بوابة الوفد:
2025-03-01@19:17:51 GMT

ماضي قديم يمنع تارا عماد من الزواج في العودة

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

 

 

 بعد رفضها المتكرر للزواج ممن يتقدمون لطلب يدها، ينكشف السر عن قصة حب قديمة في حياة تارا عماد كانت تجمع بينها وبين آدم الذي ترك اختفاؤه من حياتها لسنوات، حالة من الحزن والأسى جعلها ترفض الحب بشكل عام وترفض بالتالي فكرة الزواج، وذلك ضمن أحداث مسلسل الدارما الاجتماعية العودة الذي يُعرض حالياً على قنوات دي إم سي ومنصة Watch It.

 

 في ظل الاختفاء الغامض لآدم (شريف سلامة) من حياتها، تواجه كيان (تارا عماد) الطبيبة البيطرية صراعاً مع أهلها الذين يريدون تزويجها لأنها قد تجاوزت سن الزواج بحكم العادات والتقاليد، خاصة بعد أن تقدم لطلب يدها العديد من الشباب الذين يرتقون إلى مستواها الثقافي والمادي، لكنها تخفي السر الحقيقي وراء رفضها، حتى يعود آدم مرة أخرى للظهور في حياتها. وبالعودة بالأحداث إلى الماضي، نعرف أن آدم كان قد اختفى يوم زفافه على هناء ابنة عمه، ولإنقاذ الموقف تم إجبار شقيقه يحيى على الزواج من هناء بدلاً منه. والآن يعود آدم إلى الأقصر للبحث عن شقيقه يحيى عد أن علم أنه قد اختفى في ظروف غامضة تاركاً زوجته هناء وابنه منها.

 قوبلت عودة آدم بالاستنكار من الكثيرين في القرية والترحاب من بعضهم، ليثير بذلك الكثير من علامات الاستفهام حول سبب اختفائه من البداية، وما سوف تنتج عنه عودته مرة أخرى، كما يحفز على التساؤل عن ما سيكون مصير كيان بعد عودة آدم؟ وهو ما ستكشف عنه أحداث الحلقات القادمة. 

مسلسل العودة تدور أحداثه في إطار درامي ممزوج بالتشويق والإثارة، حول آدم سلطان عوض الله، الذي يعود إلى مدينته بالأقصر بعد غياب سنوات بحثا عن شقيقه المختفي في ظروف غامضة. والمسلسل من إخراج أحمد حسن، وتأليف أمين جمال، أحمد أبو زيد توفيق ومحمد فضل، وبطولة شريف سلامة، تارا عماد، حمزة العيلي، وليد فواز، ولاء الشريف، بسنت شوقي وتامر نبيل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحداث مسلسل العودة تارا عماد قصة مسلسل العودة

إقرأ أيضاً:

كانت ست طيبة.. جيران الحاجه تركية ضحية سفاح الإسكندرية يكشفون اللحظات الأخيرة من حياتها

نواصل الكشف عن أحدث المستجدات المتعلقة بالقضية التي نالت اهتماماً واسعاً من الرأي العام، والمعروفة إعلامياً بقضية سفاح الإسكندرية ولكن هذه المرة نحن لا نسلط الضوء على المتهم الذي أنهى حياة ثلاثة أشخاص، بينهم سيدتان، بل سنستعرض تفاصيل حياة الضحية الثانية من ضحاياه، وهي الحجه تركية عبد العزيز رمضان محمد، التي تبلغ من العمر 62 عاماً، وكانت تعمل في إحدى الشركات، فقد تجرد هذا السفاح من إنسانيته ليغتال حياة امرأة مسنّة بهدف الإستيلاء على أموالها و النصب عليها بحجه مساعدتها.

توجهت بوابة «الأسبوع» إلى موقع إقامة الحاجة تركية في منطقة الطابية بشرق الإسكندرية، بهدف معرفة أسرار عن حياتها من خلال جيرانها الذين عاشت معهم طوال عمرها، حتى لحظة اختفائها و ظهور جثمانها في إحدى الشقق السكنية في منطقة المعمورة.

