شفق نيوز/ حدد معهد أمريكي، عناصر "ضغط ميداني" تمارسه فصائل مسلحة مدعومة من إيران، ضد الولايات المتحدة واسرائيل، عبر الساحتين السورية والعراقية لإجبار واشنطن على مراجعة جدوى وجودها في كلا البلدين، فيما أكد أن هذا الوضع سيستمر حتى "إدراك" الولايات المتحدة أن "ردة الفعل" لم يعد صالحاً وستحتاج لاستعادة زمام المبادرة بخطوات "جريئة واستباقية".

وذكّر معهد "منتدى الشرق الاوسط" بتقرير للمرصد السوري لحقوق الإنسان، المرتبط بالمعارضة السورية، والذي تحدث مؤخراً عن "نشر 700 مقاتل موال لإيران في المناطق المجاورة لمرتفعات الجولان السورية وريف دمشق الغربي واجزاء من ريف درعا الغربي، وهم من جنسيات سورية وعراقية وفلسطينية وجنسيات اخرى".

واعتبر التقرير الأمريكي الذي ترجمته وكالة شفق نيوز؛ أن "تمركز المقاتلين الموالين لإيران في هذه المناطق، يمثل أحدث مؤشر على أن سوريا أصبحت جبهة نشطة في الحرب الدائرة حاليا في الشرق الأوسط، ما يعني أن الصورة القائمة في وسائل الإعلام الغربية والاسرائيلية حول ان الصراع الحالي هو بين اسرائيل وحركة حماس، يجب أن يتم النظر اليه الان على قاعدة ان هناك أحداث جانبية تتداخل عبر اماكن اخرى، وهي أحداث في حال اخذت مجتمعة، فإنها لا تكون بسيطة، وربما تحتم ان يتم تعديل وجهة النظر القائمة حول هذا للصراع".

واشار التقرير الى ان "العناصر المختلفة لهذا التحالف الاقليمي الموالي لايران لم تعمد حتى الآن الى شن هجوم شامل متعدد الجبهات على اسرائيل والولايات المتحدة، الا أن الوضع القائم فعليا هو ان عناصر عديدة من هذا التحالف منخرطة بشكل شبه يومي الان في المواجهة مع هذين البلدين، وذلك في كافة انحاء المنطقة، من اليمن، وسوريا، الى العراق، ولبنان، والضفة الغربية، وكذلك من غزة".

وبحسب معلومات مرصد المعارضة السورية، فإن المقاتلين الـ700 هم من "قوات النخبة وتلقوا تدريبات من الحرس الثوري الايراني وحزب الله اللبناني، وخصوصا في معسكر الديماس بالقرب من دمشق، وفي مواقع اخرى في منطقة مدينة الميادين القريبة من الحدود السورية-العراقية"، مشيراً إلى ان "بعض المجموعات تلقت تدريبات على شن هجمات بالطائرات المسيرة والصواريخ، بينما تلقت مجموعات اخرى تدريبات امنية وتقنية على جمع المعلومات".

ولفت التقرير إلى أن "المثير للاهتمام هو ان انتشار هذه القوات جرى دون اي تنسيق مع القيادة العسكرية للنظام السوري، وانه استناداً الى العديد من التقارير فقد أصدر نظام الرئيس بشار الأسد أوامر لقواته بعدم إطلاق النار على الجولان، وهو ما ادى الى اثارة مشاعر الإحباط والانزعاج بين ضباط النظام الميدانيين، ولكنهم خضعوا للأوامر".

وبرغم ذلك، أشار التقرير إلى أن "تمركز هذه الميليشيات قرب الحدود، لم يؤد حتى الآن سوى الى هجمات متفرقة على إسرائيل، وأبرزها الطائرة المسيرة التي ضربت مدرسة تسيليم في إيلات في 9 تشرين الثاني/نوفمبر، والتي أطلقها لواء الامام الحسين المرتبط بحزب الله من سوريا".

وتابع التقرير أن "الدور الرئيسي الذي تشارك فيه الميليشيات التي تقودها إيران في الوقت الحالي هو التضييق المستمر ضد القوات الامريكية المتمركزة في سوريا"، مضيفاً أن "هذه الحملة موجهة من داخل المنطقة الخاضعة للسيطرة الايرانية الحصرية في سوريا، وأنها تتم من دون مشاركة نظام الاسد، وربما من دون التشاور المسبق معه، وهي استهدفت حتى الآن حقل غاز كونوكو وحقل العمر النفطي في محافظة دير الزور، ومواقع في الشدادي وتل بيدر وخراب الجير في محافظة الحسكة، بالاضافة الى قاعدة التنف على الحدود السورية الاردنية".

