تعرض المبنى الذي احتجز فيه للقصف.. الإعلام الإسرائيلي ينشر قصة الروسي الذي أفرج عنه أمس
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن المواطن الروسي رون كريفوي الذي أفرج عنه في صفقة التبادل أمس الأحد مع حركة حماس، تمكن من الهرب إلا أنه أعيد احتجازه من جديد.
وذكر الإعلام الإسرائيلي نقلا عن أحد أقارب كريفوي، أنه تمكن من الهرب لمدة 4 أيام عقب أسره جراء تعرض المبنى الذي احتجز فيه للقصف، واختبأ في حفرة.
وقال المتحدث إنه بعد هروبه حاول كريفوي الوصول إلى الحدود مع إسرائيل لكنه كان تائها ووحيدا ولم يعلم إلى أين عليه التوجه، لذا اختبأ مدة 4 أيام في حفرة حتى عثر عليه أهالي القطاع وأعادوه إلى حركة “حماس” لاحتجازه، وباءت محاولته بالفشل.
وذكرت وكالة “نوفوستي” الروسية أن المواطن الروسي المفرج عنه رون كريفوي كان يعمل كمهندس صوت في المهرجان الموسيقي الذي أقيم جنوبي إسرائيل يوم الـ 7 من أكتوبر الماضي، حيث تم أسره من قبل مقاتلي “حماس”.
وأعلنت حركة “حماس”، أمس أنها أطلقت سراح أحد المحتجزين لديها من حملة الجنسية الروسية، وذلك استجابة لجهود الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وتقديرا لموقف روسيا.
فيما ذكرت وسائل إعلام عبرية أنه من المحتمل أن تطلق حركة “حماس” سراح إسرائيلي يحمل الجنسية الروسية يوم الأحد بناء على طلب الجانب الروسي.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: حرب غزة الروسي الصليب الاحمر غزة غزة الان
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ينشر صورا لأسلحة عثر عليها وصادرها من حزب الله
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، صورا لأسلحة عثرت عليها القوات الإسرائيلية وصادرتها من حزب الله خلال العمليات جنوب لبنان.
الصور نشرها أدرعي على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلا بتعليق: "زار قائد سلاح الجو الميجر جنرال تومر بار اليوم معرض أسلحة حزب الله المصادرة في القيادة الشمالية".
ونقل أدرعي على لسان قائد سلاح الجو قوله: "لقد استهدفنا الليلة الماضية ثمانية معابر على الحدود السورية اللبنانية بعد ان أدركنا ان حزب الله يحاول تجربتنا وادخال مجددًا وسائل قتالية عبرها. هم يحاولون رفع رأسهم وفحص إلى اي مدى نطبق هذه التفاهمات. لن نتسامح مع ذلك".
وفي تدوينة منفصلة قال أدرعي: "تتذكرون المناورة الكبيرة لقوة الرضوان التي صورها لكم إعلاميو حزب الله قبل اشهر؟ كان معهم حسين - شعبيات - مرتضى وعلي مرتضى وبعض النشطاء من أبواق الحزب الذين وعدوكم باقتحام واحتلال الجليل ووعدوكم بالمفاجآت العظيمة وبين الشعارات والنتائج فرق كبير.. حزب الله مني بهزيمة كبيرة وتلقى ضربة كبيرة لم يشهدها في تاريخه.. والسؤال يا حسين وعلي وغيركم متى ستعتذرون لبيئتكم الشيعية عن كل الأكاذيب والشعارات الوهمية؟".