انطلاق مبادرة من «حقك تنظمي» بالأقصر.. تستمر لمدة 14 يوما
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
انطلقت حملة «حقك تنظمي»، اليوم، بقيادة الدكتور طاهر أيوب، وكيل وزارة الصحة بالأقصر، وبتوجيهات الدكتورة غادة شعيب، مدير إدارة تنظيم الأسرة، ولمدة أسبوعين، بدءا من 26 نوفمبر و30 نوفمبر كمرحلة أولى، ومن 2 ديسمبر المقبل وحتى 6 ديسمبر في الإدارات الصحية المختلفة، في إطار خطة الدولة للوصول بالخدمة إلى المناطق المحرومة وتوفير كافة الاحتياجات لتلك المناطق.
وشهدت الحملة، عقد ندوة بوحدة طب أسرة القرايا بإدارة إسنا الصحية جنوب الأقصر، عن أهمية تركيب اللولب أثناء الولادة القيصرية ووسائل تنظيم الأسرة طويلة المفعول، وندوة توعية أخرى بإدارة البياضية بقرية الحبيل، عن أهمية المباعدة بين الولادات وتركيب اللولب أثناء القيصرية، وأهمية عمل الفحص الذاتي شهريا للكشف المبكر عن سرطان الثدي، وكذلك عقد ندوة بوحدة البعيرات الصحية للتعريف بوسائل تنظيم الأسرة المختلفة.
الرد على أسئلة واستفسارات السيداتوشهدت العيادات الثابتة والمتحركة بالمحافظة إقبالا كبيرا من السيدات لتلقي الخدمة والوسائل، كما تم الرد على أسئلة واستفسارات السيدات وتوزيع الفلايرات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأقصر مبادرة من حقك تنظمي تركيب اللولب
إقرأ أيضاً:
بعد 471 يوما.. عائلة رهينة إسرائيلية مفرج عنها: فقدت إصبعين أثناء احتجازها
أُعلن عن إطلاق سراح إميلي داماري، إحدى الإسرائيليات الثلاث اللاتي تم تحريرهن من الأسر في غزة، بعد 471 يومًا من الاحتجاز.
وذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أول امس الاحد، استنادًا إلى تصريحات من عائلتها، أن داماري (28 عامًا) فقدت إصبعين خلال اختطافها على يد حركة “حماس”.
وظهرت داماري في صور تم تداولها من مكالمة فيديو جمعتها بأقاربها، حيث بدت يدها المصابة ملفوفة بضمادات.
كما نُشرت صورة أخرى تجمعها بوالدتها ماندي، أظهرت يدها المصابة بوضوح.
داماري، التي تحمل الجنسيتين الإسرائيلية والبريطانية، تم اختطافها من منزلها في كيبوتس كفار عزة أثناء الهجمات التي شنتها حركة «حماس» في 7 أكتوبر 2023. وفي صور مكالمة الفيديو، بدت داماري مبتسمة بشدة بينما تجتمع بوالدتها لأول مرة منذ تحريرها.
ومن جانبه، أكد أبو عبيدة، المتحدث باسم «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس»، أن الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى الإسرائيليين مرهون بالتزام إسرائيل بشروط الاتفاق.
وقال أبو عبيدة "نعلن التزامنا باتفاق وقف إطلاق النار، وتنفيذ بنوده، وتأمين المحتجزين الإسرائيليين."
وأضاف أن الاتفاق كان ممكنًا منذ أكثر من عام، لولا ما وصفه بـ"طموحات" رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
كما أشار إلى أن هدف «حماس» منذ بداية الحرب كان التوصل إلى اتفاق لإنهائها، مشددًا على أن الحركة دمرت أو أعطبت نحو 2000 آلية عسكرية إسرائيلية منذ بدء الصراع.
ويأتي إطلاق سراح داماري ورفيقاتها ضمن إطار جهود التهدئة التي تسعى لتخفيف حدة التوتر في المنطقة، وسط دعوات دولية وإقليمية للحفاظ على وقف إطلاق النار وضمان الإفراج المتبادل عن المحتجزين.