ونقل الموقع انه "جرت اقامة مركز عمليات مشترك في البوكمال بالقرب من الحدود السورية-العراقية، لتنسيق المواجهة ضد الولايات المتحدة"، مضيفاً أن "البو كمال تقع في عمق منطقة السيطرة الايرانية، والممتدة من الحدود العراقية- السورية الى الحدود مع اسرائيل".

وأوضح الموقع أن "المركز يضم ممثلين لفصائل عديدة مرتبطة بإيران، بما في ذلك حزب الله اللبناني وفصائل عراقية عديدة مرتبطة بالحشد الشعبي، الى جانب ميليشيات (زينبيون)، و(فاطميون)، اللذين يضمان مقاتلين مجندين من باكستان وافغان، في حين انه على الجانب العراقي، هناك تنظيم كتائب حزب الله الذي يعتبر الأكثر أهمية وفعالية بين الفصائل المتحالفة مع ايران".

وبحسب التقرير فإن "أهداف مركز البوكمال هو ادارة هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة على المواقع الامريكية شرق الفرات، وشن عمليات مشابهة ضد قاعدة التنف، بالاضافة الى القيام بمهمات المراقبة السرية والانشطة الاخرى التي تتم على الارض شرق الفرات، أي في منطقة سيطرة الكورد في قوات سوريا الديمقراطية، الحليف للولايات المتحدة".

واضاف التقرير ان "مهمة المراقبة وغيرها في شرق الفرات تعتمد على وجود ميليشيات موالية لايران في اثنتين من مدن المنطقة، وهما الحسكة والقامشلي، وهي مهمات تقوم بها عناصر من الحشد الشعبي العراقي والمسلحين تحت إشراف حزب الله اللبناني، بقيادة شخص يطلق عليه (الحاج مهدي)، وهو قائد حزب الله في منطقة القامشلي".

وتابع التقرير أن "هذه القوات تُستخدم من أجل مضايقة القوات الامريكية في سوريا، بشكل منخفض وإنما مستمر، الى جانب وجود جهدٍ موازٍ يجري في العراق، عوضا عن إطلاق تمرد شامل"، مضيفا ان "الهدف من هذه النشاطات هو أن يفرض على الولايات المتحدة إعادة النظر في جدوى وقيمة الحفاظ على وجودها في كل من العراق وسوريا"، مشيرا الى ان "الانسحاب العسكري الامريكي من سوريا، سيعيد ما نسبته 30% من الاراضي السورية الى سيطرة نظام الأسد رسميا، والقوات المدعومة من ايران بشكل فعلي".

وختم التقرير الأمريكي بالقول إن "الوضع في سوريا، مثلما هو الحال في العراق واليمن والممرات المائية المحيطة بها، وفي غزة ايضاً، يشير الى الميزة التي يتمتع بها الطرف المهاجم، بأنه من خلال استراتيجية حرب طويلة ومدروسة بعناية، فإن الهدف هو انهاء العدو أو طرده بالكامل، في حين ان هذا العدو يرغب ببساطة في الاحتفاظ بالوضع الراهن وعدم التعرض له، وهو ما يعني المبادرة ستبقى في أيدي الطرف المهاجم".

وخلص التقرير الى القول ان "هذا الوضع سيستمر على الاقل الى ان يستنتج الطرف المتعرض للهجوم (اي الولايات المتحدة)، أن ردة الفعل والدفاع لم يعودا صالحين بشكل كاف في مواجهة خطورة التهديد القائم. عند تلك النقطة ولهذا فإن الطرف المتعرض للهجوم، سيحتاج إلى استعادة زمام المبادرة من خلال خطوات جريئة واستباقية من جانبه".

