مدربة مهارات حياتية توضح «عقلية الضحية» وأسباب ظهورها
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قالت نرمين البحيري، مدربة المهارات الحياتية والعلاقات، إن عقلية الضحية يكتسبها أشخاص مع ظروف الحياة التي يمرون بها، مما يؤدي إلى تغير طريقة تفكيرهم وتصرفهم مع الأحداث، موضحةً عدة صفات تظهر عليهم، أهمها أنهم شكاؤون بكاؤون ويلومون من حولهم في كل شيء، ويبررون تصرفاتهم السيئة بشكل دائم ولا يرون أنفسهم أبدًا على خطأ.
وأضافت البحيري، خلال استضافتها ببرنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع على فضائية «dmc»، أن أبرز الصفات التي تظهر عليهم بشكل واضح هي الإنكار، وهو أن ينكر كل ما يوجه إليه من صفات أو أخطاء هم من قاموا بها، موضحة أن الشخص صاحب هذه العقلية لا يشترط أن يكون رجلا أو امرأة، ولكن تتكون هذه العقلية على حسب البيئة أو الظروف ودرجة وعي الشخص.
الفرق بين الرجل والمرأة في لعب دور الضحيةوأكدت أن المرأة من الممكن أن تؤدي دور الضحية، خاصةً في العلاقات سواء علاقتها الزوجية أو علاقتها بأصحابها أو علاقتها مع أهلها، وعلى الصعيد الآخر يلعب الرجل هذا الدور في صعوبة العمل أو في الفرص الحياتية.
واستكملت: «أن هناك فارق بين أن تكون هناك مشكلة أصلًا في أحد العلاقات، ولكن عند العتاب نجد أحد الأطراف ليس بإمكانه التعبير بأسلوب جيد، وأن يكون هناك طرف لديه عقلية الضحية، والتي تجعل الخطأ على الطرف الآخر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السفيرة عزيزة العلاقات الزوجية
إقرأ أيضاً:
بعد ظهورها الأخير.. شائعات انفصال الثنائي تطارد كاني ويست وبيانكا سينسوري
ترددت شائعات حول انفصال الثنائي مٌغني الراب كاني ويست وبيانكا سينسوري، بعد 11 يومًا من ظهورها الصادم على السجادة الحمراء في حفل توزيع جوائز جرامي لعام 2025، مما أثار تكهنات كثيرة حول إكراهها المحتمل من قبل زوجها «ويست».
شائعات انفصال كاني ويست وزوجتهوبعد الظهور الصادم لـ«بيانكا»، يُعتقد أنها وزوجها اتفقا على الانفصال، كما أنها ستحصل على مبلغ 5 ملايين دولار بعد الزواج القصير، الذي بدأ في ديسمبر 2022، وفق ما نشرته صحيفة «ديلي ميل»، البريطانية، وأشار تقرير الصحيفة إلى أن مُغني الراب ويست، في طريقه لتقديم دعوى قضائية لإنهاء الزواج في الأيام المقبلة.
في حال انفصال صاحبة الـ30 عامًا، عن زوجها مغني الراب، ستقيم في منزله الذي يبلغ قيمته 35 مليون دولار، في بيفرلي بارك نورث، في لوس أنجلوس، ومن المتوقع أن يعود «ويست» إلى طوكيو باليابان خلال الفترة المقبلة.
ما أثار حالة الجدل، بعد ظهور «بيانكا» الصادم، هي ملامح وجهها التي بدت غير سعيدة، ووفقًا لخبيرة لغة الجسد جودي جيمس، فإن كاني ويست كان يستمتع بكل ثانية منه، ورغم مظهر «بيانكا» الجريء، إلا أن جيمس أشارت إلى أنها ربما كانت تشعر ببعض التوتر في هذه الليلة.
تقول: «كان وصولها وهي ترتدي المعطف مصحوبًا بنظرة واثقة ومتفوقة مثل عارضات الأزياء، لكن نظرتها إلى كاني قبل أن تخلع المعطف أوحت بوميض ما بدا وكأنه توتر، وبدا الأمر كما لو أن التوتر جعلها تكسر قاعدة التظاهر الخاصة بها من خلال الضحك في مرحلة ما» حسب خبيرة لغة الجسد.