رأي اليوم:
2025-01-10@17:00:38 GMT

طليقة مدحت صالح تهاجم علي الحجار وتصعّد الخلاف

تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT

طليقة مدحت صالح تهاجم علي الحجار وتصعّد الخلاف

القاهرة- متابعات- شنّت ليلى صديق، طليقة المطرب مدحت صالح هجوماً عنيفاً على الفنان علي الحجار، من خلال منشور عبر حسابها الخاص في “فيسبوك”، وذلك بسبب الخلاف الذي وقع بينه وبين طليقها، بعد تقديم الأخير أغاني التراث في مشروعه “الأساتذة”، فغضب الحجار واتّهمه بأنه سطا على مشروعه الغنائي “100 سنة غنا” الذي روّج له لسنوات طويلة.

وقالت طليقة مدحت صالح: “بشكل واضح ومباشر محتاجة أرد كواحدة من جمهور الأستاذ الكبير مدحت صالح. أستاذ مدحت لما بيطلع مع علي الحجار في البرامج ويأستذه ده منتهى الذوق والتواضع من مدحت، علي لا أستاذ ولا يحزنون”. وأضافت: “ثانياً، إن علي يقول إحنا لا نتساوى أظن إن القاعدة الجماهيرية لأستاذ مدحت ترد على الكلام ده… ثالثاً، قصة إحياء التراث فكرة أعم من إنها تكون مشروع ومافيش حد واصي ولا يملك التراث، وده اتهام مفتعل وباطل. رابعاً، تقييم علي الحجار لحفلة مدحت مش فاهمة بأي اعتبار. وخامساً، قصة إن حفلة مدحت أخدت اهتمام أكتر من حفلة علي ده الطبيعي لأن حفلة علي الحجار كانت تحت رعاية رجل الأعمال محمد العبد صاحب نادي إيزي سبورتس يعني حفلة خاصة، فطبيعي وزارة الثقافة ملهاش علاقة بتغطية الحفلات دي عموماً مش لعلي الحجار فقط”. واختتمت ليلى صديق هجومها قائلةً: “الأستاذ الكبير مدحت صالح مش ملزم يرد على حملة مفتعلة مش من اهتماماته في أول تعليق مداخلة فيها تطاول منحط على أستاذ مدحت صالح من علي الحجار”.

المصدر: رأي اليوم

كلمات دلالية: علی الحجار مدحت صالح

إقرأ أيضاً:

تشاد.. مجموعة مسلحة تهاجم القصر الرئاسي

شنّت مجموعة من 24 مسلّحاً، مساء أمس الأربعاء، هجوماً على القصر الرئاسي في نجامينا، حيث دارت اشتباكات بينهم وبين القوات التشادية انتهت بسقوط قتيل واحد في صفوف الأمن الرئاسي، والقضاء على معظم المهاجمين الذين اعتبرتهم الحكومة "زمرة مجرمين خُرقِِ ومخمورين ومخدّرين".

وقال وزير الخارجية، المتحدّث باسم الحكومة عبد الرحمن كلام الله، في مقطع فيديو بثّ مباشرة على الهواء عبر فيس بوك إنّ "الوضع تحت السيطرة بالكامل. لقد تمّ القضاء على محاولة زعزعة الاستقرار هذه برمّتها".

Gunfire heard near the presidency of Chad's capital, military vehicles seen https://t.co/SMDFBxinCP pic.twitter.com/esPofogxyj

— Reuters Africa (@ReutersAfrica) January 8, 2025

ولاحقاً، أوضح الوزير أنّ المجموعة التي هاجمت القصر الرئاسي تألّفت من "24 شخصاً"، سقطوا جميعاً بين قتيل وجريح، مشيراً إلى أنّه في صفوف المهاجمين الحصيلة هي "18 قتيلاً و6 جرحى".

وأضاف أنّ الحصيلة في صفوف الأمن الرئاسي الذي أحبط الهجوم هي "قتيل واحد و3 جرحى، اثنان منهم إصابتهما خطرة".

