أعلنت حركة  حماس مساء اليوم الاثنين 27 نوفمبر 2023  قائمة الأسرى والأسيرات المشمولين في إفراجات ، رابع أيام صفقة التبادل، وهي كالتالي:

أخبار غـزة الآن لحظة بلحظة عبر قناة تليجرام وكالة سوا الإخبارية

الأسيرات:
-  ياسمين تيسير عبد الرحمن شعبان / جنين
 - نفوذ جاد عارف حماد  / القدس
- عطاف يوسف محمد جرادات / جنين

الأشبال
آدم عبودة حشن غيث / القدس
صلاح الدين محمد صلاح هدرة / القدس
عمر إبراهيم عمر أبو ميالة /القدس
محمد مهند محمد أبو حمص /القدس
منتصر محمود حاتم الشوشة/ بيت لحم
عبد العزيز عصام محمد أبو سمرة/ الضفة
يوسف عبد الله عودة الخطيب/ رام الله والبيرة
أحمد بشار جمعة أبو عليا /رام الله والبيرة
نديم محمد حسين أبو عرة /طوباس
عبد العزيز أحمد شاهر معطان/ رام الله والبيرة
علاء محمد رشدي معطان/ رام الله والبيرة
محمد سامح جودت سليمان / رام الله والبيرة
عبد الله أكرم محمد اخليل / الخليل
جواد توفيق يوسف كميل/ جنين
خليل فراس خليل هيكل  /القدس
خالد أبو عصب/ القدس
محمد غازي مرشد محمد غازي سلهب / الخليل
أحمد نزيه ديب أبو عادي /رام الله والبيرة
أيهم محمود موسى نخلة /رام الله والبيرة
صلاح عمران محمد صلاح/  بيت لحم
دجانة محمود موسى عطون/ القدس
يزن حسام علي أبو قبيطة/ الخليل
حمزه صالح محمد داود / قلقيلية
قسم خالد محمود العلامي/  الخليل
يحيى نصر الله مصطفى عصيدة/ نابلس
محمد غازي محمد نزال/ جنين
ينال هيثم أمين دار صالح/ رام الله والبيرة
مشعل نمر نايف بني جابر / نابلس
يزن أيمن عبد الفتي بني جابر / نابلس
محمد هاني راتب هيموني / القدس

وقالت حماس :" نؤكد مجدداً أن هذه الصفقة ما كان لها أن تتم لولا تضحيات شعبنا وبسالة المقاومة في قطاع غزة وصمودها أمام بطش الاحتلال ونازيته".

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: رام الله والبیرة

إقرأ أيضاً:

صفقة الأسرى في مهب الريح.. إسرائيل تصعّد وحماس تُصر على اتفاقات تنهى الحرب

في الوقت الذي تتواصل فيه المساعي الدولية والإقليمية من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، ما زالت المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس تراوح مكانها دون تحقيق تقدم ملموس.

ويبدو أن الخلافات الجوهرية بين الطرفين، خصوصاً حول مستقبل الحرب وشروط الصفقة، تضع العملية التفاوضية على شفا الجمود، في ظل تصعيد عسكري متزايد وتدهور إنساني مقلق في القطاع المحاصر.

الصفقة "عالقة".. ومطلب "نهاية الحرب" يقف حجر عثرة

وكشفت هيئة البث الإسرائيلية أن المفاوضات الخاصة بصفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس ما تزال "عالقة"، على الرغم من جهود الوسطاء المتواصلة.

وأوضحت الهيئة أن الخلافات تتمحور حول مطلب "نهاية الحرب"، الذي تصر عليه حماس كشرط أساسي لإتمام أي صفقة شاملة.

في المقابل، تتمسك إسرائيل بموقفها الرافض لإنهاء الحرب في هذه المرحلة، وتفضل التوصل إلى صفقة جزئية تفضي إلى إطلاق سراح بعض الأسرى مقابل هدنة مؤقتة، دون التزامات مستقبلية بإيقاف العمليات العسكرية بشكل دائم.

إسرائيل تطالب بتفكيك حماس وتنحيتها عن الحكم

وبحسب التقرير الإسرائيلي، فإن من أبرز مطالب تل أبيب في المفاوضات، إلى جانب استعادة الأسرى، تفكيك البنية العسكرية لحركة حماس وتنحيتها عن أي دور سياسي أو إداري في قطاع غزة بعد انتهاء الحرب. 

