سفارة مصر بالأردن توضح مراكز ومواعيد التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024 بها
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أوضحت السفارة المصرية بالعاصمة الأردنية عمان للمواطنين المصريين بالأردن، بطريقة الإنفوجراف والفيديو، كيفية الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية 2024 والمقرر بدء التصويت في الخارج يوم الجمعة المقبل.
موعد انتخابات المصريين بالخارجوأوضحت السفارة - باستخدام الإنفوجراف والفيديو على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» مساء اليوم الاثنين - أن التصويت في الانتخابات الرئاسية المقبلة، سيكون أيام الجمعة والسبت والأحد الموافقين 1 و2 و3 ديسمبر المقبل من التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء «بحسب التوقيت المحلي للأردن».
وأشارت إلى أن الحضور للناخب يكون بأصل جواز السفر الساري أو ببطاقة الرقم القومي سواء كانت سارية أو منتهية، موضحة أنه يحق التصويت سواء للمصري المقيم بالأردن أو الزائر خلال فترة التصويت في الانتخابات بالخارج.
أماكن التصويتولفت إلى أن لجان التصويت ستكون في مركزين الأول في مبنى السفارة الكائن بالعاصمة الأردنية عمان والثاني بالقنصلية المصرية في محافظة العقبة الأردنية، مؤكدة أن خدمات القنصليات سواء في عمان أو العقبة ستكون متاحة أيضا أيام التصويت من الساعة 9 صباحا وحتى 2 ظهرا.
بيان للسفارةوكانت السفارة المصرية بالأردن قد أصدرت في وقت سابق بيانا أعربت فيه عن تقديرها واحترامها لكل المواطنين المصريين بالأردن الشقيق.
كما أرفقت السفارة - في بيانها حينها- رابط الموقع الإلكتروني الذي يمكن من خلاله معرفة التفاصيل والإجراءات الخاصة بعملية انتخابات رئاسة الجمهورية، وكذلك أرقام السفارة الخاصة بالتواصل مع المواطنين المصريين بالأردن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة مصر الأردن السفارة المصرية فی الانتخابات التصویت فی
إقرأ أيضاً:
محكمة تركية ترفض الإفراج عن منافس أردوغان في الانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفضت السلطات القضائية في تركيا طلبا للإفراج عن رئيس بلدية إسطنبول السابق أكرم إمام أوغلو في انتظار نتائج محاكمته بتهمة الفساد، حسبما ذكرت وسائل إعلام حكومية.
إمام أوغلو ، المرشح المُحتمل لمنافسة الرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية المُقرر إجراؤها عام ٢٠٢٨، اعتُقل في ١٩ مارس، واحتُجز رسميًا بتهم فساد بعد أربعة أيام. وقد أثار اعتقاله وإقالته من منصبه احتجاجات في تركيا.
دوافع سياسية
يقول منتقدو أردوغان إن اعتقال إمام أوغلو له دوافع سياسية، إذ يُعتبر على نطاق واسع أقوى معارضي الرئيس التركي، وينفي المسؤولون الحكوميون هذا الاتهام، مؤكدين تطبيق سيادة القانون.
رفضت المحكمة الجنائية الابتدائية في إسطنبول الاستئناف الذي قدمه محامو إمام أوغلو، وقررت استمرار احتجازه، حسبما ذكرت وكالة أنباء الأناضول الرسمية.
جادل محاموه بأن التحقيق في قضيته أُجري بما يخالف المعايير القانونية. ومن المتوقع أن يجددوا طلبهم بالاستئناف.
ورفضت المحكمة أيضا طلبات الاستئناف المقدمة لمراد أونغون - رئيس شركة إعلامية تابعة لبلدية إسطنبول ومساعد إمام أوغلو - إلى جانب طلبات الإفراج عن مشتبه بهم آخرين تم اعتقالهم بتهم الفساد، حسبما ذكرت وكالة الأناضول.
يُحتجز إمام أوغلو في سجن غرب إسطنبول. وهو مُتهم بتلقي رشاوى، وسوء السلوك الوظيفي، وتسجيل بيانات شخصية بشكل غير قانوني، والتلاعب في المناقصات. وينفي هذه التهم.
تجريده من شهادته الجامعية
في يوم اعتقاله، اختاره حزب الشعب الجمهوري بزعامة إمام أوغلو مرشحًا له للترشح للرئاسة في عام 2028، وأعيد انتخابه لقيادة إسطنبول العام الماضي لولاية ثانية، متغلبًا على مرشح من حزب العدالة والتنمية الحاكم بزعامة أردوغان.
جُرِّد إمام أوغلو أيضًا من شهادته الجامعية، مما عقّد قدرته على الترشح في انتخابات القيادة الوطنية مستقبلًا، مع أنه يحق له الطعن في هذا القرار. يُشترط الدستور التركي أن يكون الرئيس حاصلًا على تعليم عالٍ.