"دايملر تراك" للشاحنات تعيد شراء مجموعة من أسهمها بقيمة ملياري يورو سيارات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
سيارات، دايملر تراك للشاحنات تعيد شراء مجموعة من أسهمها بقيمة ملياري يورو،01 39 م الثلاثاء 11 يوليه 2023 فرانكفورت د ب أ .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "دايملر تراك" للشاحنات تعيد شراء مجموعة من أسهمها بقيمة ملياري يورو ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
01:39 م الثلاثاء 11 يوليه 2023
فرانكفورت (د ب أ) :
تعتزم شركة "دايملر تراك" القابضة للشاحنات، إعادة شراء مجموعة من أسهمها بقيمة ملياري يورو، بينما ترفع توقعاتها للعام الحالي في ظل تحسن سلاسل التوريد، وقوة الطلب الذي أدى إلى تعزيز المبيعات.
ونقلت وكالة "بلومبرج" للانباء اليوم الثلاثاء عن الشركة الألمانية قولها في وقت متأخر من مساء أمس، إنها تحقق حاليا عائدا من المبيعات يتراوح بين 5ر8% و10%، وذلك ارتفاعا من النطاق السابق الذي كان يتراوح بين 5ر7% و9%.
ومن المقرر أن يبدأ برنامج إعادة الشراء في الشهر المقبل، حيث سيستمر لمدة عامين.
جدير بالذكر أن "دايملر تراك"، وهي أكبر شركة لتصنيع الشاحنات في العالم، تسعى إلى زيادة هوامش الربح الخاصة بها، للحاق بمنافسيها من أمثال "فولفو إيه بي".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعيد أول منشأة عسكرية إلى السنغال
أعادت فرنسا عدّة منشآت عسكرية كان يستخدمها جيشها في السنغال لسلطات البلد، وهي الأولى التي تعيدها في سياق انسحابها من الدولة الواقعة في الغرب الأفريقي حيث لها انتشار عسكري منذ الستينات، بحسب ما أعلنت السفارة الفرنسية في دكار اليوم الجمعة.
وجاء في بيان صادر عن السفارة أن "الطرف الفرنسي أعاد إلى الطرف السنغالي المنشآت والمساكن في حيّ ماريشال وحيّ سانت-إكزوبيري يوم الجمعة الواقع في 7 مارس 2025".
وأشار البيان إلى أن مقرّات أخرى "ستسلّم وفق جدول زمني متّفق عليه بين الطرفين"، من دون تقديم مزيد من التوضيحات.
في 12 فبراير الماضي، أعلنت باريس إنشاء لجنة مشتركة مع دكار لتنظيم إجراءات مغادرة العناصر الفرنسيين في السنغال وإعادة العقارات بحلول نهاية العام 2025.
واجتمعت اللجنة "للمرّة الأولى في 28 فبراير برئاسة الجنرال عبد اللطيف كامارا مدير معهد الدفاع في السنغال وبحضور السفيرة الفرنسية في السنغال السيّدة كريستين فاج وقائد العناصر الفرنسيين في السنغال الجنرال إيف أوني"، وفق ما جاء في بيان السفارة.
ونظرت اللجنة في "المهل الزمنية وإجراءات إرجاع المنشآت المختلفة المستخدمة من العناصر الفرنسيين إلى السنغال. وأطلقت اللجنة أيضا أعمال تجديد الشراكة الثنائية في مجال الدفاع والأمن"، وفق المصدر عينه.
بقيت السنغال، بعد استقلالها سنة 1960، من أكثر الحلفاء الأفريقيين موثوقية لفرنسا، غير أن الإدارة السنغالية الجديدة التي تسلّمت السلطة في 2024 تعهّدت بمعاملة فرنسا على قدم المساواة مع غيرها من الشركاء الأجانب.
وفي نوفمبر، أعلن الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي، الذي وصل إلى السلطة إثر حملة تعهّد فيها بقطع الصلة بالحكم السابق، انتهاء الانتشار العسكري الفرنسي والأجنبي في البلد في 2025.
ومن المرتقب تسريح كلّ الطاقم السنغالي العامل مع العناصر الفرنسيين في البلد بحلول "الأوّل من يوليو 2025"، وفق رسالة إلكترونية أرسلها قائد العناصر الفرنسيين إلى المفتّش الإقليمي للعمل في السنغال نشرتها وسائل الإعلام.
وتوظّف المنشآت العسكرية الفرنسية في دكار وضواحيها 162 شخصا مباشرة وتتعاون مع ما بين 400 و500 في المجموع عبر شركات تتعاقد معها من الباطن.