بالأرقام.. إحصائيات 50 يوما من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
شن جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانا غاشما على قطاع غزة، على مدار خمسين يوما، تسببت في استشهاد وإصابة الآلاف وتهدم مئات المنشآت المدنية والصحية، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
ونستعرض في النقاط التالية أبرز الإحصائيات التي تلخص خمسين يوما من المعاناة الفلسطينية في قطاع غزة:
-إجمالي عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 14,854 شهيدا.
استشهاد 6150 طفلا.
استشهاد 4,000 امرأة.
69% من الشهداء هم من فئتي الأطفال والنساء.
شهداء الكوادر الطبية (207) من الأطباء والممرضين والمسعفين.
استشهد (26) من طواقم الدفاع المدني.
استشهد (65) صحفيا.
-عدد الإصابات أكثر من (36,000) إصابة، أكثر من 75% منهم من الأطفال والنساء.
-نزوح 7.1 مليون فلسطيني داخل قطاع غزة بنسبة 80% من السكان.
مليون شخص نزح من شمال قطاع غزة إلى جنوبه.
-إلقاء 40 ألف طن من المتفجرات على قطاع غزة.
-ثلث سكان غزة لم يحصلوا على المستلزمات الأساسية.
-ارتكب الاحتلال أكثر من 1400 مجزرة.
-عدد المفقودين 7,000 مفقودٍ إما تحت الأنقاض أو أن جثامينهم ملقاة في الشوارع والطرقات، أو أن مصيرهم مازال مجهولاً، بينهم أكثر من 4700 طفلٍ وامرأة.
-عدد المقرات الحكومية المدمرة (103) من المقرات الحكومية، و(266) مدرسة منها (67) مدرسة خرجت عن الخدمة.
عدد المساجد المدمرة تدميراً كلياً (88) مسجداً.
عدد المساجد المدمرة تدميراً جزئياً (174) مسجداً.
استهداف (3) كنائس.
عدد الوحدات السكنية التي تعرضت إلى هدم كلي (46,000) وحدة سكنية.
(234,000) وحدة سكنية تعرضت للهدم الجزئي.
60% من الوحدات السكنية في قطاع غزة تأثرت بالعدوان.
-خروج (26) مستشفى ًو(55) مركزاً صحياً، عن الخدمة.
استهداف (56) سيارة إسعاف.
-اعتقال 3200 فلسطيني في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر 2023.
-إسرائيل ترحل 18500 فلسطيني من قطاع غزة يحملون تصاريح للعمل في إسرائيل.
-المساعدات الإنسانية التي قدمتها مصر إلى قطاع غزة، 11200 طن، حتى 19 نوفمبر 2023.
مساعدات مصر إلى غزة تمثل 4 أضعاف المساعدات المقدمة من 30 دولة.
بلغت مساعدات 30 دولة في العالم لغزة 3 آلاف طن.
-استقبال 383 مصابا في المستشفيات المصرية، من بينهم 28 طفلا مبتسرا.
-مقتل 392 ضابطا وجنديا بجيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر، من بينهم 71 عسكريًا في العملية البرية.
مقتل 59 شرطيا إسرائيليا.
مقتل 10 من جهاز الشاباك.
-1600 جندي إسرائيلي أصبحوا من معاقي الجيش.
-1200 قتيل إسرائيلي في عملية طوفان الأقصى يوم 7 أكتوبر 2023.
-عدد الأسرى لدى حماس يتراوح بين 200 إلى 250.
المصادر:
المكتب الحكومي في غزة.
بيان الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء أمام البرلمان في نوفمبر 2023.
وزارة الصحة المصرية.
وزارة التضامن المصرية.
وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قطاع غزة الأسرى لدى حماس طوفان الأقصى الدكتور مصطفى مدبولى المكتب الحكومي في غزة الاحتلال الاسرائيلي المساعدات الانسانية الضفة الغربية إسرائيل أونروا على قطاع غزة أکثر من
إقرأ أيضاً:
896 شهيداً في غزة منذ تجدد العدوان
الثورة / متابعات
أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة الضحايا، منذ تجدد العدوان الإسرائيلي، في الـ18 من مارس 2025م، إلى 896 شهيداً و1984 جريحاً.
وسجّلت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، وصول 43 شهيداً و115 جريحاً إلى مستشفيات القطاع، خلال الساعات الـ 24 الماضية.
وقالت إن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025م بلغت 896 شهيدًا بالإضافة إلى 1984 إصابة.
ونوهت الصحة إلى أنه لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
وارتفعت حصيلة العدوان الصهيوني على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر 2023م، إلى 50 ألفًا و251 شهيدًا، بالإضافة إلى 114 ألفًا و25 جرحاً بإصابات متفاوتة بينها خطيرة وخطيرة جدًا.
