موقع 24:
2024-12-31@23:19:31 GMT

خبيران أمميان يدعوان إلى التحقيق بجرائم حرب في غزة

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

خبيران أمميان يدعوان إلى التحقيق بجرائم حرب في غزة

دعا خبيران مستقلان يتبعان الأمم المتحدة إلى إجراء تحقيق في ارتكاب جرائم حرب محتملة وجرائم ضد الإنسانية على صلة بالحرب في غزة.

وقالا في جنيف الإثنين: "يجب إعطاء المحققين المستقلين الموارد والدعم والوصول الضروري المطلوب لإجراء تحقيقات فورية وشاملة وحيادية في الجرائم التي يزعم أن كل الأطراف الضالعة في الصراع ارتكبتها".

#فلسطين تطالب إسرائيل الكشف عن مصير معتقلين في غزة https://t.co/6HDVNsih3B

— 24.ae (@20fourMedia) November 27, 2023 ولم يعط الخبيران موريس تيدبال-بينز المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالات الإعدام خارج القضاء أو بإجراءات موجزة أو تعسفًا، وأليس جيل إدواردز المقرر الخاص للأمم المتحدة المعنية بالتعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبات الوحشية وغير الإنسانية والمهينة، أي أمثلة محددة.
وفي الأسابيع الأخيرة، أشار نشطاء حقوق الإنسان للعديد من الممارسات التي ترقى لجرائم حرب.
وتشمل قيام مقاتلو حماس بخطف أكثر من مئتي شخص في الهجوم غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، واستخدام المسلحين للمدنيين في قطاع غزة كدروع بشرية، ومحاصرة إسرائيل غزة بفاعلية منذ بداية الحرب وتدمير البنية التحتية المدنية في القصف الإسرائيلي مما أسفر عن آلاف الوفيات.
وقال الخبراء إن المحاكم في أي دولة يمكنها التحقيق ومحاكمة هؤلاء المسؤولين عن مثل تلك الجرائم.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

أبرز التحديات التي واجهها جيمي كارتر أثناء رئاسته

توفي الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر عن عمر يناهز 100 عام أمس الأحد. وشغل كارتر منصب الرئيس من عام 1977 إلى 1981 بعد هزيمة الرئيس الجمهوري آنذاك جيرالد فورد في انتخابات عام 1976.

لكنه لم يتمكن من الفوز بولاية ثانية، إذ تلقى هزيمة ساحقة أمام منافسه الجمهوري رونالد ريغان بعد أن شهدت فترة رئاسته ركودا اقتصاديا، وتراجعت شعبيته بشكل مستمر.

وهذه أهم الأحداث التي وقعت في عهده:

مهندس كامب ديفيد

كامب ديفيد هي اتفاقية سلام مصرية إسرائيلية تنص أبرز بنودها على إنهاء الحرب بين الدولتين وإقامة علاقات ودية بينهما، وُقّعت في البيت الأبيض يوم 26 مارس/آذار 1979 بعد أشهر من اتفاق إطاري للسلام في منتجع كامب ديفيد الرئاسي بالولايات المتحدة يوم 17 سبتمبر/أيلول 1978.

كارتر يتوسط الرئيسين المصري (يسار) والإسرائيلي (يمين) أثناء توقيع اتفاقية كامب ديفيد (مواقع التواصل)

ووقّع الاتفاقية كل من الرئيس المصري محمد أنور السادات ورئيس الحكومة الإسرائيلية مناحيم بيغن حينها، وحضرها الرئيس الأميركي جيمي كارتر، وتعدّ أول خرق للإجماع العربي الرافض للاعتراف بإسرائيل.

وقد حصل كارتر على جائزة نوبل للسلام عام 2002 نظرا "لجهوده الدؤوبة في التوصل إلى حلول سلمية للصراعات الدولية".

إعلان العلاقات الأميركية الصينية

خلال فترة ولاية كارتر تمكنت الصين والولايات المتحدة من التغلب على المعارضة داخل البلدين، وأعلنتا أنهما ستتبادلان الاعتراف، وبدأتا العلاقات الدبلوماسية رسميا في عام 1979 بعد مفاوضات سرية استمرت أشهرا.

أزمة الرهائن في إيران

تزامنت الثورة الإسلامية في إيران عام 1979 مع رئاسة جيمي كارتر، مما شكّل طفرة نوعية في علاقات طهران مع واشنطن، ولا سيما بعيد اقتحام مجموعة من الطلاب الثوريين مبنى السفارة الأميركية لدى طهران في 4 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1979 واحتجازهم 52 عنصرا من موظفي ودبلوماسيي البعثة الأميركية لمدة 444 يوما فيما عُرفت حينها بأزمة الرهائن.

وكان السبب الظاهر وقتها هو معاقبة الولايات المتحدة على منحها حق اللجوء لزعيم إيراني مخلوع حينها.

وظهر كارتر في موقف ضعيف أمام الرأي العام بعد أن انتهت مهمة إنقاذ عسكرية أمر بها في عام 1980 بالفشل مع مقتل 8 جنود أميركيين في حادث طائرة.

وتزامن الإفراج عن الرهائن مع تنصيب منافسه الجمهوري دونالد ريغان رئيسا للولايات المتحدة، ليحل محل كارتر في عام 1981.

أزمة الطاقة

خلال صيف عام 1979 شهدت الولايات المتحدة أزمة في الطاقة، كما أحدثت الثورة الإيرانية في العام ذاته اضطرابات في أسواق النفط العالمية، مما أدى إلى انخفاض كبير في إنتاج الخام وارتفاع سعره.

وشكّل ملف الطاقة حينها أزمة حادة لدى إدارة كارتر، وهو ما تمثل بوجود طوابير طويلة من السائقين أمام محطات البنزين للحصول على الوقود المقنن حينها.

وتعهد كارتر بتقليل الاعتماد على واردات النفط الأجنبية والتركيز على تحسين كفاءة الطاقة، لكن ثقة المواطنين فيه كانت قد اهتزت بشدة.

مشكلات اقتصادية

واجهت إدارة كارتر صعوبة في التعامل مع التضخم الذي تجاوز 14% بحلول 1980، والذي نجم عن ارتفاع أسعار الطاقة بعد نقص الغاز في عام 1979.

وقد حاول كارتر ومستشاروه معالجة التضخم من خلال زيادة أسعار الفائدة إلى أكثر من 17%، لكن هذا ساهم في حدوث ركود خلال الحملة الرئاسية عام 1980.

إعلان

مقالات مشابهة

  • خبيران: الضربات الأميركية المتزايدة على اليمن لن توقف هجمات الحوثيين
  • تكنولوجيا القرن الـ19 التي تهدد الذكاء الاصطناعي في أميركا
  • طالبان: سنغلق جميع المنظمات غير الحكومية التي توظف النساء
  • بريطانيا تتعهد بتقديم مساعدات إنسانية عاجلة لتلبية الاحتياجات الإنسانية بالشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا
  • أبو العينين ينعى جيمي كارتر: قائد عظيم رسخ في نفوس شعبه والعالم معاني الإنسانية والعطاء
  • حصاد 2024.. أبرز الجرائم التي هزت الرأي العام في المنيا
  • أبرز التحديات التي واجهها جيمي كارتر أثناء رئاسته
  • محلل سياسي: مصر الدولة الوحيدة التي تقف عقبة أمام حلم دولة إسرائيل الكبرى
  • مسئول أممي يحذر من التداعيات الإنسانية لتعطيل البنية التحتية في اليمن
  • خبيران: إطلاق صواريخ من شمال غزة يؤكد فشل إسرائيل في إخضاع المقاومة