تقول أم خالد، الجارة المقربة للحاجة تركية، إنها عاشت في تلك المنطقة منذ ولادتها، وخلال حياتها كلها كانت إحدى الشخصيات المعروفة بالهدوء مؤكده أنها لم تشهد منها أي تصرف سيء، حيث تشهد المنطقة بأكملها على أخلاقها الطيبة مشيره إلى أنها من مواليد منطقة الطابية، وكانت تعيش في منزلها المتواضع الذي ورثته عن والديها، وكانت تُعتبر من السيدات القويات والمشهورات بجدعنتهن.

وأضافت أن المجني عليها كانت موكلة لدى المحامي الذي أقدم على قتلها، حيث غدر بها و كان ارتباطه بها كانت قائمة فقط على النصب واستغلال أموالها، على الرغم من كونها شخصية حذرة للغاية ولا تعطي الثقة لأحد، خاصة في الأمور المالية، مؤكده أنها لم تستقبل في منزلها سوى شخص واحد كان يقدم لها العون في تلبية احتياجاتها، حيث لم يسأل عنها أشقاؤها، خصوصاً في الفترة الأخيرة قبل اختفاءها وكانت ترفض فكرة الزواج نهائياً واختتمت حديثها مطالبة بالإعدام لهذا المجرم، كونه يستحق العقوبة القصوى أكثر من مرة نتيجة لارتكابه عدة جرائم، منها القتل العمد والنصب والاحتيال، إضافةً إلى استغلاله لمهنته.

ومن جانبها أشارت أم مـنى إحدى الجارات، إلى أنها تعرفت على الحاجة تركية منذ أن كانت في الخامسة عشرة من عمرها، حيث تعتبر من الشخصيات المحترمة و المواظبة على الصلاة دائمًا مؤكده أنها لم تشهد منها أي تصرف غير لائق، مشيدة بوعيها وحرصها الشديد في تعاملاتها مع الآخرين، سواء كانوا قريبين أو غرباء وتساءلت كيف يمكن لمحامٍ خريج كلية القانون والشريعة أن يستغل سيدة مسنّة كانت قد منحته ثقتها، حيث أنه خذلها و غدر بها.

وأشارت بأن المحامي كان يقوم بإرسال سيدة منتقبة إلى ماكينة الصراف الآلي لسحب أموالها حتى استنفدت بطاقة المعاش الخاصة بها وقد تمكن من الاستيلاء على أكثر من 300 ألف جنيه من حسابها الشخصي، ثم ارتكب جريمة قتلها وقام بدفنها داخل مكتبه.

أكملت حديثها قائلة: قبل اختفائها بعدة أيام، التقيت بها في أحد الشوارع، حيث أعربت لي عن مخاوفها بقولها: 'أنا خائفة أن أموت دون أن يشعر بي أحد، هل تنتظرون حتى تظهر رائحتي لتعلموا أنني فارقت الحياة؟ حيث كانت تشعر بدنو أجلها ولكن كانت تشير في تلك اللحظة إلى الموت الطبيعي وليس القتل بهذا الطريقة البشعة و بعد مرور بضعة أيام، وصلنا خبر اكتشاف جثتها مدفونة في إحدى الشقق السكنية بمنطقة المعمورة واختتمت حديثها بالتأكيد على ضرورة محاسبة هذا السفاح ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه بقتل نفس دون وجه حق.

مقالات مشابهة

  • عشرينية تنهي حياتها انتحاراً بمادة الزرنيخ في بغداد
  • عمر الدم ما يبقي ميه.. فتاة 23 عاما تتبرع لشقيقتها بفص كبد لإنقاذ حياتها
  • امرأة تنهي حياتها بتناول مادة الزرنيخ شرقي بغداد
  • نجم الزمالك يعود إلى التشكيل الأساسي للفريق في مباراة إنبي بالدوري
  • عمرو واكد.. صحفي قديم يواجه واقعا جديدا في شكة دبوس
  • قصص مثيرة.. كيف كانت رؤية الهلال قديمًا قبل 100 عام؟
  • بعد غياب سنوات .. تفشي مرض قديم في ولاية أمريكية
  • «وحوي يا حوي».. أشهر أغاني رمضان قديم وجديد
  • كانت ست طيبة.. جيران الحاجه تركية ضحية سفاح الإسكندرية يكشفون اللحظات الأخيرة من حياتها
  • كاريكاتير عماد عواد