واستشهد مواطنان فلسطينيان، إثر قصف طائرات العدو الصهيوني المسيّرة، مركبة مدنية غرب خان يونس جنوب قطاع غزة.
كما استشهد ثلاثة مواطنين فلسطينيين بينهم طفلة وأصيب آخرون، إثر قصف خيمة تؤوي نازحين في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
فيما أفادت مصادر محلية، باستشهاد 13 مواطناً وإصابة آخرين على الأقل، فجر أمس الجمعة، في قصف الاحتلال منزلاً بحي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.
واستشهد مواطنان في قصف استهدف تجمعا للمواطنين في بلدة الشوكة شرق مدينة رفح.
وأصيب مواطن وطفلة في قصف استهدف منزلاً لعائلة البريم في بلدة بني سهيلا شرق مدينة خان يونس.
ودوت أصوات انفجارات ضخمة في محافظة الشمال وفي حي تل السلطان غرب رفح، ناجمة عن نسف جيش الاحتلال مباني سكنية.
وقال شهود: إن آليات جيش الاحتلال أطلقت نيرانها بكثافة في منطقة “عزبة عبدربه” شرق جباليا وفي المناطق الشمالية لبلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
كما يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي تطويق حي تل السلطان غربي مدينة رفح لليوم السادس على التوالي، في سياق حملة عسكرية موسعة ضد المنطقة، ويُسجل في هذه الأثناء اعتقال عدد كبير من الرجال والشباب عبر نقطة تفتيش غربي الحي.
ووفق مصادر محلية، لا يزال الجيش الإسرائيلي يقصف المنطقة، حيث يستهدف كل من يتحرك داخل حي تل السلطان والأحياء المجاورة، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء الذين ما زالوا ملقين في الطرقات منذ بداية العملية البرية.
وفي هذا السياق قال الناطق باسم الدفاع المدني في قطاع غزة محمود بصل، إن مصير 50 ألف مواطن فلسطيني في مدينة رفح جنوبي القطاع؛ لا يزال مجهولًا بسبب الحصار الذي يفرضه العدو على المدينة.
وأوضح “بصل” في تصريحاتٍ صحفية، أمس، أن العدو أطلق نيرانه بشكل مباشر على طواقم الدفاع المدني، مما أدى إلى استشهاد عدد منهم أثناء أداء مهامهم الإنسانية.
وأضاف أن هناك جثامين لا تزال ملقاة في الشوارع في رفح، في وقت تبذل فيه فرق الدفاع المدني جهودًا لمحاولة الوصول إلى المدينة لمعرفة مصير طواقمهم.
ومنذ صباح الأحد الماضي، بدأ جيش العدو عدوان عسكري عنيف على حي تل السلطان برفح، ما أدى لاستشهاد وإصابة مدنيين فلسطينيين ومحاصرة آلاف آخرين
من جهتها قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إنه لليوم السادس على التوالي، لا يزال مصير تسعة من طواقمها الذين حاصرتهم قوات العدو الصهيوني واستهدفتهم في رفح جنوب قطاع غزة مجهولا.
من جهة أخرى قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” إن تراكم النفايات في قطاع غزة يعرض صحة الناس وحياتهم للخطر.
وأضافت “الأونروا” في منشور على منصة “إكس”، الجمعة، إن الكثيرين يُضطرون إلى السكن في خيام وسط أكوام النفايات.
وشددت على أن أزمة النفايات المتفاقمة تزيد من التحديات البيئية والصحية، مبينة أن كفاح الفلسطينيين للبقاء بظروف إنسانية قاسية أصبح صعبا بشكل متزايد.
وكان المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني، قد أكد في وقت سابق عدم دخول أي مساعدات إنسانية إلى غزة منذ أكثر من ثلاثة أسابيع، وهذه أطول فترة يعيشها القطاع بدون أي إمدادات منذ بدء الإبادة التي ترتكبها إسرائيل خلال 18 شهرا.
سياسيًا أعرب القيادي في حركة حماس باسم نعيم عن أمله في أن تشهد الأيام القليلة القادمة انفراجة حقيقية في مشهد الحرب بعدما تكثفت الاتصالات من ومع الوسطاء في الأيام الأخيرة من أجل الوصول إلى مقترح محدد متفق عليه للخروج من الأزمة الحالية.
وقال نعيم في تصريح مقتضب إن المقترح يهدف لوقف إطلاق النار وفتح المعابر وإدخال المساعدات، والعودة للمفاوضات حول المرحلة الثانية والتي يجب أن تؤدي إلى وقف الحرب بشكل كامل وانسحاب قوات الاحتلال.
وأضاف أن حماس تتعامل بمرونة بكل مسؤولية وإيجابية ومرونة مع هذه المقترحات، ونصب عينيها لانهاء معاناة شعبنا الفلسطيني وتثبيته على أرضه وفتح الطريق لاستعادة الحقوق.