فنون وفاة نجمة عالمية يهز الوسط الفني
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
فنون، وفاة نجمة عالمية يهز الوسط الفني،السوسنة توفيت الممثلة الأمريكية أندريا إيفانز، عن عمر يناهز 66، بعد صراع طويل مع .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وفاة نجمة عالمية يهز الوسط الفني، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
السوسنة - توفيت الممثلة الأمريكية أندريا إيفانز، عن عمر يناهز 66، بعد صراع طويل مع المرض.
محطات بارزة في حياة اندريا
قدمت النجمة الراحلة العديد من المسلسلات والأعمال الخالدة في ذاكرة الجمهور أبرزها: شخصية تينا لورد في "One Life to Live"، "The Bold and the Beautiful" - The Young and the Restless" وغيرها.
وقيل أنها عانت خلال السنوات الفائتة من سرطان الثدي، حتى توفيت به يوم الأحد.
إيفانز ممثلة أمريكية ولدت في أورورا، عام 1957، تزوجت من واين ماسي، التي انفصلت عنه بعد عامين من الزواج، ولديها ابنة هي كايلي لين رودريجيز.
ظهرت "نجمة الصابون: في عدة برامج تلفزيونية منها الجرأة والجميلة، العواطف، والشباب والاضطراب، وحصلت مواطنة على ترشيحين لجائزة Daytime Emmy على أدوارها في عدة أفلام، وبالإضافة إلى تميزها في عالم الفن، عملت إيفانز بعدة منظمات لإنقاذ الحيوانات.
توفيت النجمة الأمريكية في منزلها في كاليفورنيا بعد صراع مع سرطان الثدي.
إقرأ أيضا:
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
غزة: صراع الوجود في وجه الخيانة
#غزة: #صراع_الوجود في وجه #الخيانة.. حين تكون #المقاومة والالتحام هما الحل
كتب: احمد ايهاب سلامة
أي دولة في العالم، وأي شعبٍ كان، إذا أردت أن تفرض سيطرتك عليه، فما عليك إلا أن تخلق له إعلاما غوغائيا قويا، تُحسن توجيهاته، وتصنع له من رجال الدين أدوات تُسخر لمصالحك، وتزرع فيه العملاء والجواسيس، وتبث في أوصاله الفتنة والتفرقة بذلك، وبكل سهولة، تستطيع أن تفرض معادلاتك على الأرض، وتحقق أهدافك التي قد تبدو بعيدة المنال.
ما حدث في قطاع غزة من مشاهد لفتيان في مقتبل أعمارهم، يطالبون حركة حماس بالتنحي عن الحكم، والتي بثتها قنوات “العربية” وأيدها بعض مشايخ السلاطين
ومن اجرى المسيرة وخرج من عملاء سلطة أوسلو الذين لا يرون في غزة إلا ساحة لتنفيس مشاريعهم الخائنة، فالمُخطط هو الضغط على حماس، واللعب على وتر الشقاق والتفرقة بين أبناء الشعب الواحد
ليس إلا جزءا من حملة إعلامية مغرضة تهدف إلى تأجيج الفتنة، وتفتيت الوحدة الوطنية لشعب غزة، في هذه المشاهد،
وأما الآن، فالجميع أصبح على يقين تام بأن أهداف حكومة نتنياهو ليست استعادة الأسرى، فهذا الملف بالنسبة لهم لا يعنيهم في شيء، بل إن المقاومة الفلسطينية أحرص على حياة الأسرى من حكومتهم المحتلة (نعم)، إنهم استغلوا حادثة السابع من أكتوبر، ليست كفرصة للتفاوض أو الاسترداد، بل كذريعة لتفجير حربٍ مسعورة لا نية لهم لإيقافها، بل هي الحرب التي كان لا بد منها ويريدها الاحتلال على أي حال.
أيها أهل غزة، أنتم اليوم في مفترق الطريق، ولا خيار لكم إلا التمسك بالمقاومة، والالتحام ببعضكم البعض، فقد رأيتم بأم أعينكم ماذا فعلت السلطة الفلسطينية بعد ٧٥ عاما من الخيانة والتفريط، لم تفعل شيئاً سوى التنكيل بابنائها، معونة للاحتلال في قتل أبناء شعبها، والمساهمة في نشر الذل والمهانة، قد صدحت حناجركم لنداء أمةٍ لا تأبه بمصيركم ولا بشعبكم، وكان الشعب وحده هو من يراهن على مواقفه الثابتة ضد التخاذل.
أيها الأشاوس يا اهل غزة الكرام يا من كتبتم للتاريخ مجده، إن الواقع اليوم أكبر من كلمات الإعلام المضلل، فالشعب الواعي وحده هو القادر على النهوض والانتصار في معركة الحق ضد الاحتلال والعمالة، فما من سبيلٍ لكم إلا الصمود والتكاتف.
حماكم الله يا شرف الأمة وعزها.