أول تعليق لأمين الأمم المتحدة على هدنة اليومين في غزة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
في أول تعليق له على الهدنة الجديدة، اشاد الأمين العام للأمم المتحدة بالهدنة معتبرا أنها فرصة للمدنيين.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، تمديد الهدنة ليومين في غزة بارقة أمل إنسانية وسط ظلمة الحرب.
وذكر الأمين العام للأمم المتحدة :"آمل أن يكون من الممكن استخدام معابر أخرى إلى غزة لأنها ستسهل عملية توزيع المساعدات".
يأتي ذلك فيما صرح مسؤول إسرائيلي بأنه تم الاتفاق على الخطوط العريضة لتمديد الهدنة يومين مقابل إطلاق سراح 10 رهائن كل يوم، وفق ما ذكرت منصة أكسيوس الأمريكية.
صرح مسؤول كبير في حركة المقاومة حماس في لبنان بأنه جارٍ إعداد قوائم رهائن جديدة للمضي قدماً في تمديد وقف إطلاق النار، وفق ما أوردت صحف عبرية.
وقال أسامة حمدان المسؤول الكبير في حماس "نقوم بإعداد قوائم جديدة للرهائن لضمان تمديد وقف إطلاق النار".
فيما قالت القناة 12 الإسرائيلية انه سيتم إخلاء سبيل ١١ اسرائيليا ضمن الدفعة الرابعة اليوم.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية ان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي قال انه تم إخطار عائلات الرهائن الذين سيتم إطلاق سراحهم الليلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلاق النار أسامة حمدان الأمم المتحد الأمين العام للأمم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش الهدنة الجديدة الأمين العام للأمم المتحدة الخطوط العريضة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
شمسان بوست / متابعات:
صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.
وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.
وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.
وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.
وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.
وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.