ترجمة: وكالة شفق نيوز

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي فصائل مسلحة تقرير امريكي الولایات المتحدة حزب الله فی سوریا

إقرأ أيضاً:

توغلات الاحتلال الصهيوني في الأراضي السورية .. ما أهدافها؟

سرايا - في الوقت الذي يشهد خط الهدنة مع سورية المعروف بخط "برافو" تحركات ميدانية لقوات الاحتلال قربه، أشار مراقبون إلى أن الاحتلال يريد التعامل مع الحدود مع جنوب لبنان والحدود الشمالية الشرقية مع سورية كحزمة واحدة، يحاول من خلالها وقف التهديدات على المنطقة الشمالية من الأراضي المحتلة.


وقال هولاء في أحاديث منفصلة، إن الاحتلال ولتحقيق هذه الغاية قام بالتوغل في المنطقة منزوعة السلاح مع سورية شرق خط برافو، وأقام تحصينات بالقرب من منطقة كودنا وتل أحمر، بهدف خلق طريق بري في جنوب لبنان يمتد حتى الحدود الشمالية الشرقية مع الجولان المحتل.

من جهتها، اعتبرت الأمم المتحدة ما تقوم به "إسرائيل" من أعمال إنشائية بمحاذاة منطقة منزوعة السلاح على حدودها مع سورية، بمثابة انتهاكات خطيرة لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع منذ 50 عاما، معربة عن قلقها من أن تؤدي تلك الأعمال إلى تأجيج التوترات على الحدود بين البلدين في هضبة الجولان المحتل.

 


وخط "برافو" هو الخط الفاصل بين الحدود السورية- الإسرائيلية، المعروف بمنطقة فض الاشتباك، وهو منطقة منزوعة السلاح بين الجانبين، وترعاها الأمم المتحدة عبر قوة مراقبة فضّ الاشتباك التابعة للأمم المتحدة المعروفة اختصارا باسم "يوندوف" ضمن اتفاقية دولية.

 


وفي هذا الإطار، يقول الخبير العسكري والإستراتيجي نضال أبو زيد، إن التحركات الميدانية للاحتلال قرب خط "برافو"، تشير إلى أن الاحتلال يريد التعامل مع الحدود مع جنوب لبنان والحدود الشمالية الشرقية مع سورية كحزمة واحدة، يحاول من خلالها وقف التهديدات على المنطقة الشمالية من الأراضي المحتلة.

 


وتابع أبو زيد: "لذلك يتوغل الاحتلال في المنطقة منزوعة السلاح مع سورية شرق (برافو)، ويقيم تحصينات قرب منطقة كودنا وتل أحمر، بهدف خلق طريق بري في جنوب لبنان يمتد حتى الحدود الشمالية الشرقية مع الجولان المحتل.

 


وأضاف، إن الاحتلال يريد فرض التهدئة بالقوة من خلال العملية العسكرية، مشيرا إلى أن الوسيط الأميركي هوكشتاين يماطل بهدف إعطاء الاحتلال مساحة من الوقت لتحسين وضعه الميداني وتعزيز موقفه التفاوضي، وفرض شروط في المفاوضات الجارية.

 


ولفت إلى أن خسائر الاحتلال التي أعلن عنها حزب الله، والتي تشمل مقتل 110 جنود وتدمير 48 دبابة منذ بدء العملية البرية، تشير إلى أن كتيبة دبابات كاملة تم تدميرها، ما يعني زيادة الخسائر بالتزامن مع مشكلة الاحتياط، وقد تكون هذه نقطة مؤثرة في المسار الدبلوماسي الجاري حاليا.

 


وفيما يتعلق بتطورات غزة، أشار أبو زيد إلى أن المقاومة استفادت من محاولات الاحتلال هندسة شمال القطاع وإقامة موانع من الركام والتدمير، التي انطلقت منها لتنفيذ عملياتها ضد الاحتلال.

 


وتتولى عناصر "يوندوف" مراقبة الشريط الحدودي بين سورية و "إسرائيل" الذي يبلغ طوله 80 كيلومترا، على مدار الساعة.

 


من جهته، يرى المحلل السياسي الدكتور صدام الحجاحجة، أن منطقة الفصل حددت ضمن اتفاقية لوقف إطلاق النار بين سورية و"إسرائيل" عام 1974، بعد احتلال "إسرائيل" هضبة الجولان، إذ نصت الاتفاقية على بقاء قوات "إسرائيل" إلى الغرب مما يعرف بـ "خط ألفا"، على أن تبقى القوات السورية إلى الشرق من خط "برافو"، الذي يمتد بمحاذاة منطقة الفصل.

