجديد.
#فيديو| من #الإمارات إلى #غزة.. عملية #الفارس_الشهم3 تنجح في إدخال القافلة رقم 119 مُحملة بالمساعدات الإنسانية المتنوعة عبر معبر كرم أبو سالم، لمواجهة الوضع الكارثي في قطاع غزة pic.twitter.com/ad7riT5TY6
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) November 5, 2024 دعم القطاع الصحيولعبت الإمارات دوراً محورياً في دعم القطاع الصحي المتضرر في غزة، والمستشفيات التي توقفت معظمها عن الخدمة، حيث قدمت 736.25 طن من المساعدات الطبية، بما في ذلك الأدوية والإسعافات والمستلزمات والأجهزة الطبية، إلى جانب الإسهام في إعادة تأهيل وتوسعة المستشفيات والمراكز الصحية التي تضررت خلال الحرب.
وبتوجيهات من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، أطلقت دولة الإمارات مبادرة لإجلاء 1000 طفل و1000 من مصابي السرطان من قطاع غزة إلى الإمارات، بهدف توفير العلاج الطبي المتخصص لهم؛ حيث يشمل الدعم تغطية تكاليف العلاج وتوفير الأدوية والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى الرعاية الصحية للتخفيف من معاناتهم، خاصة في ظل نقص الإمكانات الطبية.
كما أطلقت دولة الإمارات حملة التطعيم ضد شلل الأطفال ضمن الجهود المتواصلة التي تقوم بها لتقديم الإغاثة للشعب الفلسطيني الشقيق، خصوصاً الأطفال، استجابة للأوضاع الإنسانية الصعبة التي يمر بها.
وتوفر الحملة التي تنفذ بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، واليونيسيف والأونروا، جرعتين من لقاح شلل الأطفال لأكثر من 640 ألف طفل في غزة دون سن 10 سنوات، لوقف انتشار الفيروس ومنع تفشي المرض في القطاع.
وأرسلت دولة الإمارات المساعدات الانسانية والطبية جواً وبراً وبحراً إلى قطاع غزة في أعقد عملية نقل إستراتيجي تضمنت 273 طائرة شحن و5 سُفن شحن بضائع محملة بالمساعدات الإنسانية والطبية، بالإضافة إلى 6 سفن من قبرص إلى قطاع غزة، وأدخلت 1284 شاحنة إلى القطاع بإجمالي أكثر من 34 ألف طن.
عملية طيور الخيروأطلقت قيادة العمليات المشتركة عملية "طيور الخير" والتي تنفذها طائرات "C17" التابعة للقوات الجوية لدولة الإمارات، وذلك لإسقاط المساعدات الإنسانية على المناطق المعزولة والتي لا تصل إليها المساعدات في قطاع غزة، حيث بلغ عدد عمليات الإسقاط حتى الآن 53 إسقاطا وإجمالي المساعدات التي تم إسقاطها 3623 طناً من المساعدات الإغاثية والإنسانية.
مشاريع المياهوأنشأت دولة الإمارات 6 محطات تحلية مياه في مدينة العريش المصرية بقدرة إنتاجية تبلغ مليوني غالون يومياً، يجري ضخها إلى قطاع غزة ويستفيد منها أكثر من مليون نسمة في ظل النقص الحاد الذي يعاني منه السكان.
وعلى الرغم من حجم الدمار الهائل، لم تتوان الإمارات عن تقديم المساعدات الطارئة للبلديات والهيئات المحلية في قطاع غزة، حيث قدمت مجموعة من صهاريج نقل المياه وأخرى للصرف الصحي، ومعدات أساسية لمصلحة مياه بلديات الساحل.
وقامت دولة الإمارات بتنفيذ مشاريع إصلاح خطوط المياه والآبار المتضررة والشبكات المدمرة في محافظتي خانيونس وشمال غزة، لتسهيل حصول السكان على المياه في مناطق سكنهم، وتحسين ظروفهم المعيشية.
بين الركام ومشاهد النزوح، يبرز دور الإمارات الرئيسي في تقديم المساعدة والدعم للقطاعات الحيوية المختلفة في غزة، إضافة إلى الوقوف بجانب العائلات النازحة، حيث واصلت فرق "عملية الفارس الشهم 3" التطوعية، حملات توزيع المساعدات الإنسانية على العائلات في المحافظات ومراكز الإيواء المختلفة، وقدمت مساعدات إنسانية شملت توزيع خيام الإيواء، والملابس والكسوة الشتوية والطرود المتنوعة الغذائية والصحية ومنها أيضاً الطرود التي تحتوي على مستلزمات الأطفال الأساسية، ووزعت التمور والخضروات والمنظفات، والخبز والمياه.
استمرار الالتزام بالدور الإنسانيبعد مرور عام على تنفيذ كبرى العمليات الإغاثية في قطاع غزة، أكدت دولة الإمارات مجدداً التزامها بمواصلة تقديم الدعم بمختلف أشكاله لأهالي القطاع، من أجل إسعاف الوضع هناك، وهو دعم يعكس موقفها الثابت في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق، والسعي للتخفيف من معاناته، والعمل على تحسين جودة حياة أبنائه في ظل الظروف الصعبة.