حماس تعد قائمة جديدة بأسماء المحتجزين بهدف تمديد الهدنة مع إسرائيل
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أعلنت وكالة الأنباء الفرنسية، أن حركة حماس تعد قائمة جديدة بأسماء المحتجزين بهدف تمديد الهدنة مع إسرائيل، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل منذ قليل.
ومع دخول الهدنة المؤقتة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة يومها الرابع على التوالي برعاية مصرية قطرية أمريكية، تواصل القاهرة جهودها على الصعيد الإنساني لرفع معاناة الفلسطينيين.
وبموجب اتفاق الهدنة، يتم يومياً إدخال 200 شاحنة من المواد الإغاثية والطبية لكافة مناطق قطاع غزة، وإدخال 4 شاحنات وقود يوميا وكذلك غاز الطهي لكافة مناطق قطاع غزة.
اقرأ أيضاًاعتقال المشتبه فيه بإطلاق النار على فلسطينيين بأمريكا ومثوله أمام المحكمة
منظمة دولية تتهم جيش الاحتلال بسرقة أعضاء شهداء غزة
مندوب فلسطين: إسرائيل قصفت غزة بما يعادل 3 قنابل نووية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار غزة أطفال غزة أهل غزة اخبار غزة الحرب على غزة القصف على غزة المقاومة في غزة حرب غزة حرب غزة 2023 صواريخ غزة غزة غزة الآن غزة الان غزة اليوم غزة تحت القصف غزة تستغيث غزة لحظة بلحظة غزة مباشر غلاف غزة قصف غزة قطاع غزة مباشر غزة محيط غزة مستشفيات غزة
إقرأ أيضاً:
الهدنة مقابل السلاح.. حماس ترد على مقترح جديد لوقف الحرب في غزة
عواصم - الوكالات
كشف قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) للجزيرة، اليوم الاثنين، أن وفد الحركة المفاوض فوجئ بأن المقترح الذي نقلته القاهرة يتضمن بنداً صريحاً يتعلق بنزع سلاح المقاومة، مؤكداً رفض الحركة لهذا الطرح بشكل قاطع.
وأوضح المصدر أن المقترح المصري يشمل إطلاق سراح نصف أسرى الاحتلال في الأسبوع الأول من الاتفاق، وتهدئة مؤقتة لمدة 45 يوماً مقابل إدخال المساعدات الغذائية ومواد الإيواء إلى قطاع غزة.
وأضاف القيادي أن مصر أبلغت وفد حماس أن لا اتفاق لوقف الحرب دون التفاوض على مسألة نزع السلاح، وهو ما رفضته الحركة بشكل كامل، معتبرة أن المدخل الحقيقي لأي اتفاق يجب أن يكون وقف العدوان والانسحاب الإسرائيلي من غزة.
وأكدت حماس أنها لن تناقش سلاح المقاومة مطلقاً، وأن الحديث عن تسليم الأسرى - سواء الأحياء أو الجثامين - يجب أن يكون في إطار تفاهمات عادلة، وليس مشروطاً بنزع السلاح أو ربطه بالمساعدات.
وأشار المصدر إلى أن المقترح المطروح ينص على تسليم كافة الأسرى بنهاية مدة الـ45 يوماً كشرط لتمديد الهدنة وإدخال المزيد من المساعدات، وهو ما تراه الحركة ابتزازاً سياسياً مرفوضاً.