بدأت إدارة قوص التعليمية، جنوب قنا ، الإعداد لسلسلة ندوات توعوية بالمدارس، خلال الأسبوعين الجاريين، لحث المواطنين على النزول للإدلاء بأصواتهم بالاستحقاق الرئاسى ٢٠٢٤، من خلال تفعيل دور التربية الاجتماعية بالمدارس بمشاركة مجالس الأمناء والأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين بالمدارس.

جاء ذلك خلال اجتماع بإدارة قوص التعليمية، بحضور أعضاء غرفة عمليات الإدارة، بالتزامن مع اقتراب الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها فى العاشر وحتى الثانى عشر من ديسمبر المقبل.

وفاءًا لنذر أجدادهم.. أهالى قرية بقنا يحتفلون بشفائهم من"الكوليرا والطاعون"للعام الـ83 على التوالى وكيل صحة قنا يحيل فرقا طبية بوحدتي الهجان والجبلاو للتحقيق

قال عبدالله القبانى، مدير عام إدارة قوص التعليمية، إن تعليم قوص يستضيف ٤٧ لجنة تصويت ضمن ٥٥ لجنة على مستوى مركز قوص، تم تجهيزهم خدمياً وإدارياً لاستقبال الناخبين.

وأوضح القبانى، أن التصويت حق دستورى أصيل لكل مواطن يعيش على أرض الوطن، فكما أن للمواطن حقوق يتمتع بها فعليه واجبات أهمها المشاركة فى الانتخابات أى كان رأيه، كما أن الاستحقاق الرئاسي سيضع مصر فى بؤرة اهتمام العالم فيجب علينا أن نظهر بشكل مشرف فمصر هى منبع الحريات والديمقراطية.

يذكر أن مركز قوص يشكل الدائرة الأكبر من حيث الكتلة التصويتية، حيث يبلغ عدد المواطنين ممن يحق لهم التصويت فى الانتخابات ٢٩٩ ألفا و٣٦٠ ألف صوت تشمل مدينة قوص وخمس مجالس قروية تضم ٢٣ قرية بها ٥٥ لجنة فرعية بـ ٥٣ مركزا انتخابيا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قنا قوص سلسلة ندوات مجالس الامناء

إقرأ أيضاً:

تحذيرات من اضطرابات مدنية وأعمال عنف قبل الانتخابات البرلمانية الفرنسية.. وتظاهرات نسائية ضد اليمين المتطرف

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أطلق وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان تحذيرات، من أن البلاد قد تشهد اضطرابات مدنية وأعمال عنف على صلة بالانتخابات، مع دخول الحملات الانتخابية أسبوعها الأخير قبل الجولة الأولى من التصويت.

وصرح دارمانان لراديو آر.تي.إل، الاثنين، أنه من المحتمل أن تكون هناك توترات حادة للغاية، مضيفا أن السلطات تستعد لوضع "شديد الاشتعال"، مع إجراء التصويت قبل أقل من شهر من انطلاق دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس، وأوضح دارمانان "الناس يقولون لا للباريسيين وللنخبة وشهاداتهم".

وصدم الرئيس إيمانويل ماكرون البلاد بقرار حل البرلمان، في وقت سابق من هذا الشهر، وعلى الرغم من أن التصويت لا يشمل الانتخابات الرئاسية، يرى كثير من الناخبين الانتخابات استفتاء على مصير رئيس كان ينظر إليه ذات يوم على أنه قادر على التغلب على الانقسامات السياسية، لكن معدلات تأييده انهارت بعد عدة أزمات سياسية.

وفي رسالة إلى الفرنسيين سعى فيها إلى دعم معسكره المتراجع في استطلاعات الرأي عن اليمين المتطرف والتحالف اليساري المشكل حديثا باعتباره الأمل الأخير في الاستقرار وقال "أنا أثق بكم...أنا لست أعمى، أنا على دراية بالانزعاج الديمقراطي".

وأكد ماكرون مجددا أنه سيبقى في منصبه حتى انتهاء ولايته في عام 2027 بغض النظر عن نتيجة الانتخابات.

أتى ذلك في الوقت الذي تظاهرت فيه الآلاف من النساء في عدة مدن بأنحاء فرنسا احتجاجا على التجمع الوطني اليميني المتطرف، فيما رجح استطلاع للرأي فوز الحزب الذي تنتمي إليه السياسية البارزة مارين لوبان في الانتخابات التشريعية المقبلة.

ونظم نحو 200 من الجماعات والاتحادات المعنية بحقوق المرأة مسيرات في عشرات المدن ومنها باريس، محذرين من أن حقوق المرأة تصبح عرضة للهجوم عندما تحكم البلدان أحزاب يمينية متطرفة.

وقال منظمو المسيرات إن أكثر من 10 آلاف امرأة تظاهرن سلميا في باريس، وقالت شيرلي ويردن، المسؤولة عن حقوق المرأة في الحزب الشيوعي الفرنسي خلال مشاركتها في احتجاج الأحد بباريس: "خلال مناقشة إقرار الإجهاض حقا دستوريا، لاحظنا كيف كان النواب المنتمون لليمين المتطرف منزعجين للغاية حيال هذا الموضوع، وكانوا يطالبون بملء الأسرَّة بالأطفال الفرنسيين".

مقالات مشابهة

  • إيران.. انسحاب أول مرشح من الانتخابات الرئاسية وسط لا مبالاة الناخبين
  • السعودية ترفض السماح للحجاج الإيرانيين المشاركة بالانتخابات الرئاسية
  • وكيل تعليم دمياط يناقش استعدادات العام الدراسي الجديد
  • وحدة التواصل تعلن نتيجة المسابقة السنوية" معلم مبدع متميز" بقنا
  • تعليم مكة المكرمة يبدأ أعمال الصيانة استعدادًا للعام الدراسي 1446 هـ
  • صحة شمال سيناء تنظم ندوات لتوعية الشباب بخطورة التدخين والمخدرات
  • خامنئي يدعو للمشاركة الواسعة بالانتخابات الرئاسية.. ويحذر الفائز من هذا الأمر
  • خامنئي يدعو الشعب الإيراني للمشاركة بشكل واسع في التصويت بالانتخابات الرئاسية
  • تحسين مهارات الإلقاء والشعر.. تعليم الوادي يبدأ ماراثون الأنشطة الصيفية بالمدارس |صور
  • تحذيرات من اضطرابات مدنية وأعمال عنف قبل الانتخابات البرلمانية الفرنسية.. وتظاهرات نسائية ضد اليمين المتطرف