حماس.. تنعى الناطق الرسمي باسمها عن القدس "أبو إبراهيم"
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
نعت حركة "حماس" اليوم الاثنين إلى "الشعب الفلسطيني والأمّة العربية والإسلامية وإلى أحرار العالم"، الناطق الرسمي باسم الحركة عن مدينة القدس، محمد حمادة، من أبناء قرية صورباهر.
حماس: الإفراج عن الأسرى العسكريين يقابله إنهاء الحصار على غزة حماس تكشف شروطها للإفراج عن العسكريين الإسرائيليينوفي بيان بها، قالت "حماس": "تنعى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى شعبنا الفلسطيني وأمّتنا العربية والإسلامية وإلى أحرار العالم.
وأضاف البيان: "إن الشهيد المجاهد محمد حمادة، قضى حياته مدافعا عن شعبه وعن مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك، وهو الذي تعرض للاعتقال لأكثر من 14 عاماً، وأطلق سراحه في صفقة وفاء الأحرار عام 2011، وأبعد عن مدينة القدس إلى قطاع غزة، ليكمل مشواره النضالي كناطقٍ باسم الحركة عن مدينة القدس وعضواً في المكتب الإعلامي مدافعاً عن حقوق شعبه الوطنية".
وتابعت "حماس" في بيانها: "نترحم على شهداء شعبنا كافةً الذين استباح العدو المجرم دماءهم في غزّة العزة والضفة الأبية، ونسأل الله الشفاء العاجل للمصابين والجرحى، وألبسهم ثوب الصحة والعافية.. وإنه لجهاد نصر أو استشهاد".
وتشارف الهدنة بين إسرائيل و"حماس" على الانتهاء في يومها الرابع وسط تكهنات بإمكانية تمديدها، فيما من المنتظر إفراج الجانبين اليوم عن الدفعة الرابعة من الأسرى.
في حين أكدت مصادر مصرية أن المفاوضين يقتربون من الاتفاق على تمديد الهدنة في قطاع غزة، وإطلاق سراح المزيد من الأسرى والمحتجزي
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اليوم الاثنين الشعب الفلسطيني الأم ة العربية والإسلامية أحرار العالم الناطق الرسمي باسم الحركة مدينة القدس عن مدینة القدس
إقرأ أيضاً:
كان تكشف أبرز نقاط الخلاف بين حماس وإسرائيل
قالت هيئة البث الإسرائيلية ( كان 11) مساء اليوم الأحد 30 مارس 2025 ، إن مفاوضات إسرائيل وحركة حماس بواسطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية لا تزال تسير بوتيرة منخفضة وسط فجوات كبيرة بين الطرفين تعرقل التقدم نحو التوصل إلى اتفاق.
وبحسب الهيئة، التي نقلت عن مصادر قالت إنها مطلعة على سير المحادثات، فإن التقدم في المفاوضات حتى الآن "غير ملموس"، رغم استمرار النقاشات مع الوسطاء حول المقترحات المطروحة، بما في ذلك المقترح الإسرائيلي.
ومن أبرز نقاط الخلاف، بحسب ما نقلته هيئة البث، رفض إسرائيل بدء مناقشة المرحلة الثانية من الاتفاق ووقف الحرب، في حين تطالب حماس بجدول زمني واضح لذلك. كما ترفض الحكومة الإسرائيلية الإفراج عن عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين، كما تطالب به الحركة ضمن الصفقة.
وتضيف القناة أن حماس تطالب بانسحاب كامل لجيش الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة ، إلى جانب التزام واضح وضمانات دولية بعدم استئناف القتال في القطاع، وهي شروط ترفضها إسرائيل.
وتوقعت المصادر أن تتراجع وتيرة الاتصالات خلال الأيام المقبلة في عيد الفطر ، رغم ما وصفته القناة بتوقعات ما كان لدى تصريحات صدرت عن مصادر في حماس كانت متفائلة "للتوصل إلى اتفاق قبل العيد".
وفي سياق متصل، نقلت "كان" عن وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، المقرّب من رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو ، ورئيس طاقم التفاوض مع حماس، قوله خلال جلسة للكابينيت: "نلاحظ تغييرات في موقف حماس نتيجة الضغط العسكري"، وأضاف: "حماس بدأت تُظهر مؤشرات تراجع".
ودافع نتنياهو، عن سياسات حكومته في إدارة الحرب على غزة، وتحديدًا في ما يتعلق بالتعامل مع ملف الأسرى، مهاجمًا الانتقادات الموجهة له، ومكرّسًا روايته التي تعتبر أن "الضغط العسكري والسياسي" هو السبيل الوحيد لاستعادة الأسرى.
وجاء ذلك في مستهل جلسة الحكومة الإسرائيلية، صباح اليوم الأحد، وقال نتنياهو إن "الدمج بين الضغط العسكري والضغط السياسي هو الشيء الوحيد الذي أعاد الأسرى، وليس كل الادعاءات والشعارات الفارغة التي أسمعها في الاستوديوهات من أولئك الذين يظنون أنفسهم خبراء".
وفي ما يتعلق بحرب الإبادة على قطاغ غزة، قال نتنياهو: "الضغط العسكري ناجع. فهو يضرب في آن واحد قدرات حماس العسكرية والحكومية من جهة، ويخلق من جهة أخرى ظروفًا لتحرير أسرانا. هذا بالضبط ما نقوم به".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية نتنياهو يزور المجر الأربعاء ذوو أسرى إسرائيليين يحتجون أمام منزل رئيس وفد التفاوض إسرائيل: ارتفاع جديد في أسعار الوقود بداية الشهر المُقبل الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الإثنين طقس فلسطين: ارتفاع ملموس آخر على درجات الحرارة محدث: 21 شهيدا وإصابات في غارات إسرائيلية ليلية على قطاع غزة مصر تؤكد رفضها القاطع لتهجير الفلسطينيين من غزة "قسرا أو طوعا" عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025