 


وتابع الحجاحجة: "على نحو منفرد، ضمّت "إسرائيل" مرتفعات الجولان عام1981، في خطوة لم تحظ باعتراف دولي، رغم اعتراف الولايات المتحدة بها على نحو منفرد أيضا عام 2019، إذ يرتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي حاليا انتهاكات جسيمة لاتفاق وقف إطلاق النار مع سورية، حيث يواصل تنفيذ مشروع بناء كبير على طول ما يعرف بخط "ألفا" الذي يفصل الجولان عن سورية".

 


وزاد: "تأتي الخطوات الإسرائيلية الجديدة بشأن سورية، بعد أن أكمل جيش الاحتلال إنشاء طرق جديدة ومنطقة عازلة على طول حدود قطاع غزة، كما بدأ بتدمير قرى في لبنان، حيث تعرضت قوات حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة لهجمات هناك"، مشيرا إلى أنه رغم عدم اندلاع أعمال قتالية على طول خط "ألفا"، إلا أن هذه الأعمال قد تؤدي إلى تصاعد التوترات في المنطقة.

 


وقامت "إسرائيل" عام 1981 بضم مرتفعات الجولان، وهو قرار رفضته الأمم المتحدة، واعتبرته إجراء باطلا ولاغيا ولا أثر قانونيا له على الصعيد الدولي.

 


وتبلغ مساحة المرتفعات حوالي 1200 كيلومتر مربع، وتعتبر موقعا إستراتيجيا يطل على كل من "إسرائيل" وسورية.

 


بدوره، يقول عميد كلية القانون السابق في جامعة الزيتونة الدكتور محمد فهمي الغزو، تتعامل كل من روسيا و"إسرائيل" في سورية منذ 2018 بآلية الخط الساخن، لمنع حدوث أي عمليات تضارب بينهما في الداخل السوري، وفي عام 2019 كان الطرفان جزءا من اتفاق أوسع قضى حينها بضرورة إبعاد الميليشيات الإيرانية عن حدود مرتفعات الجولان المحتل لمسافة 80 كيلومترا.

 


وأضاف: "بموجب هذا الاتفاق ثبتت روسيا عدة نقاط عسكرية على طول الخط الفاصل بين سورية و"إسرائيل" من جهة الجولان المحتل (برافو)، لكنها انسحبت من البعض منها خلال الأيام الماضية، وقبل أن تنتشر الأخبار المتعلقة بعمليات التوغل وإزالة الألغام التي بدأها جيش الاحتلال الإسرائيلي على الحدود".

 


وتوقع الغزو أن يوسع جيش الاحتلال عمليات توغله في المرحلة المقبلة داخل الأراضي السورية جنوب البلاد، وباتجاه الضفة الغربية لجبل الشيخ، إذ تبعد آليات جيش الاحتلال عن دمشق حاليا مسافة 38 كيلومترا، فيما يواصل الاحتلال عمليات إزالة الألغام من حدود الجولان، ويتزامن ذلك مع مغادرة القوات الروسية موقع تل الحارة، وهو أعلى نقطة في محافظة درعا جنوب سورية، ونقطة مراقبة إستراتيجية.

 


وتابع: "تتزايد المؤشرات مؤخرا على توجه إسرائيلي لفرض أمر واقع جديد على سورية، إذ ثمة تحركات تفيد بأن تل أبيب قد تفتح جبهة جديدة في الجولان السوري، بحجة وجود ميليشيات تابعة لطهران في المنطقة، رغم النفي السوري وانتشار النقاط العسكرية الروسية التي تراقب خط الفصل وتمنع انتشار هذه الميليشيات.

 


واستكمل: "الملاحظ أن التطورات الأخيرة على جبهة مرتفعات الجولان، تأتي استجابة سياسية للتبدلات المحتملة بعد الحرب، أي إنهاء مسألة فصل القوات، والدخول في اتفاقيات جديدة أو الضغط عسكريا على سورية.

