زوج لمحكمة الأسرة: زوجتي باعت المنقولات بعد سفري وحررت بلاغا ضدي بتبديدها
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
طالب زوج إثبات نشوز زوجته، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، واتهمها فيها بالتحايل لإلحاق الضرر المادي والمعنوي به، وذلك بعد قيامها ببيع منقولاتها ثم ملاحقته ببلاغ بالتبديد مستغلة غيابه خارج المحافظة التي يقيموا بها بعد ذهابه لزيارة والدته المريضة، ليؤكد:" زوجتي مريضة بالغيرة الجنونية ترفض أن تجمعني علاقة بأهلي وجعلت حياتي جحيم".
وتابع الزوج:" زوجتي دمرت أسرتنا بعد زواج دام 6 سنوات تحملت خلالهما ما لا يطيقه بشر من أجل الحفاظ على استقرار أبنائي، حاولت عقد الصلح معها عدة مرات ولكنها أصرت على موقفها مما دفعني لشراء منقولات جديدة لها بعد أخذ وعد منها بالتنازل عن الدعوي المقامة ضدي، ولكنها خدعتني كالعادة واكتشفت إقامتها دعوي طلاق للضرر".
وأشار الزوج بدعواه:"هجرت منزل الزوجية بعد أن أخلت المنقولات الجديدة، ودمرت شقتي بعد أن قامت بإحضار عمال وقيامها بهدم معظم ما فيها وفقا للصور والفيديو المرفقين بالدعوي، وأشعلت زوجتي الخلافات بيننا".
وتابع الزوج:" لم أقصر يوما في حق زوجتي كنت أمنحها كل شيء، وعشت برفقتها 6 سنوات أتحمل عنفها، وفي النهاية هجرتني، وشهرت بي لإلحاق الضرر المادي والمعنوي بي واتهمتني بتعنيفها، لأعيش خلال الشهور الماضية في عذاب بعد أن قررت ملاحقتي بدعوي تبديد وطلاق وحبس، ورفضها كافة المقترحات للوصول لحل ودي".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة نفقة متعة طلاق للضرر مؤخر الصداق أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر
قال وزير الخارجية اليمني شائع الزنداني، إن الهجمات التي شنتها مليشيا الحوثي الإرهابية على سفن الشحن في البحر الأحمر، أضرت بخريطة الطريق التي كان من المفترض أن يتم التوقيع عليها في شهر ديسمبر/كانون الأول عام 2023م.
وأوضح في مقابلة مع "العربي الجديد"، أنه لا تزال هناك رغبة في العمل بهذه الخطة، ولكن حصلت متغيرات سياسية ودولية أثرت بشكل أو بآخر على الخطة، مشيراً في هذا السياق إلى تصنيف واشنطن للحوثيين منظمة إرهابية أجنبية.
وذكر الوزير الزنداني، أن السعودية لا تزال ترى أن الخارطة صالحة للحل، وربما تُعدَّل بشكل جزئي، وهذا هو التوجه القائم الآن، بحسب ما نعلم.
وأشار إلى أنه لا تزال هناك آمال على الخريطة وأنه يمكن أن يكون فيها الحل لإنهاء الحرب، لافتاً إلى أن الحكومة اليمنية تأمل إنهاء الحرب عبر التفاوض، لكنها إذا أُجبرت على العودة إلى الخيار العسكري، فستفعل ذلك.