البيت الأبيض: إسرائيل ستواصل العمليات العسكرية في قطاع غزة فور انتهاء الهدنة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أعلن البيت الأبيض، أن تمديد الهدنة يتضمن التزام حماس بالإفراج عن 20 من النساء والأطفال المحتجزين على مدار اليومين القادمين، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وذكر البيت الأبيض، أن دولة الاحتلال ستواصل العمليات العسكرية في قطاع غزة فور انتهاء الهدنة، متابعًا: "نأمل أن يتم إطلاق سراح محتجزتين أمريكيتين اليوم لكننا لن نطمئن إلا عندما نراهما تخرجان من غزة".
وتابع: " نأمل أن يستمر تمديد الهدنة حتى نرى خروجا لجميع المحتجزين، والتمديد لمدة يومين يشمل الإفراج عن نساء وأطفال فقط".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تمديد الهدنة النساء والأطفال المحتجزين دولة الاحتلال العمليات العسكرية البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
ترامب: لم أعترف بالهزيمة وكان يجب ألا أغادر البيت الأبيض
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يوم الأحد، إنه يأسف على مغادرته البيت الأبيض بعد خسارته التي لم يعترف بها أبدًا في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
وقال ترامب، المرشح الرئاسي عن الحزب الجمهوري، في تجمع انتخابي في ليتيتس، بولاية بنسلفانيا: "كان لدينا أكثر الحدود أمانًا في تاريخ بلدنا وقت أن غادرت. كان يجب ألا أغادر. أعني، بصراحة، لأننا قمنا بعمل جيد جدًا".
أخبار متعلقة إجلاء نحو 70 ألف شخص في كوبا تحسبا لفيضانات نتيجة إعصار أوسكارالشرطة الأمريكية: مقتل 4 وإصابة 17 آخرين بعد اصطدام شاحنة بمركباتإنجازات ترامب
وتابع ترامب أنه يوجد الآن "المئات من المحامين" في كل مركز اقتراع للانتخابات الرئاسية القادمة.
وتحدث ترامب عن إنجازات رئاسته قائلًا: "كان لدينا أفضل اقتصاد على الإطلاق. كان لدينا ذلك الجدار. كان لدينا كل شيء".
وخسر ترامب الانتخابات الرئاسية عام 2020 أمام منافسه الديمقراطي جو بايدن، وإلى الآن، يرفض الاعتراف بالهزيمة.
وقدم الرئيس السابق عشرات الدعاوى القضائية بعد فوز بايدن في عام 2020، والتي خسرها أمام المحاكم.
وفي 6 يناير 2021، أدى إصراره على أنه الفائز وأن "نصره" سرق منه إلى اقتحام مؤيديه مبنى الكابيتول في واشنطن، مقر الكونجرس الأمريكي.
وفي نهاية المطاف، غاب ترامب عن مراسم تنصيب بايدن في وقت لاحق من ذلك الشهر، مما كسر تقليدًا طويل الأمد.
وغادر البيت الأبيض قبل بضع ساعات من مراسم التنصيب.
ويواجه ترامب الديمقراطية كامالا هاريس في انتخابات 5 نوفمبر الرئاسية، وقد أثار شكوكًا حول نزاهة الانتخابات القادمة.