شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن مرشح الرئاسيات الفرنسية نيكولا دوبون ينفث سمومه على المهاجرين، يعتقد المرشح الرئاسي الفرنسي نيكولا دوبون آينان ، البالغ من العمر 61 عامًا. أن الأعداد الكبيرة من المهاجرين الذين فشلوا في الاندماج في المجتمع .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مرشح الرئاسيات الفرنسية نيكولا دوبون ينفث سمومه على المهاجرين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مرشح الرئاسيات الفرنسية نيكولا دوبون ينفث سمومه على...

يعتقد المرشح الرئاسي الفرنسي نيكولا دوبون آينان ، البالغ من العمر 61 عامًا. أن الأعداد الكبيرة من المهاجرين الذين فشلوا في الاندماج في المجتمع الفرنسي هي المسؤولة عن أعمال الشغب المتكررة في البلاد. مصرا على أن الحل لهذه المشكلة هو مغادرة فرنسا لمنطقة شنغن.

وقال النائب المعارض لقناة CNews ، إن أعمال الشغب العنيفة التي وقعت في السنوات الأخيرة في فرنسا. هي نتيجة العدد المفرط للمهاجرين الذين لم يندمجوا في البلاد. مما يشير إلى أن حل هذه المشكلة يتطلب مغادرة فرنسا. منطقة شنغن التي لا حدود لها.

قال دوبون آيجنان: “أنا الوحيد الذي طلب إعادة ترسيم الحدود الوطنية ومغادرة شنغن”، معربًا عن إدراكه أن “الطبقة السياسية الفرنسية بأكملها عارضت الفكرة”. على الرغم من ماريون آن بيرين لوبان من تعهد التجمع الوطني بفرض عمليات تفتيش على الحدود خلال دورة انتخابات 2022.

ومع ذلك ، في تقديم بيانات عن أعمال الشغب الأخيرة في البلاد ، أشار وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين. إلى أن عشرة في المائة فقط من المشاركين في أعمال الشغب كانوا من غير الفرنسيين.

على الرغم من آرائه حول عضوية شنغن الفرنسية ، يعتقد Dupont-Aignan أن مكان البلد هو داخل الاتحاد الأوروبي. معارضة احتمال “Frexit”. على الرغم من أنه يعتقد أنه يجب أن تتمتع الدول الأعضاء بمزيد من الاستقلالية. كما يعتقد أنه يجب على فرنسا مغادرة الناتو.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مرشح الرئاسيات الفرنسية نيكولا دوبون ينفث سمومه على المهاجرين النهار أونلاين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أعمال الشغب

إقرأ أيضاً:

تحليل: العلاقات الفرنسية الجزائرية على المحك مجددا

تشهد العلاقات المضطربة على مر التاريخ بين فرنسا والجزائر، خضات جديدة مع توقيف مؤثرين جزائريين على ذمة التحقيق في فرنسا بسبب رسائل كراهية نشروها، ومواجهة دبلوماسية جديدة حول توقيف كاتب جزائري فرنسي في العاصمة الجزائرية.

وأوقفت السلطات في باريس مؤخرا ثلاثة مؤثرين جزائريين، للاشتباه في تحريضهم على الإرهاب، ووضع منشورات تحث على ارتكاب أعمال عنف في فرنسا ضد معارضين للنظام الجزائري.

أحدهم أوقف الجمعة في ضواحي غرونوبل بعد نشره مقطع فيديو، تم حذفه في وقت لاحق، يحث المتابعين على « الحرق والقتل والاغتصاب على الأراضي الفرنسية »، بحسب لقطة مصورة من شاشة لوزير الداخلية برونو ريتايو.

ونشر هذا الرجل « أنا معك يا زازو »، مخاطبا مؤثرا جزائريا آخر، يدعى يوسف أ المعروف باسم « زازو يوسف »، كان قد اعتقل قبل ساعات قليلة، بشبهة الدعوة إلى شن هجمات في فرنسا ضد « معارضي النظام الحالي في الجزائر »، بحسب القضاء الفرنسي.

ونشر الشخص الثالث الذي تم اعتقاله على تطبيق تيك توك: « اقتلوه، دعوه يتعذب »، في إشارة إلى متظاهر جزائري معارض للنظام. كما فتح القضاء أيضا تحقيقات ضد اثنين آخرين من المؤثرين الفرنسيين الجزائريين بسبب فيديوهات تنشر الكراهية.

وقال المعارض الجزائري شوقي بن زهرة لوكالة فرانس برس، إن « العشرات » من مستخدمي وسائط التواصل الجزائريين أو مزدوجي الجنسية نشروا محتوى معاديا على الإنترنت.

كان لدى يوسف أ. أكثر من 400 ألف متابع على تطبيق تيك توك. وقد حذفت المنصة حسابه منذ ذلك الحين.

واتهم بن زهرة، وهو نفسه لاجئ سياسي في فرنسا، السلطات الجزائرية بالوقوف وراء هذه « الظاهرة » والدليل بحسبه أن المسجد الكبير في باريس، الذي تموله الجزائر، « يستقبل أيضا مؤثرين ».