وسمع دوي إطلاق نار كثيف في الأحياء القريبة من القصر الرئاسي، استمر زهاء ساعة. وفي رسالته الرامية إلى طمأنة المواطنين، لم يكشف الوزير الذي تحدث مع سلاح على خصره ومحاطاً بجنود من القصر الرئاسي، مزيداً من التفاصيل حول منفّذي الهجوم.

Chad's government said security forces had foiled an attempt to destabilise the country on Wednesday evening, after bursts of gunfire rang out near the president's office in the capital N'Djamena.https://t.co/bb4IPTtEsi#MonitorUpdates

— Daily Monitor (@DailyMonitor) January 9, 2025 ليسوا إرهابيين 

وسرعان ما سرت شائعات مفادها، أنّ المهاجمين ينتمون إلى جماعة بوكو حرام الإرهابية التي تقاتلها قوات الأمن التشادية، في منطقة بحيرة تشاد (غرب) المتاخمة لكل من الكاميرون ونيجيريا والنيجر. غير أنّ الوزير نفسه عاد ونفى عبر التلفزيون الرسمي هذه الشائعات، بقوله إنّ الهجوم "لم يكن على الأرجح إرهابياً".

وأضاف كلام الله أنّ "المهاجمين هم زمرة مجرمين خُرقِِ ومخمورين ومخدّرين، أتوا بملابس مدنيّة من حيّ فقير في جنوب العاصمة، حاملين أسلحة وسواطير وسكاكين". موضحاً أنّ المهاجمين ترجّلوا من شاحنة مقطورة أمام القصر الرئاسي، وطعنوا بالسكاكين الحراس الـ4 الذين كانوا يحرسون المبنى، مشيراً إلى أنّ حالة اثنين من هؤلاء الجرحى خطرة.

وبحسب رواية وزير الخارجية، فقد عمد المهاجمون بعد أن طعنوا الحرّاس إلى دخول القصر الرئاسي، حيث أطلق عنصر في الحرس الرئاسي النار لتحذير رفاقه، مؤكّداً أنّ المهاجمين "تمّ التغلّب عليهم بسهولة شديدة".

ولفت كلام الله إلى أنّ المهاجمين كانوا يحملون معهم زجاجات صغيرة "مليئة بالكحول"، وأنّ من بقي منهم على قيد الحياة، وهم 6 جرحى، كانوا "بالكامل تحدت تأثير المخدّرات".

وبعد أن أفادت مصادر أمنية عديدة في بادئ الأمر، بأنّ أفراد الوحدة المهاجمة كانوا مدجّجين بالأسلحة، أكّد الوزير أنّ المهاجمين "لم تكن بحوزتهم أيّ أسلحة حربية". وأضاف أنّ الهجوم كان في نهاية المطاف "يائساً تماماً" و"غير مفهوم بتاتاً" وغير مدفوع بأيّ دوافع "خطرة".

وفي محاولة إضافة منه لطمأنة أبناء بلده، الذي اعتاد في تاريخه الحديث على الانقلابات والمحاولات والهجمات الإرهابية والمتمردة، شدّد كلام الله على أنّه "لا يوجد حالياً أيّ تهديد للبلاد ومؤسّساتها". وأكّد وزير الخارجية أنّ رئيس الجمهورية محمد إدريس ديبي إتنو، كان في القصر الرئاسي وقت الهجوم، من دون مزيد من التفاصيل.

ووقع الهجوم بعد ساعات قليلة على زيارة قام بها وزير الخارجية الصيني وانغ يي إلى نجامينا، حيث أجرى لقاءات مع قادة البلاد وفي مقدّمهم رئيس الجمهورية الذي استقبله في القصر الرئاسي.

