أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه قام بإخطار أسر المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بعمليات إفراج مقررة اليوم وفقًا لاتفاق الهدنة، حسبما ذكر نبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية" منذ قليل، نقلًا عن وكالة "رويتر".

تمديد الهدنة

أكد ثائر شريتح، الناطق باسم شؤون الأسرى في فلسطين، أنه يتمنى استمرار الهدنة؛ لأن الظروف الحياتية والإنسانية والصحية في قطاع غزة مأساوية وحتى يستطيع السكان التغلب عن كل ما نتج عن هذه الحرب ولو بشكل مؤقت.

هل سيتم تمديد الهدنة بين إسرائيل وحماس؟.. خبراء يجيبون استغلالًا للهدنة.. سكان غزة ينزحون نحو الجنوب مردود إيجابي

وأضاف "شريتح"، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الإثنين، أن هناك عدد كبير من الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية، وجميع المفاوضات تتعلق بالتهدئة والهدنة سيكون له مردود إيجابي على الأسرى، معربًا عن أمله بتمديد الهدنة واستقبال المزيد من أسرانا وأسيراتنا أحرارًا من هذا الاحتلال.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي رئيس الوزراء الإسرائيلي المحتجزين الإسرائيليين غزة تمديد الهدنة مردود إيجابي

إقرأ أيضاً:

عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة: «الوقت ينفد ولن تكون هناك فرصة أخرى»

أكدت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين، اليوم السبت، أن الفرصة سانحة في الوقت الحالي لإطلاق سراح المحتجزين، محذرة من نفاد الوقت قبل إعادتهم، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية».

وقالت إن عدم التوصل إلى اتفاق تبادل في الوقت القريب سيؤدي إلى موت المحتجزين، دعت إلى التظاهر اليوم للمطالبة بالتوصل لصفقة للإفراج عن ذويهم دفعة واحدة، وذلك في نبأ عاجل عبر قناة «القاهرة الإخبارية».

وكشف إعلام عبري أنّ الفجوة لاتزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

ولفت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.

ولازالت الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.

من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.

وهذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورا كبيرا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي.

وفي المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.

المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار

وتعدّ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.

اقرأ أيضاًهيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين تطالب «نتنياهو» بتنفيذ الاتفاق دون تأجيل

حماس تُسلم الصليب الأحمر اثنين من المحتجزين الإسرائيليين في رفح

حماس تعلن أسماء المحتجزين الإسرائيليين المفرج عنهم.. غدا

مقالات مشابهة

  • «القاهرة الإخبارية»: غزة تواجه كارثة إنسانية مع استمرار الحصار والتصعيد العسكري
  • «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يرتكب مجزرة بحق عدد من العاملين بمؤسسة خيرية
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة: «الوقت ينفد ولن تكون هناك فرصة أخرى»
  • القاهرة الإخبارية: نتنياهو في مأزق بعد تبني المقترح الأمريكي للإفراج عن المحتجزين
  • هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين تدعو إلى التظاهر اليوم للمطالبة بصفقة للإفراج عن ذويهم دفعة واحدة
  • بالتفاصيل.. حماس ترد على مقترح تمديد الهدنة.. عاجل
  • تفاصيل رد حماس على مقترح تمديد الهدنة
  • أوضاع إنسانية كارثية.. القاهرة الإخبارية تكشف تطورات الأوضاع في قطاع غزة
  • استطلاع رأي يظهر أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة
  • هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة: عدم التوصل لاتفاق قريب سيؤدي لموت المحتجزين