وردت مؤسسة مسجد باريس على هذه التصريحات « التشهيرية » التي أدلى بها « مدون مغمور » واعتبرتها جزءا من « حملة افتراء غير محتملة »، لكنها أكدت على « دورها البناء في العلاقات بين البلدين ».

وحسب العديد من المعارضين الجزائريين في فرنسا الذين التقتهم وكالة فرانس برس، فإن هذه الرسائل العنيفة بشكل خاص ازدادت حدة بعد أن غيرت فرنسا، القوة الاستعمارية السابقة، موقفها من قضية الصحراء.

في صيف 2022، بدأ الرئيس الفرنسي خطوة « للتقارب » مع الجزائر بشأن « مسألة الذاكرة، مسألة الماضي الاستعماري »، المرتبطة بحرب الاستقلال التي خلفت مئات الآلاف من القتلى والجرحى، لكن موقفه من الصحراء المغربية اعتبرته الجزائر « خيانة »، كما لاحظ ريكاردو فابياني، المحلل في مجموعة الأزمات الدولية.

سبب آخر من أسباب التوتر هو مصير الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال (75 عاما )، الذي يقبع في السجن في الجزائر منذ منتصف نوفمبر بتهمة المساس بأمن الدولة، وهو في وحدة العناية الصحية منذ منتصف ديسمبر.

وبحسب صحيفة « لوموند » الفرنسية، فإن السلطات الجزائرية انزعجت من تصريحات أدلى بها صنصال لموقع « فرونتيير » الإعلامي الفرنسي المعروف بمواقفه اليمينية المتطرفة، تبنى فيها موقفا مغربيا يقول إن أراضي مغربية انتزعت من المملكة في ظل الاستعمار الفرنسي لصالح الجزائر.

وكان الرئيس الفرنسي اعتبر الإثنين أن « الجزائر التي نحبها كثيرا والتي نتشارك معها الكثير من الأبناء والكثير من القصص، تسيء إلى سمعتها، من خلال منع رجل مريض بشدة من الحصول على العلاج »، مطالبا بالإفراج عن الكاتب المحتجز « بطريقة تعسفية تماما ».

وعبرت وزارة الخارجية الجزائرية عن استغرابها « التصريحات التي أدلى بها الرئيس الفرنسي بشأن الجزائر، والتي تهين، في المقام الأول، من اعتقد أنه من المناسب الإدلاء بها بهذه الطريقة المتهاونة والمستهترة ».

ووصفتها بـ »التدخل السافر وغير المقبول في شأن جزائري داخلي ».

وأشار مدير مركز الدراسات العربية والمتوسطية في جنيف حسني عبيدي في تصريح لوكالة فرنس برس، إلى أن العلاقة بين البلدين وصلت إلى « نقطة اللاعودة ».

وأعرب عن أسفه لأن « تصريحات ماكرون القاسية وغير المألوفة » من شأنها « تعزيز دعاة القطيعة التامة بين البلدين » و »تكشف فشل الرئيس (الفرنسي) في سياسته الجزائرية ».

أما كريمة ديراش، الباحثة في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي في باريس، فاعتبرت أننا « أمام رئيس دولة فرنسي لا يعرف كيف يتصرف »، و »يترك انفعالاته تتغلب عليه ولا يحترم القواعد »، وسلطة جزائرية « حساسة جدا تجاه كل ما يصدر عن الدولة الفرنسية ».

وشددت على أنه على الرغم من هذه « المناوشات » المتكررة بانتظام، تظل العلاقة الفرنسية الجزائرية « متينة » من الناحيتين الاقتصادية والأمنية، مضيفة بسخرية أن « فرنسا والجزائر ثنائي يتنازع بانتظام ».

 

عن (فرانس برس)

كلمات دلالية الجزائر الصحراء المغرب تبون فرنسا ماكرون

مقالات مشابهة

  • تحليل: العلاقات الفرنسية الجزائرية على المحك مجددا
  • مورينيو مرشح للعودة إلى البريميرليج مرة أخرى
  • فريق ترامب يعتقد أن التوصل إلى اتفاق أمني بين روسيا والولايات المتحدة ممكن
  • لبنان..مُرشح حزب الله ينسحب من السباق الرئاسي
  • سليمان: لا بديل عن الوطن الواحد الذي يحتضن جميع المواطنين
  • جوزيف عون أم جهاد أزعور؟.. من الاوفر حظًا للرئاسة اللبنانية
  • هل ما زال فرنجية مرشح حزب الله للرئاسة؟.. نائب يكشف
  • هل ما زال فرنجية مرشح حزب الله للرئاسة بعد نفي وجود فيتو على عون؟
  • هل ما يزال فرنجية مرشح حزب الله للرئاسة بعد نفي وجود فيتو على عون؟
  • حراكٌ دبلوماسيٌّ يسبق جلسة الخميس الرئاسية.. والثغرة الشيعية الباسيليةقائمة