وهذا المطلب يعتبر من النقاط الحساسة التي ترفضها الحركة الفلسطينية، التي ترى فيه مساسًا بوجودها وشرعيتها.

نتنياهو يلوح بالتصعيد.. لا مفر من القتال

وفي خطاب متلفز ألقاه مساء السبت الماضي، جدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لهجته التصعيدية، مشيرًا إلى أنه أصدر تعليمات للجيش "بزيادة الضغط على حماس"، معتبرًا أن "إسرائيل، على الرغم من التكلفة الباهظة للحرب، ليس لديها خيار سوى مواصلة القتال حتى تحقيق النصر الكامل".

وأكد نتنياهو أن حكومته "ستعمل على إعادة الرهائن دون الخضوع لمطالب حماس"، في إشارة إلى رفض تقديم أي تنازلات في ملف التهدئة دون مكاسب عسكرية وسياسية واضحة.

حصار خانق وتوغل مستمر

ومنذ استئناف العمليات العسكرية في 18 مارس الماضي، بعد فشل المحادثات المتعلقة بتمديد اتفاق وقف إطلاق النار، فرضت إسرائيل حصارًا شاملاً على القطاع، ومنعت دخول الإمدادات الإنسانية والغذائية بشكل كافٍ، في ظل دمار هائل يعم مدن وبلدات غزة.

كما شنت القوات الإسرائيلية عمليات توغل بري واسعة في عدة مناطق، وتمكنت من السيطرة على مساحات كبيرة من القطاع. وصدرت أوامر بإجلاء مئات الآلاف من الفلسطينيين من منازلهم، ما أثار مخاوف من نوايا إسرائيلية لإحداث تغيير ديموغرافي دائم أو فرض وقائع جديدة على الأرض.

حماس: لا إفراج عن الأسرى إلا باتفاق شامل ينهي الحرب

من جانبها، أكدت حركة حماس في عدة تصريحات خلال الأسابيع الأخيرة أنها لن توافق على إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المتبقين إلا في إطار صفقة شاملة تتضمن إنهاء الحرب بشكل كامل، ورفع الحصار، وضمان عدم تكرار العدوان على غزة.

وترى الحركة أن أي اتفاق جزئي يخدم المصالح الإسرائيلية فقط ويطيل أمد الحرب، دون أن يقدم ضمانات حقيقية للمدنيين الفلسطينيين الذين يعانون من أسوأ أزمة إنسانية شهدها القطاع منذ سنوات.

وفي ظل هذا الجمود، تبقى احتمالات التوصل إلى اتفاق نهائي ضئيلة في المدى القريب، خصوصًا في ظل تعنت الطرفين وتمسك كل منهما بسقفه التفاوضي. وبينما تتصاعد التحذيرات الدولية من كارثة إنسانية تلوح في الأفق، تزداد معاناة المدنيين في غزة، الذين يدفعون ثمن صراع سياسي وعسكري يبدو أن نهايته لا تزال بعيدة.

مقالات مشابهة

  • “أموال صفقة محمد صلاح محفوظة”.. الهلال يستثمر لضم نجم جديد
  • صحيفة إسرائيلية: وفد من الحكومة يبحث دفع صفقة تبادل الأسرى مع حماس
  • نتنياهو لعائلات الأسرى : حماس ستحدد أسماء الذين ستفرج عنهم عند التوصل لتفاهمات
  • جنين تشتعل من جديد.. سرايا القدس تعلن استهداف آليات الاحتلال بعبوات ناسفة
  • سرايا القدس تناشد الحكومة السورية الإفراج عن اثنين من قيادييها
  • غالانت إسرائيل كذبت بوجود نفق لتأخير صفقة التبادل
  • نادي الأسير: تدهور خطير يطرأ على صحة المعتقل حسام زكارنة من جنين
  • غالانت يكشف: الجيش الإسرائيلي نشر صورة نفق لا وجود له لتأخير صفقة التبادل
  • غالانت يكشف كذب إسرائيل بشأن نفق لا وجود له لتأخير صفقة التبادل
  • صفقة الأسرى في مهب الريح.. إسرائيل تصعّد وحماس تُصر على اتفاقات تنهى الحرب