مسقط- الرؤية

أعلنت فلاورد، الوجهة الأولى في مجال توصيل الورود والهدايا أونلاين في منطقة الشرق الأوسط والمملكة المتحدة بأن كلية هارفارد للأعمال قامت بنشر دراسة عن قصة نجاح فلاورد ورحلتها والتي قام بصياغتها البروفيسور كريشنا باليبو وسيقوم بتدريسها خلال برنامج القيادة التنفيذية العليا- الشرق الأوسط، ابتداءً من فصل الربيع لسنة (2023- 2024) لقادة الأعمال والمبادرين المستقبليين في كلية هارفارد للأعمال.

وفي ظل المشهد الريادي المزدهر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، يبرز نموذج الأعمال المبتكر لشركة فلاورد كمصدر إلهام مثالي لرواد الأعمال الطموحين. بقيادة الأستاذ الأكاديمي المخضرم، البروفيسور كريشنا باليبو، تتعمّق دراسة الحالة في رحلة تطور "فلاورد" منذ نشأتها، وتستكشف نموذج تشغيل الشركة، وتقدم رؤى حول آفاق نموها الواعدة في السنوات القادمة.

وتعد هذه الدراسة شهادة على الابتكار والنجاح السريع الذي حققته فلاورد منذ تأسيسها، والذي كسبها هذا التقدير من كلية هارفارد للأعمال من خلال نشر دراسة حالة خاصة بها.

وقال عبدالعزيز باسم اللوغاني رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في فلاورد: "نحن نتشرف ونفتخر بهذا التقدير من كلية هارفارد للأعمال، والذي يعتبر شهادة على النمو الملحوظ الذي حققناه في فترة زمنية قصيرة نسبياً. تعتبر هذه الدراسة دليلاً على تنافسيتنا في السوق والنجاح الذي حققناه حتى الآن. نأمل أن تكون أيضاً مصدر إلهام وقيمة لجميع رواد الأعمال الذين يطمحون بإطلاق شركاتهم الناشئة في المنطقة".

وتعد الدراسة التي أجرتها كلية هارفارد للأعمال مصدراً قيماً لرواد وقادة الأعمال وكل من يهتم بمشهد أعمال الشركات الناشئة المتطور في منطقة الشرق الأوسط. يمكنكم قراءة الدراسة الكاملة هنا.

وفلاورد متجر إلكتروني تأسس عام 2017 معني بطلب الورود والهدايا عبر الإنترنت حيث تقوم بشراء الورود من أفضل المزارع في العالم وتوريدها إلى ورش عملها في جميع الدول التي تعمل بها ليتم تنسيقها من قبل المصممين المحترفين ومنسقي الورود. وتقوم الشركة بالتعاون مع عدد من المصممين والعلامات التجارية العالمية والمحلية لتقديم مجموعة واسعة من المنتجات كالشوكولاتة والحلويات والعطور وغيرها التي يتم توصيلها في نفس اليوم عبر خدمة التوصيل الخاصة بالشركة لضمان أفضل تجربة للعملاء.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

دراسة: 21% من الأسر اليمنية تبيع ممتلكاتها لتأمين الغذاء و35% قلصت وجبات الطعام

قال مركز النماء للإعلام الإنساني في دراسة حديثة، إن نحو 21.6% من الأسر اليمنية اضطرت إلى بيع ممتلكاتها الشخصية لتأمين احتياجاتها الغذائية الأساسية.

وبيّنت الدراسة، التي تم تنفيذها على مدار 30 يومًا في مختلف المحافظات اليمنية، أن هذا الإجراء جاء في ظل تدهور الوضع المعيشي وعدم توفر الدعم اللازم.

وأوضحت الدراسة، أن 35.3% من الأسر اليمنية قامت بتقليص عدد الوجبات اليومية، بسبب نقص المساعدات الغذائية، ما يعكس عمق الأزمة التي يعاني منها المواطنون.

وهدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على أساليب تأمين الغذاء في ظل غياب الدعم الخارجي.

وأشارت البيانات إلى أن 23.5% من الأسر لجأت للعمل المؤقت لتوفير الغذاء، في حين أظهرت أن 4% من الأسر وصلت إلى مرحلة اللجوء إلى الغرباء طلبًا للمساعدة.

وأكدت أن هذه النسبة تعكس عمق الفقر المدقع الذي يعاني منه العديد من الأسر اليمنية.

ويكابد ملايين اليمنيين الفقر والبطالة سواءً في مناطق الحكومة اليمنية أو الخاضعة بالقوة لسيطرة مليشيا الحوثي، منذ انقلابها على السلطة في 21 سبتمبر 2014 ونهبها لرواتب الموظفين، حيث ازداد الوضع بؤساً مدفوعاً بتزايد الجبايات وارتفاع الأسعار بشكل مضاعف جراء انهيار العُملة وتراجع حجم المساعدات الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • دراسة: 21% من اليمنيين يبيعون ممتلكاتهم لتأمين الغذاء
  • ما آثار أدوات الذكاء الاصطناعي على مستخدميها؟.. دراسة تحذر من الكسل والغباء
  • دراسة: 21% من الأسر اليمنية تبيع ممتلكاتها لتأمين الغذاء و35% قلصت وجبات الطعام
  • دراسة تحذر: ذوبان الأنهر الجليدية يتسارع بوتيرة مقلقة
  • دراسة: 21.6% من الأسر اليمنية تبيع ممتلكاتها لتأمين الغذاء
  • الطفل الأوسط يتميز بقدرته الكبيرة على التفاهم والتسامح
  • دراسة تكشف استراتيجيات الأسر اليمنية لمواجهة انقطاع المساعدات الغذائية
  • دراسة: أوروبا قادرة على تحقيق أمنها العسكري بعيداً من واشنطن. بأي كلفة؟
  • مسؤول أمريكي سابق لشفق نيوز: خطة ترامب لتغيير الشرق الأوسط غير جيدة
  • غوتيريش يدعو الى ضرورة إحراز تقدم لا رجعة فيه نحو حل الدولتين