????TCHAD ????????| Des tirs nourris d'armes à l'intérieur du Palais de la présidence à #NDjamena ce mercredi soir. Des sources rapportent que des hommes armés ont attaqué le complexe. "Rien de grave...la situation est sous contrôle" dit Aziz Mahamat Saleh, ministre des infrastructures. pic.twitter.com/X6J4rZVj8t

— Nanana365 (@nanana365media) January 8, 2025 عملية ضد الإرهابيين

وبعيد بدء الهجوم، أغلقت قوات الأمن كلّ الطرق المؤدية إلى الرئاسة أمام حركة المرور، كما انتشرت دبّابات في الشوارع، بما في ذلك واحدة أمام مركز الشرطة المركزي، ونشرت الشرطة عناصر مسلّحين عند نواصي الشوارع.

وفي هذه الأحياء الواقعة وسط العاصمة، بدا القلق واضحاً على الناس الذين سارعوا إلى ركوب سياراتهم أو دراجاتهم النارية والعودة إلى منازلهم.

وكانت تشاد أعلنت بشكل مفاجئ في نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، فسخ الاتفاقات العسكرية والأمنية المبرمة بينها وبين فرنسا، في خطوة مثّلت نهاية التعاون العسكري بين البلدين والذي استمر 60 عاماً أي منذ انتهاء الاستعمار الفرنسي. وقبل شهر تقريباً، غادرت تشاد كل الطائرات المقاتلة الفرنسية المتمركزة في هذا البلد منذ عقود، وذلك في أعقاب قرار نجامينا فسخ تلك الاتفاقيات.

وظلّت طائرات قتالية فرنسية متمركزة في تشاد تقريباً بلا انقطاع منذ استقلال البلد في العام 1960، بهدف تدريب العسكريين التشاديين، وتوفير دعم جوّي سمح في أكثر من مرّة بالتصدّي لتقدّم المتمرّدين الطامعين في الاستيلاء على السلطة. وفي نهاية الشهر الماضي، ردّت باريس إلى نجامينا قاعدة فايا العسكرية الفرنسية.

وكانت فرنسا تنشر حوالي ألف جندي في تشاد في 3 قواعد عسكرية، في سياق خطّة كان من المفترض أن تفضي إلى تخفيض عدد الجنود الفرنسيين، إثر إعادة هيكلة الانتشار الفرنسي العسكري في السنغال وساحل العاج وتشاد.

وتشاد، وهي بلد صحراوي كان محوراً أساسياً للانتشار الفرنسي في أفريقيا، تشكّل آخر نقطة تمركز في منطقة الساحل لباريس التي فوجئت بقرار فسخ الاتفاقات الأمنية والدفاعية الثنائية.

وفي أواخر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أسفر هجوم شنّته جماعة بوكو حرام الإرهابية على قاعدة عسكرية تشادية في منطقة بحيرة تشاد، عن مقتل 15 ضابطاً، وفقاً للسلطات التشادية. وردّاً على هذا الهجوم، أطلق الرئيس ديبي "شخصياً" عملية ضد الإرهابيين، أطلق عليها اسم "حسكانيت"، وقادها من مقاطعة بحيرة تشاد لمدة أسبوعين في مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

مقالات مشابهة

  • علي الحجار يثير الفضول وتساؤلات الجمهور: بخاف من عيد ميلادي.. قريبًا
  • احتفالا بمرور ربع قرن .. مدحت العدل يستعيد ذكريات فيلم شورت وفانلة وكاب
  • مصطفى شوبير يكشف حقيقة الخلاف مع الشناوي| تفاصيل
  • علي الحجار عبر «فيسبوك»: بخاف من عيد ميلادي.. قريبا
  • تشاد.. مجموعة مسلحة تهاجم القصر الرئاسي
  • نقابة الأطباء تكشف سر الخلاف مع الحكومة بشأن قانون المسئولية الطبية (فيديو)
  • عقد من الألماس.. أحلام تكشف عن هدية ثمينة من زوجها «فيديو»
  • وزير التراث العماني: مصر تمتلك تجربة ملهمة.. والمتحف الكبير إضافة قوية للسياحة العربية
  • على الحجار يُحيي حفلًا غنائيًا في ساقية الصاوي يناير الجاري
  • مدحت نافع: القطاع غير الرسمي محروم من القروض الميسرة ويجب أن يلتزم بالضرائب