بالفيديو.. مختصة اجتماعية: الرهاب الاجتماعي يبدأ من الطفولة.. وهذه أخطر مرحلة للمصابين
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قالت المختصة الاجتماعية، دعاء زهران، إن الرهاب الاجتماعي يبدأ من الطفولة عن طريق مواقف بسيطة لم تعالج بطريقة صحيحة، مشيرة إلى أن الأسرة والأهل لهما دورا كبيرًا في حياة المصاب بالقلق الاجتماعي.
وأضافت زهران في تصريحات تليفزيونية عبر "نشرة النهار" بقناة "الإخبارية"، اليوم الإثنين، أن "القلق الاجتماعي" يؤدي إلى الشعور بالخوف والانعزال الذي قد يؤثر على حياة الشخص.
وبينت أن أخطر مرحلة يصل إليها مصابي "الرهاب الاجتماعي" هي العزلة التامة والاكتئاب، مشيرًا إلى أن علاج المشكلة في البداية أسهل بكثير مقارنة بالعلاج في مرحلة الاكتئاب.
فيديو | "الأسرة السبب الرئيس في الإصابة بـ "الرهاب الاجتماعي"
المختصة الاجتماعية دعاء زهران: الرهاب الاجتماعي يبدأ من الطفولة من خلال مواقف بسيطة لم تعالج بطريقة صحيحة#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/8LMjYHBCBO
فيديو | ما أخطر مرحلة يصل إليها مصابي "الرهاب الاجتماعي"؟
المختصة الاجتماعية دعاء زهران تجيب#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/cPwidj1vLs
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرهاب الاجتماعي دعاء زهران القلق الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
"الشؤون الإسلامية والأوقاف" تطلق "مجالس المبروكة" لفئة الطفولة المبكرة
أطلقت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، تزامنًا مع شهر القراءة مبادرة "مجالس المبروكة" وهي سلسلةٌ من الورش التعليمية الموجهة لفئة الطفولة المبكرة بالتعاون مع مختلف المؤسسات التعليمية في الدولة، بهدف تعميق القيم الإيمانية والتعبدية، وتعزيز الأخلاق والسلوكيات الصحيحة في نفوس الأطفال بأسلوبٍ قصصيٍّ شائقٍ يجمع بين المعرفة والمتعة في آنٍ واحد.
وقال الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة إن إطلاق هذه المبادرة يأتي في إطار ترسيخ الرؤية الوطنية لتعزيز وزيادة الارتباط بالقراءة، وتكثيف المبادرات والبرامج المشجعة عليها، واستلهامًا من جهود الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، وحرصها على دعم الأمومة والطفولة، وإعداد أجيال المستقبل وتأهيلهم ليواصلوا مسيرة التطور بتفوقٍ وجدارة.
وأكد أن هذه السلسلة القصصية تندرج ضم وقف "اقرأ"، الذي أطلقته الهيئة لدعم المشاريع التعليمية والتربوية، وتتضمن استعراض 7 قصصٍ مصورةٍ من تأليف وإنتاج الهيئة، تحت عناوين “بيتنا الوطن”، “كيف أوقفه؟”، و“لا تستسلم”، و“لا تستعجل”، و“لماذا لا أملك مثلها؟”، و“ماذا بداخلها؟”، و”حب الخيرللغير”، وتدعيمها بنسخٍ صوتيةٍ لإثراء مخيلة الأطفال ومفرداتهم بلغتنا العربية الأصيلة.
وأشارت الهيئة إلى أنه بإمكان الجمهور المساهمة في هذا المشروع الخيري بإهدائه للأطفال حول العالم، من خلال التبرع عبر التطبيق الذكي للهيئة أو موقعها الإلكتروني.