قال ثائر شريتح، الناطق باسم شؤون الأسرى في فلسطين، إنّ الرئيس الأمريكي جو بايدن غير قادر على أن يفعل شيئا إيجابيا للشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أنه سبب الحرب بسبب صمته تجاه الجرائم في غزة والضفة الغربية ودعمه اللامحدود لدولة الاحتلال بالسلاح والمال.

غزة دمرت بأسلحة أمريكية

وأضاف في مداخة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، مع الإعلامية مروة فهمي مقدمة برنامج «منتصف النهار»: «غزة دمرت بأسلحة أمريكية، وحتى هذا اليوم أمريكا تدعم إسرائيل، والشعارات الأمريكية كاذبة ولا مكان لها لدى الفلسطينيين والعرب، وبخصوص حديث بايدن عن حل الدولتين، فإنه ليس مقتنعا بكثير مما يتحدث عنه، وإن كان جادا، فعليه أن ينهي الاحتلال الإسرائيلي».

الولايات المتحدة الأمريكية أمام اختبار حقيقي وأخير

وتابع الناطق باسم شؤون الأسرى في فلسطين: «الولايات المتحدة الأمريكية أمام اختبار حقيقي وأخير، عليها أن تكون أكثر جرأة وأن تحاسب هذا الاحتلال وتوقف كل الدعم المادي والسياسي والعسكري، لأنه إذا استمرت أمريكا في هذا الدعم عليها أن تواجه كل أحرار العالم والأصوات التي تندد بالجرائم التي تتعرض لها غزة والضفة بالسلاح الأمريكي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

تزوج عليها بعد 32 عاما.. سوء العشرة يفرق بين زوجة وزوجها.. تفاصيل

لاحقت زوجه زوجها بدعوي طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، ادعت فيها تعرضها للطرد من مسكن الزوجية بعد اكتشافها زواج زوجها وإخفائه الأمر طوال شهور عليها، لتؤكد: "بعد عشرة 32 سنة أصبحت في الشارع محرومة من حقوقي، بلا عائل بعد أن استولي علي تحويشة العمر وأجبرني علي توقيع تنازل عن منقولاتي ومصوغاتي بعد تهديده لي".

وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "حاولت توسيط الأقارب والأصدقاء ولكنه رفض وقاطع بناته ورفض التواصل معهم، لأعيش خلال شهور في عذاب وأنا أحاول أن أثبت حقوقي وأمكن وابنتي الصغري من مسكن الزوجية، ولاحقته بـ 6 دعاوي حبس ودعوي تبديد لالزامه بسداد ثمن مصوغات ذهبية بقيمة مليون و200 ألف جنيه".

وأكدت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "رأيت العذاب علي يديه بسبب عنفه وإصراره علي الإساءة لي، وتركه لي معلقة وخوفه من مطالبتي بحقوقي التي تتجاوز ملايين الجنيهات بعد أن ساعدته طوال سنوات في تعظيم أرباحه ورأس ماله".

فيما رفض الزوج اتهامات زوجته له بسوء عشرته، وادعي أن زوجته هجرته مما دفعه للمطالبة بنشوزها، مشيراً إلى أنه واصل ملاحقتها بدعاوي قضائية بعد أن تحايلت لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي به.

ويذكر أن مكاتب تسوية المنازعات تم إنشاوها وفقا للمادة 5 من قانون 1 لسنة 2004 على: " تنشأ بدائرة اختصاص كل محكمة جزئية، مكتب أو أكثر لتسوية المنازعات الأسرية، يتبع وزارة العدل ويضم عددا من الإخصائيين (القانونيين والاجتماعيين والنفسيين )، الذين يصدر بقواعد اختيارهم قرار من وزير العدل"، بهدف إزالة أسباب الشقاق والخلاف بين أفراد الأسرة ومحاولة الصلح في دعاوى الأحوال الشخصية التى يمكن الصلح فيها قانونا، ويتم تدريب الموظفين بالمكاتب بصفة دورية لكيفية التعامل مع الأزواج والحالات التى تتردد عليهم لمحاولة إنهاء الخلافات بشكل يحافظ على كيان الأسرة، وتوضيح عواقب واثار التمادى فى الخلافات وإبداء النصح والإرشاد لتسويه الخلاف وديا.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • السيد القائد: المجرمون الصهاينة مستمرون في ارتكاب جرائم وحشية بحق أبناء غزة وإحراق خيام النازحين بالقنابل الأمريكية
  • الأهلي يستقبل ضيفه بوريرام في اختبار الحسم الآسيوي.. فيديو
  • أوروبا أمام اختبار تاريخي لتعزيز وحدتها وسط الفوضى الأمريكية
  • أفيغدور ليبرمان يحذر من إدخال أي مساعدات إلى قطاع غزة المحاصر
  • نتنياهو: سنواصل الضغط العسكري على حماس حتى القضاء عليها
  • تزوج عليها بعد 32 عاما.. سوء العشرة يفرق بين زوجة وزوجها.. تفاصيل
  • هجوم على بن غفير أثناء استجمامه في ولاية فلوريدا الأمريكية (شاهد)
  • إهمال طبي وتعذيب.. هكذا يقتل الاحتلال الأسرى الفلسطينيين
  • بعد الموافقة عليها.. ما شروط استمرار صرف الدعم النقدي "تكافل"؟
  • القس منذر إسحاق ينعى البابا فرنسيس: راعي حقيقي للفلسطينيين