على الطريقة الإيطالية.. حضري باستا بالتونة اللذيذة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
الباستا من الأكلات الإيطالية اللذيذة، وتتعدد طرق تحضيرها ومكوناتها حسب رغبتك، لكنها ترتكز في الوصفة على المكرونة مع نوع من البروتين، سواء كان دجاج أو لحم أو جمبري أو أي نوع آخر من الأسماك، وفيما يلي نقدم لك طريقة عمل باستا بالتونة الإيطالية.
المقادير
- تونة : 250 جراماً (بزيت الزيتون ومصفاة)
- باستا : 500 جراماً
- زيت زيتون : 2 ملعقة كبيرة
- بصل : 1 حبة (مفروم فرماً ناعماً)
- فلفل أحمر : 1 حبة (طويل ومنزوع البذور ومفروم فرماً ناعماً)
- مشروم : 200 جم (مقطع شرائح رقيقة)
- صلصة : 500 جراماً (صوص خضار للباستا)
- نبات الكبر : ملعقة كبيرة ونصف (في الخل ومصفى)
- زيتون : نصف كوب (أرجواني كبير ومصفّى من الزيت ومقطع أنصاف)
- بقدونس : ملعقة كبيرة (مفروم)
- ملح : رشة
- فلفل أسود : رشة
- بقدونس : حسب الرغبة (ورق / للتزيين)
طريقة التحضير
في قدر من الماء المغلي، اطهي الباستا بحسب تعليمات العبوة، ثم صفّيها من الماء، مع الاحتفاظ بربع كوب من ماء السلق.
سخني نصف كمية زيت الزيتون في مقلاة واسعة على نار متوسطة.
أضيفي البصل والفلفل الأحمر، وقلبي المكونات لحوالي 4 دقائق حتى تذبل.
أضيفي زيت الزيتون المتبقي وشرائح المشروم، وقلبي الخليط من وقت إلى آخر لحوالي 5 دقائق.
أضيفي صوص الخضار، والكبر، والزيتون الأرجواني، ثم خففي النار، واتركي الخليط لمدة 5 دقائق.
أضيفي التونة والبقدونس المفروم، واطهي المكونات لمدة 3 دقائق.
تبلي المكونات بالملح والفلفل الأسود، وقلبي قليلاً.
أضيفي الباستا وماء السلق المحفوظ إلى خليط التونة، ثم قلبي المكونات حتى تتداخل.
وزعي الباستا في أطباق التقديم، وزينيها بأوراق البقدونس، وقدميها ساخنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باستا
إقرأ أيضاً:
النوم في الضوء الساطع ليلا يؤثر على صحتك بهذه الطريقة
ينام العديد من الأشخاص في غرفة مليئة بنوع ما من الضوء الاصطناعي - سواء كان قادما من جهاز تلفزيون، أو مجموعة من الأجهزة الإلكترونية، أو ضوء الشارع.
تشير أبحاث جديدة إلى أن ليلة واحدة من النوم مع كمية معتدلة من الضوء قد يكون لها آثار سلبية على صحة القلب والأوعية الدموية والتمثيل الغذائي.
تم تصميم الدراسة الصغيرة التي أجريت على 20 شخصًا لقياس التأثيرات الفسيولوجية لـ100 لوكس من الضوء الاصطناعي على البالغين الأصحاء أثناء نومهم.
في الدراسة، قضى جميع المشاركين ليلتهم الأولى نائمين في غرفة شبه مظلمة، وفي الليلة التالية، نام نصفهم في غرفة أكثر إضاءة (مع وضع الإضاءة في الأعلى).
في هذه الأثناء، أجرى الباحثون اختبارات على النائمين: سجلوا موجات أدمغتهم، وقاسوا معدل ضربات قلبهم، وسحبوا عينات دم منهم كل بضع ساعات، من بين أمور أخرى في الصباح، أعطوا المجموعتين جرعة كبيرة من السكر لمعرفة مدى استجابة أنظمتهما للارتفاع المفاجئ.
ثلث البالغين يجدون صعوبة في الحصول على قسط جيد من النوم ليلاً، وفقًا لدراسة استقصائية
على عكس أولئك الذين قضوا ليلتيهما في الظلام، عانت المجموعة المعرضة للضوء من ارتفاع معدل ضربات القلب طوال الليل، كما ازدادت لديهم مقاومة الأنسولين في الصباح، مما يعني أنهم واجهوا صعوبة أكبر في ضبط مستوى السكر في الدم إلى المعدل الطبيعي.