الوافد الجديد على الأسود يتعرض لـصدمة أسابيع قليلة قبل الكان
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
تعرض سفيان ديوب، مهاجم نيس الفرنسي، الوافد الجديد على كتيبة وليد الركراكي، لإصابة قد تحول دون مشاركته مع أسود الأطلس في كان كوت ديفوار مطلع السنة المقبلة.
وترك ديوب أرضية الملعب بين شوطي المباراة التي جمعت فريقه ضد ضيفه تولوز، اليوم الأحد، برسم الجولة 13 في الليغ 1، والتي انتهت بفوز نيس بهدف لصفر.
وبعد نهاية المباراة، تحدث فرانشيسكو فاريولي، مدرب نيس، عن مدى خطورة إصابة نجمه المغربي، قائلا:" نعتقد أن إصابته خطيرة جدًا، نظرًا للألم الذي كان يعاني منه ومن المنتظر أن يخضع للفحوصات في غضون 48 ساعة القادمة".
وكان الناخب الوطني وليد الركراكي قد ضم سفيان ديوب، للمعسكر الإعدادي لمواجهة تنزانيا، في التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026، لكنه لم يشركه في هذه المواجهة.
وتعد هذه المرة الأولى التي يتم فيها استدعاء ديوب (23 عاما) بعد موافقته على تمثيل المنتخب المغربي، رغم حمله الجنسيتين الفرنسية والسنغالية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
إعادة فتح نافورة تريفي بعد أعمال تنظيف استمرت أسابيع
روما "أ.ف.ب": أعيد افتتاح نافورة تريفي الشهيرة رسميا بعد أعمال تنظيف استمرت أسابيع، وقررت البلدية الحد من عدد الزوار إلى 400 في آن واحد، على ما أعلن رئيس بلدية روما روبرتو غوالتيري الأحد.
وقال غوالتيري أمام هذا المعلم الذي اشتُهر بفضل فيلم "لا دولتشه فيتا"، "يمكن أن يتواجد هنا 400 شخص في وقت واحد (...) والهدف هو السماح للجميع بالاستفادة إلى أقصى حد من النافورة، من دون حشود أو ارتباك".
وأشار إلى إمكان تعديل هذا العدد في نهاية مرحلة الاختبار التي لم يحدد مدتها.
ولفت رئيس بلدية العاصمة الإيطالية إلى أن البلدية ستدرس في الأشهر المقبلة إمكان فرض "تذكرة دخول بسيطة" لتمويل أعمال مختلفة بينها صيانة النافورة.
هذه التحفة الفنية الباروكية المبنية على واجهة أحد القصور واحدة من أكثر المواقع شعبية في روما، وقد اشتهرت من خلال فيلم "لا دولتشه فيتا" للمخرج فيديريكو فيليني، والذي دعت فيه أنيتا إيكبيرغ شريكها في بطولة الفيلم مارتشيلو ماستروياني للانضمام إلى حوض النافورة.
تقليديا، يعمد الكثير من السياح الذي كان يتراوح عددهم في الأوقات العادية بين عشرة آلاف واثني عشر ألف زائر يوميا، إلى رمي العملات المعدنية في النافورة لاعتقادهم بأن ذلك يجلب لهم الحظ السعيد ويضمن عودتهم إلى روما.
وفي العادة، تسترد السلطات نحو 10 آلاف يورو أسبوعيا من هذه العملات المعدنية، تُدفع لمنظمة "كاريتاس" الخيرية لتمويل وجبات طعام للفقراء.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية