الشرطة تكشف ارقاماً عن البلاغات المقيدة بسبب الحرب
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
بورتسودان – نبض السودان
أعلن الناطق الرسمي باسم الشرطة العميد فتح الرحمن محمد التوم أن جملة بلاغات المركبات المسروقة بلغت حتى اليوم (٢٨) ألفا و(٨٠٤) بلاغا، من جملة (٣٨) ألف و(٧٢٠) بلاغ تم فتحها خلال الفترة من الاول من يونيو ٢٠٢٣وحتى الآن.
وأوضح لسونا أن الشرطة سجلت عدد (٥١) بلاغا تتعلق بالعثور على مركبات مجهولة.
وقال أن بلاغات التعدي على المال بلغت (٩)ألف و(٦٩٦) بلاغا منها (٧) ألف و(٢١٩) بلاغ نهب و(٢) ألف و( ١٥٧) بلاغ سرقة و(٣١٧) إتلاف.
وأوضح الناطق الرسمي باسم الشرطة أن بلاغات الاعتداء على النفس بلغت (٤١) بلاغا منها (٣١) بلاغ أذى جسيم و(٧) قتل، وبلاغ خطف وبلاغ اعتداء جنسي، بينما بلغت بلاغات المفقودين (١٢٨) بلاغا وناشد المواطنين بضرورة التبليغ عبر منصة بلاغ.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: ارقاما البلاغات الشرطة تكشف عن
إقرأ أيضاً:
فضيحة تحرش جنسي في شرطة نيويورك.. ملازم تكشف ممارسات رئيسها
هزت فضيحة جنسية أروقة شرطة نيويورك بعد أن اتهمت ضابطة، مسؤولة عن المهام الخاصة، رئيس الشرطة السابق جيفري مادري بالتحرش الجنسي بها.
وتقدمت وافيا إبز، التي كانت تتمتع بمكانة رفيعة في الشرطة، بشكوى رسمية إلى لجنة تكافؤ فرص العمل تتهم فيها مادري بمحاولة إجبارها على ممارسة أعمال جنسية غير مرغوب بها مقابل فرص العمل الإضافي.
وقالت في شكواها إن مادري طلب منها "تقبيله أولاً" قبل التحدث إلى المفوضة نيابة عنها بشأن مسألة تخص الموارد البشرية، وفي تشرين الأول/أكتوبر من نفس العام، وبعدما رفضت إبز تحرشه بها، قام بالانتقام منها عبر التلاعب في تقرير شهري عن ساعات عملها الإضافية.
وأدى هذا التلاعب، وفقًا لإبز، إلى فتح تحقيق جنائي ضدها، وهو ما وصفه محاموها بأنه جزء من "سلسلة من المحاولات الانتقامية والضغوط النفسية التي تعرضت لها".
وبحسب التقارير، حصلت إبز على راتب سنوي يزيد عن 164 ألف دولار في العام 2023، لكن بعد إضافة ساعات العمل الإضافي، وصلت إلى أكثر من 400 ألف دولار، مما جعلها الموظفة الأعلى أجرًا في قسمها. ومع ذلك، يبدو أن هذه المكانة لم تمنعها من أن تصبح ضحية للتحرش من قبل رئيسها السابق.
لكن القصة لم تنته هنا. مادري، الذي كان يجيب على أسئلة خلال جلسة استماع لمجلس المدينة في نفس اليوم الذي قدمت فيه إبز شكواها، لم يكتفِ بذلك بل تم إضافته لاحقًا إلى دعوى قضائية أخرى تتعلق بكابتن الشرطة غابرييل والز، التي تزعم بدورها أنه تحرش بها جنسيًا.
القضية أثارت جدلاً واسعاً، وفتح باب النقاش حول الفشل المؤسساتي في التعامل مع قضايا التحرش داخل الأجهزة الحكومية. وفي رد فعل رسمي، أعرب مكتب العمدة إريك آدمز عن انزعاجه الشديد من هذه الاتهامات، مؤكدًا أن شرطة نيويورك بصدد التحقيق في القضية.
وأضاف أنهم يعملون بالتنسيق مع المفوضة تيش لإجراء مراجعة إدارية لضمان عدم إساءة استخدام السلطة من قبل كبار الضباط.