وزير الخارجية التونسي: حقوق الشعب الفلسطيني لا تسقط بالتقادم
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أكد وزير الخارجية التونسي نبيل عمار، اليوم الإثنين، أن تمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة التي لا تسقط بالتقادم، يمثل شرطا أساسيا لتعزيز قدرة الاتحاد من أجل المتوسط على تحقيق أهدافه.
وأضاف وزير الخارجية التونسي، خلال كلمته أمام المنتدى الإقليمي الثامن للاتحاد من أجل المتوسط المنعقد بمدينة برشلونة الإسبانية، أنه لم يعد من الممكن أن يتغاضى العالم اليوم عن أصل الصراع وجوهره الذي يظل قضية احتلال.
أشار "عمار" بحسب البيان الصادر عن الخارجية التونسية، إلى أنه من الضروري التحلي بالشجاعة والجرأة، وهو ما دأبت عليه تونس في كافة مواقفها من القضية العادلة للشعب الفلسطيني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الخارجية التونسي حقوق الشعب الفلسطيني الشعب الفلسطيني برشلونة الخارجية التونسية
إقرأ أيضاً:
هل يسقط الميراث بالتقادم؟.. «الإفتاء» تفجر مفاجأة (فيديو)
أجابت دار الإفتاء المصرية، على تساؤل حول هل يوجد في الشرع ما يسمى بسقوط الميراث بالتقادم، وقد لا يعلم البعض حكم الشرع في ذلك الأمر، وهو ما توضحه «الإفتاء» تيسيرا على المسلمين الراغبين في معرفة أحكام وأمور دينهم.
هل يوجد في الشرع ما يسمى بسقوط الميراث بالتقادم؟قال الدكتور على فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، في إجابته على تساؤل هل يوجد في الشرع ما يسمى بسقوط الميراث بالتقادم؟ إن الميراث لا يسقط بالتقادم، لكن نظر الدعوى هو الذي يسقط، حيث إنه على سبيل المثال إذا كان هناك إنسان له ميراث ولم يطالب به، وبعد مرور سنوات وبعد مرور 50 سنة طالب به، فهذا جائز.
الميراث بالتقادمأضاف «فخر» في إجابته على تساؤل هل يوجد في الشرع ما يسمى بسقوط الميراث بالتقادم، في مقطع فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية عبر قناتها الرسمية على موقع «يوتيوب» أنه إذا كان مرور هذه السنوات سببا في أن من له ميراث لديهم لا يعلمون عنه شيئا أو أنكروه، ورفع عليهم دعوى، هنا يمكن للدعوى أن تسقط بالتقادم لمرور فترة طويلة، ويمكن للمحكمة هي التي لا تنظر الدعوى لسقوطها بالتقادم، ولكن حق الإرث نفسه لا يسقط للتقادم.
فقدان 250 مهاجراً بعد غرق 3 قوارب في جيبوتي ونيجيريا