أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، اليوم الإثنين، نقلا عن مصادر إسرائيلية، بحدوث تغييرات في قائمة الرهائن الإسرائيليين المنتظر الإفراج عنهم الليلة. 

وأوضحت “يديعوت أحرونوت”، أنه تم في اللحظة الأخيرة إضافة والدتين إلى القائمة الليلة، وسيتم إطلاق سراحهما من الأسر مع 9 أطفال.

ومنذ قليل، أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن إسرائيل بدأت في إطلاع عائلات الرهائن المقرر إطلاق سراحهم الليلة.

وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أن هناك تقدما المفاوضات بشأن إطلاق سراح الدفعة الرابعة من الرهائن اليوم، مضيفة أن "المفاوضات مستمرة وهناك مسعى لإضافة الأمهات في القائمة”.

الصليب والهلال الأحمر: 150 شاحنة مساعدات عبرت إلى شمال غزة أمس إعلام عبري يكشف تفاصيل جديدة بشأن مفاوضات إطلاق سراح الدفعة الرابعة من الرهائن

وفي وقت سابق من اليوم، أفادت وكالة رويترز للأنباء نقلا عن مسؤول مصري، أن مصر تتوقع الإفراج عن 11 محتجزا إسرائيليا اليوم، وأن المفاوضات مستمرة لإطلاق سراح 33 أسيرا فلسطينيا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الرهائن الإسرائيليين إسرائيل

إقرأ أيضاً:

تأجيل الجولة الرابعة من المحادثات النووية الأميركية ـ الإيرانية لـ «أسباب لوجستية»

أعلن وزير خارجية عمان بدر البوسعيدي تأجيل الجولة الرابعة من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران والتي كانت مقررة غدا السبت.

وقال البوسعيدي، في منشور عبر حسابه على منصة «اكس»: لأسباب لوجستية أعدنا جدولة الاجتماع الأميركي ـ الإيراني الذي كان مقررا السبت في الثالث من مايو، وأضاف: سنعلن عن الموعد الجديد للجولة الرابعة من المحادثات عندما يتفق عليه الطرفان.

من جهته، أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، في تصريح للصحافيين، عن تغيير موعد انعقاد الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة والتي كان من المقرر أن تعقد في العاصمة الإيطالية روما.

وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن بقائي، أشار إلى أن وزير الخارجية العماني هو من أعلن عن هذا التغيير، موضحا أن تأجيل المفاوضات جاء بناء على اقتراح من الوزير العماني، وأنه سيتم الإعلان لاحقا عن الموعد المحتمل الجديد.

وأكد بقائي مجددا على التزام طهران بالاستفادة من الديبلوماسية كوسيلة لتحقيق المصالح المشروعة والقانونية للشعب الإيراني، وإنهاء العقوبات والضغوط الاقتصادية. وأوضح أن الوفد الإيراني، ومنذ بدء مشاركته في المفاوضات، حدد إطارا واضحا يستند إلى المبادئ الأساسية للجمهورية الإسلامية ووفقا للقانون الدولي، بما يخص الاستخدام السلمي للطاقة النووية وإنهاء العقوبات غير القانونية.

وكان بقائي حذر من مغبة ما وصفه بـ «التصرفات المتناقضة والمواقف الاستفزازية لأميركا».

وندد المتحدث بقوة بالعقوبات الأميركية الجديدة على اشخاص طبيعيين واعتباريين في إيران ودول اخرى بسبب تعاونهم مع إيران في المجالات الاقتصادية والتجارية المختلفة.

واعتبر الناطق باسم الخارجية هذه العقوبات بأنها تصب في خانة سياسة الضغوط القصوى الفاشلة والاجرامية ضد الشعب الإيراني وهي شاهد بين آخر على التوجه المتناقض لصناع القرار الأميركيين وغياب حسن النيات والجدية لديهم للمضي قدما بالمسار الديبلوماسي، وأكد أن مسؤولية التداعيات والعواقب المدمرة المترتبة على السلوكيات المتناقضة والبيانات الاستفزازية للسلطات الأميركية، فيما يخص إيران، ستقع على كاهل الطرف الأميركي.

وكانت وزارة الخارجية الأميركية أعلنت أمس الأول فرض عقوبات على سبعة كيانات قالت انها متورطة في تجارة النفط والمنتجات البتروكيماوية الإيرانية كما صنفت سفينتين على انهما ممتلكات محظورة. وذكرت الخارجية الأميركية في بيان لها ان «العقوبات تشمل ادراج أربعة بائعين للبتروكيماويات الإيرانية ومشتر واحد بعد أن وجهوا مئات الملايين من الدولارات من الأموال غير المشروعة لأنشطة إيران المزعزعة للاستقرار».

واتهم البيان إيران بـ «مواصلة تأجيج الصراع في الشرق الأوسط وتطوير برنامجها النووي ودعم شركائها ووكلائها الإرهابيين»، مؤكدا أهمية هذه العقوبات والإجراءات لوقف تدفق الإيرادات التي يستخدمها النظام لتمويل هذه الأنشطة المزعزعة للاستقرار.

وقال إن العقوبات استهدفت كذلك إحدى شركات الإدارة البحرية لنقلها المنتجات النفطية الإيرانية، مشيرا إلى ان «تلك الشبكة من وسطاء الشحن غير القانونيين يمكنون صادرات النفط الإيرانية من خلال التعتيم والخداع حتى يقوموا بتحميل ونقل المنتجات النفطية الإيرانية لبيعها لمشترين في آسيا».

ومنذ الجولة الاولى من المفاوضات التي انطلقت قبل نحو 3 أسابيع، تعلن طهران باستمرار انها تركز فقط على الملف النووي ورفع العقوبات عنها.

وبدأت الدولتان أولى جولات المحادثات في 12 أبريل بوساطة سلطنة عمان في مسقط. وأجريت بعدها مباحثات في 19 أبريل بروما و26 منه في مسقط.

وينص الاتفاق النووي الذي ينتهي في اكتوبر 2025، أي بعد عشر سنوات من دخوله حيز التنفيذ، على إمكان إعادة فرض العقوبات إذا لم تحترم إيران التزاماتها.

مقالات مشابهة

  • ترامب يعد بتحرير الأسرى في القريب العاجل ويتهم حركة الفصائل الفلسطينية باستخدامهم دروعا بشرية
  • تأجيل الجولة الرابعة من المحادثات النووية الأميركية ـ الإيرانية لـ «أسباب لوجستية»
  • ترامب: نعمل على إطلاق سراح المحتجزين بغزة في أقرب وقت ممكن
  • ترامب: سنعمل على إطلاق سراح المحتجزين بغزة في أقرب وقت ممكن
  • إطلاق سراح الصحفيين الكورديين في سوريا بعد اعتقالهما خلال أحداث صحنايا
  • تأجيل الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بي طهران وواشنطن
  • نتنياهو: هزيمة حماس أهم من إطلاق سراح الرهائن الـ59
  • الخزانة الأمريكية: واشنطن جاهزة لتوقيع اتفاقية المعادن مع أوكرانيا اليوم
  • عاجل | يديعوت أحرونوت: 12 مصابا بحالات اختناق بسبب الحرائق المندلعة في القدس والإسعاف الإسرائيلي يرفع حالة التأهب
  • تغييرات في قائمة ريال مدريد الموسم المقبل.. أبرزها رحيل حامي العرين