جيرارد يُحدد صفقات الاتفاق السعودي في الميركاتو الشتوي
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
يطالب الإنجليزي ستيفن جيرارد، مدرب فريق الكرة الأول بنادي الاتفاق السعودي، من مسؤولي التعاقدات بناديه، سرعة فتح ملف التفاوض مع ثلاثة لاعبين تم اختيارهم من عناصر المنتخب السعودي، لضمهم في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
صفقات الاتفاق السعوديوأوضحت التقارير الصحفية التى كشفت عنها بعض الصحف السعودية أنه تم تحديد أسماء من نجوم الأخضر السعودي، بالتنسيق مع المدرب الإنجليزي ستيفن جيرارد، لبدء المفاوضات مع أنديتهم على استعارتهم أو انتقالهم بصفة نهائية خلال الميركاتو.
وأوضحت:" ان اللاعبين الجدد سيتم التعاقد معهم على بنود متفق عليها من الطرفين وفي حال عدم الالتزام بها يحق لهم فسخ التعاقد مع نادينا، بشرط ألا يكون الغياب بسبب الإصابات أو الإيقافات".
وحدد الإنجليزي فتح باب المفاوضات الرسمية مع الأخدود للتنازل عن خدمات اللاعب عيد المولد، بالاضافة الى الفتح للحصول على جهود اللاعب عباس الحسن وزميله مختار علي لارتداء قميص الاتفاق السعودي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيرارد الاتفاق السعودى صفقات الإتفاق السعودي الميركاتو الانتقالات الشتوية الاتفاق السعودی
إقرأ أيضاً:
جولة جديدة من المفاوضات بين إيران وأمريكا.. وترامب متفائل بشأن إبرام اتفاق
تشهد العاصمة العمانية، مسقط، السبت، جولة جديدة من المفاوضات بين أمريكا وإيران، بهدف الوصول إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني.
ويجتمع كبار المفاوضين الإيرانيين والأمريكيين مجددا السبت، في حين أشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى ثقته في التوصل إلى اتفاق جديد من شأنه أن يقطع الطريق أمام إيران لامتلاك قنبلة نووية.
وسيتفاوض وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بشكل غير مباشر مع مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف في مسقط عبر وسطاء عمانيين، وذلك بعد أسبوع من جولة ثانية في روما وصفها الجانبان بأنها بناءة.
ومن المقرر أن تبدأ المحادثات على مستوى الخبراء، والتي ستبدأ في وضع إطار عمل لاتفاق نووي محتمل، قبل اجتماع غير مباشر بين المفاوضين الرئيسيين.
وقال ترامب في مقابلة مع مجلة تايم نُشرت الجمعة "أعتقد أننا سنبرم اتفاقا مع إيران"، لكنه كرر تهديده بعمل عسكري ضد طهران إذا فشلت الدبلوماسية.
وفي حين قالت كل من طهران وواشنطن إنهما عازمتان على مواصلة الدبلوماسية، إلا أنهما لا تزالان متباعدتين بشأن النزاع المستمر منذ أكثر من عقدين.
فقد تخلّى ترامب، الذي أعاد تطبيق سياسة "أقصى الضغوط" على طهران منذ شباط/ فبراير، عن الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران وست قوى عالمية في عام 2018 خلال ولايته الأولى وأعاد فرض عقوبات مكبلة على إيران.
ومنذ عام 2019، أنهت إيران القيود النووية التي يفرضها الاتفاق النووي بما في ذلك تسريع تخصيب اليورانيوم "بشكل كبير" إلى درجة نقاء تصل إلى 60 بالمئة، وهو ما يقترب من مستوى 90 بالمئة تقريبا الذي يعتبر من الدرجة التي تصل إلى درجة صنع الأسلحة، وفقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في الأسبوع الماضي إن إيران ستضطر إلى التوقف تماما عن تخصيب اليورانيوم بموجب اتفاق، واستيراد أي يورانيوم مخصب تحتاجه لتزويد محطتها الوحيدة العاملة للطاقة الذرية في بوشهر بالوقود.
ووفقا لمسؤولين إيرانيين، فإن طهران مستعدة للتفاوض على بعض القيود على عملها النووي مقابل رفع العقوبات، لكن إنهاء برنامج التخصيب أو تسليم مخزونها من اليورانيوم المخصب من بين "الخطوط الحمراء الإيرانية التي لا يمكن المساومة عليها" في المحادثات.
وإضافة إلى ذلك، قال العديد من الدبلوماسيين الأوروبيين إن الدول الأوروبية اقترحت على المفاوضين الأمريكيين أن الاتفاق الشامل يجب أن يتضمن قيودا تمنع إيران من امتلاك أو استكمال القدرة على وضع رأس نووي على صاروخ باليستي.
وتصر طهران على أن قدراتها الدفاعية مثل برنامج الصواريخ غير قابلة للتفاوض. وقال مسؤول إيراني مطلع على المحادثات الجمعة، إن طهران ترى أن برنامجها الصاروخي يمثل عقبة أكبر في المحادثات.