مورينيو منفتح على تدريب "السيليساو"
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أكدت صحيفة ميرور البريطانية أن مدرب روما جوزيه مورينيو أبدى أهتمامه بتدريب المنتخب البرازيلي، سيما بعد توقف المفاوضات مع مدرب ريال مدريد كارلو أنشيلوتي.
وقالت الصحيفة إن جوزيه مورينيو (60 عاماً) مستعد لرفض إغراءات الأندية السعودية لتولي مسؤولية البرازيل بعد "إبداء اهتمامه".
Jose Mourinho is ready to reject the lucrative riches of Saudi Arabia to take charge of Brazil after 'expressing his interest' ????https://t.
وتابعت ميرور أن مورينيو يتطلع إلى كتابة سطر جديد في سجله التدريبي الحافل بتدريب منتخب البرازيل بطل العالم خمس مرات.
ورغم أن المدرب البرتغالي لا يزال مرتبطاً بعقد مع روما حتى نهاية الموسم، لكنه قد ينتقل في حال عدم تجديد عقده مع "ذئاب روما".
وكان مورينيو قد قال إن مستقبله مع فريق العاصمة الإيطالية "مبهم" وغير واضح، وتابع أنه لا توجد أي محادثات مع إدارة روما لتمديد العقد.
وقالت صحيفة ميرور: "بدأت التكهنات تتزايد بالفعل حول ما إذا كان مورينيو يمكنه الرحيل في الصيف، ولم يخف مدرب بورتو ومانشستر يونايتد وتشيلسي وتوتنهام وريال مدريد وإنتر ميلان السابق خططه للتدريب في السعودية في المستقبل".
وتابعت: "مع ذلك، قد يتم إقناعه بتأجيل هذه الأفكار إذا سنحت له فرصة تولي تدريب البرازيل".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة جوزيه مورينيو منتخب البرازيل
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. الولايات المتحدة تعيد زمردة "ملعونة" إلى البرازيل
قضت محكمة أمريكية بإعادة الولايات المتحدة زمردة "ملعونة" تبلغ قيمتها مليار دولار إلى البرازيل بعد 15 عاما من احتجازها في لوس أنجلوس، وتم تهريب زمردة باهيا، التي تزن 180 ألف قيراط، إلى خارج الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية على يد اثنين من السكان المحليين منذ 23 عاما.
ونشبت معركة قانونية حول الحجر في عام 2014، حيث تنافس حوالي 10 أفراد وشركات والحكومة البرازيلية على الملكية.
وفي يوم الخميس، أصدر قاض فيدرالي حكما لصالح اقتراح وزارة العدل الأمريكية بإعادة الجوهرة للبرازيل.
وتم اكتشاف الزمردة في منجم بيريل في عام 2001، وتهريبها لاحقا من الغابة المطيرة إلى الولايات المتحدة بواسطة البغال، ويقال إن أحدها تعرض لهجوم من قبل نمر أثناء المهمة. وبمجرد وصولها إلى هنا، يقال إنها نجت من الفيضانات التي ضربت البلاد خلال إعصار كاترينا.
وفي نهاية المطاف، اشترى رجل الأعمال كيت موريسون من ولاية أيداهو الجوهرة مقابل 1.3 مليون دولار، لكنه أبلغ عن فقدها بعد بضع سنوات، بحسب التقارير.
تمكن محققو مكتب شرطة مقاطعة لوس أنجلوس من تعقب الجوهرة إلى قبو في لاس فيغاس، ولكن بما أنهم لم يتمكنوا من معرفة مالك الجوهرة، فقد قاموا بمصادرتها. وأدى الجدل الدائر حول الجوهرة الضخمة إلى ظهور شائعات بأنها قد تكون ملعونة.
وزعم المسؤولون البرازيليون أن الألماسة كنز وطني ينبغي عرضه في متحف، ودعوا نظراءهم الأمريكيين إلى تسليمها بموجب اتفاق قانوني بين الدول يسمح بتبادل الأدلة في المسائل الجنائية، نظرا لأن الألماسة مسروقة.
وأخيرا، قال قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية ريجي والتون إن المضاربين في الأحجار الكريمة في الولايات المتحدة قد تأخروا بما فيه الكفاية.
وكتب واتسون في الحكم: "خلصت المحكمة إلى أن مواقف المتدخلين غير كافية لمنع إعادة الزمردة. وبالتالي يتعين على المحكمة تنفيذ حكم إعادة زمردة باهيا إلى البرازيل".
وقال المدعي العام الفيدرالي بوني دي مورايس سواريس: "نحن سعداء للغاية بهذا القرار. لقد أصبحنا أقرب من أي وقت مضى إلى إعادة زمردة باهيا إلى الشعب البرازيلي".
وزعمت السلطات البرازيلية في وثائق قضائية أن زمردة باهيا هي واحدة من أكبر الزمردات، إن لم تكن الأكبر، التي تم اكتشافها على الإطلاق.
وإذا لم يتم تقديم أي استئناف، فسيتم تسليمها إلى البرازيل في حفل رسمي لإعادتها إلى الوطن.