 

 

الغد 

إقرأ أيضاً : العدوان على غزة يدخل يومه 412 والمقاومة تكبد الاحتلال الخسائرإقرأ أيضاً : اختفاء إسرائيلي من "حاباد" في الإمارات وأصابع الاتهام تتجه نحو إيرانإقرأ أيضاً : الاتحاد الأوروبي: لا انتقائية مع أوامر اعتقال "الجنائية الدولية"



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #روسيا#المنطقة#الشمالية#لبنان#الله#غزة#الاحتلال#الفصل#محمد#القوات#القطاع



طباعة المشاهدات: 1702  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 24-11-2024 08:29 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
طبيب تركي متهم بوفاة 10 أطفال يواجه السجن 583 عاماً لندن تتصدر حوادث سرقات الهاتف المحمول عالمياً بعد 15 يوماً من البحث .. انتشال جثة شاب ابتلعته حفرة بالأقصر دراسة: الحروب تلحق أضراراً بالحمض النووي للأطفال "ربما سأعود" .. ما حقيقة هذا المنشور... تفاصيل جديدة في جريمة المفرق .. القاتل اتفق مع... ما قصة الفتاة "جنى" التي أثارت الجدل في... ترمب يرشح الأردنية "جانيت نشيوات" جراح... الاردن .. العثور على المفقود (أبو حازم) متوفيا... العدوان على غزة يدخل يومه 412 والمقاومة تكبد...اختفاء إسرائيلي من "حاباد" في الإمارات...الاتحاد الأوروبي: لا انتقائية مع أوامر اعتقال...سانا: الاحتلال يقصف معبرا عند الحدود السورية اللبنانيةسى إن إن: قراصنة يخترقون بعمق شركات اتصالات كبرى فى...أكسيوس: ترمب فوجئ بوجود أسرى إسرائيليين أحياءملامح إدارة ترامب الجديدة في البيت الأبيضارتفاع ضحايا مجزرة بيروت ومصدر ينفي استهداف قيادي...مصر تُضيّق الخناق على "دولار رجال... فنانة مصرية تشن هجوما على محمد رمضان بعد رحيل محمد رحيم .. تأجيل الجنازة مرتين بسبب... مي العيدان تهاجم صوت نوال الكويتية وتطالبها بالاعتزال بوسي تبكي على الهواء: لا أقل موهبة عن شيرين وأنغام ما علاقة نانسي عجرم بآخر أمنيات محمد رحيم؟ السيتي ينهار أمام توتنهام برباعية نظيفة منتخب السيدات يلتقي نظيره الإيراني مرتين تشيلسي يهزم ليستر بصعوبة انتخاب الأميرة آية بنت فيصل رئيسة للاتحاد الأردني للكرة الطائرة هالاند مهدد بالسجن في سويسرا بسبب 65 يورو إيلون ماسك: أمريكا تتجه بسرعة كبيرة نحو الإفلاس تعرف على فوائد صابونة الفحم من أين جاءت فكرة ابتكار شخصية ميكي ماوس؟ تخترق بأقل من ثانية .. هذه هي أخطر كلمات المرور حول العالم الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها اخترق مؤسسات وباع بياناتها .. مصر تقبض على "هاكر" خطير فضيحة مدوية في تركيا .. عصابة أطباء وممرضين قتلت 12 رضيعاً أثناء عمله في قبو .. سباك يعثر على كنز (ذهبي) بقيمة 2.4 مليون دولار شيف شهير يسلم نفسه للشرطة المصرية: ابن زوجتي دهس عامل دليفري الاعتداء على طفل بحبسه في مجففة ملابس عامة

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • الرئيس العراقي يؤكد أهمية تعزيز الشراكة الاستراتيجية مع الولايات المتحدة
  • إشارات ميدانيّة.. متى ستنتهي حرب لبنان؟
  • توغلات الاحتلال الصهيوني في الأراضي السورية .. ما أهدافها؟
  • تركيا منفتحة على المبادرة العراقية للوساطة مع سوريا وتدعو لاجتماع ثلاثي
  • الاحتلال يقصف معبر جوسيه على الحدود السورية اللبنانية
  • الاحتلال يقصف معبر جوسيه على الحدود السورية في ريف حمص
  • عند الحدود بين لبنان وسوريا.. غارة إسرائيلية تستهدف معبراً برياً!
  • مسؤول أميركي: مصرع القيادي بحزب الله علي دقدوق بغارة إسرائيلية على سوريا
  • الأمم المتحدة تكشف عدد اللبنانيين النازحينِ إلى سوريا وتحذر من هذا الأمر!
  • فصائل مسلحة تهاجم هدفا حيويا جنوب دولة الاحتلال