تربية وصيدلة السادات تنظمان حملة للتوعية والتبرع بالدم
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
نظمت كلية التربية جامعة مدينة السادات بالتعاون مع كلية الصيدلة وبنك الدم، حملة للتوعية وللتبرع بالدم، اليوم الإثنين، للطلاب وجميع العاملين بكلية التربية، وقام أعضاء الحملة بتوعية الطلاب بالفوائد العديدة للتبرع بالدم، وتواجدت سيارة الحملة داخل الكلية وشهدت إقبالا كبيرا من الطلاب.
يأتي ذلك برعاية الدكتورة شادن معاوية، رئيس الجامعة، والدكتور خالد جعفر، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وريادة الدكتور خميس محمد، عميد الكلية، وإشراف الدكتور عماد هنداوي، وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وبالتعاون بين قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكليتي الصيدلة والتربية وبنك الدم في شبين الكوم.
وفى سياق متصل تأتى أهمية التبرع بالدم على المستوى الإنساني، لأنها تكون سببًا في إنقاذ حياة إنسان، وضرورية في حالات الحوادث، والطوارئ، والولادة، وأمراض الفشل الكلوي، والأنيميا، لذا يجب توفير إحتياجات المستشفيات من أكياس الدم بجميع فصائلها داخل المستشفيات ، وأن التبرع بالدم له فوائد صحية للمتبرع؛ حيث يسهم في تنشيط الدورة الدموية، والوقاية من أمراض القلب، وتقليل نسب الحديد بالجسم، ويجب التبرع التطوعي من كافة المواطنين، لخدمة القطاع الطبي داخل المجتمع، مما يؤهل القطاع لتقديم خدمة طبية جيدة، لتوافر الاحتياجات الضرورية والتي تتضمنها أكياس الدم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلية التربية جامعة مدينة السادات كلية الصيدلة بنك الدم حملة للتوعية
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تنفذ حملة اعتقالات واسعة خلال اقتحام مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الجمعة، أن قوات الاحتلال نفذت حملة اعتقالات واسعة خلال اقتحام مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.
واقتحمت قوات الاحتلال منزل الأسير سفيان فتحي كنعان الذي تحرر، يوم الخميس، عقب سبع سنوات في سجون الاحتلال، وأجبرت المتواجدين على إخلاء المنزل، بعد أن أطلقت قنابل الغاز السام تجاههم، واعتقلت الشاب حسام كنعان.
يذكر أن كنعان هو شقيق الشهيد محمد فتحي كنعان الذي ارتقى قبل نحو 8 أعوام خلال مواجهات في البلدة.
كما اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، قرية النبي صالح وبلدة بيت ريما شمال غرب رام الله.
وأفادت مصادر محلية لـ"وفا"، بأن قوة راجلة من جيش الاحتلال اقتحمت قرية النبي صالح، ونصبت حاجزا عسكريا في الحارة الشرقية، ودققت في هويات المواطنين وفتشت مركباتها، دون أن يبلغ عن اعتقالات.