محللون في الكيان: الاحتلال معني بتمديد الهدنة وليس حركة حماس فقط
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
محللون في الكيان:جيش الاحتلال بحاجة أيضا إلى وقت لينعش قواته وتجهيزها للمرحلة المقبلة. محللون في الكيان: تفاهمات بين المقاومة والاحتلال حول تمديد الهدنة ليومين أو أربعة أيام أخرى.
قال محللون في الكيان، الاثنين، إن جيش الاحتلال معني بتمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، وليس حركة حماس فقط.
وأفاد المحلل العسكري في إذاعة جيش الاحتلال، أمير بار شالوم، بأنه جرى خلال المفاوضات بين حماس والكيان بوساطة قطر حول تبادل الأسرى في الأيام الأخيرة، التوصل إلى تفاهمات حول تمديد الهدنة ليومين أو أربعة أيام أخرى، رغم عدم وجود اتفاق موقّع، مشيرا إلى أن "حماس قادرة على جمع نحو 50 محتجزا إضافيا للإفراج عنهم بشروط اتفاق الهدنة الحالي".
اقرأ أيضاً : الهدنة في يومها الأخير ومساع لتمديدها.. تطورات الحرب على غزة لليوم الـ52
من جهته رجح المحلل العسكري في صحيفة "هآرتس" العبرية عاموس هرئيل، أن "يستمر وقف إطلاق النار عدة أيام أخرى على الأقل"، لافتا إلى إن "حماس أبلغت قطر أن بإمكانها جمع 90 محتجزا" في وقت "لا يشعر جيش الاحتلال أن استئناف العملية العسكرية أمر مُلح".
وذهب هرئيل إلى القول أنه "رغم أن تأخير استئناف الحرب مقرون بمخاطر بأن تعيد حماس تنظيم قواتها، فإن جيش الاحتلال بحاجة أيضا إلى وقت لينعش قواته وتجهيزها للمرحلة المقبلة".
وبدأت يوم الجمعة الماضية، هدنة إنسانية مؤقتة بين المقاومة الفلسطينية في غزة والاحتلال، ولمدة أربعة أيام، تتضمن إدخال الوقود والمساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية يوميا.
كما ينص اتفاق الهدنة على تبادل 50 محتجزا في غزة مقابل 150 أسيرا فلسطينيا في سجون الاحتلال.
وتشير تصريحات صحفية إلى أنه من الممكن تمديد الهدنة الإنسانية عدة أياما إضافية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة قطاع غزة تبادل أسرى الاحتلال حركة المقاومة الاسلامية حماس المقاومة الفلسطينية جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
خبيرة : الطاقة الإيجابية تعتمد على ترتيب المكان وليس على الخرافات
أكدت خبيرة علم طاقة المكان، سها عيد، أن الاعتقاد بوجود أدوات سحرية لجذب المال وتحريك الطاقة، مثل "المعلقة السحرية" أو الحجاب، هو أمر بعيد تمامًا عن الصحة.
وأوضحت عيد، خلال تصريحاتها في برنامج صالة التحرير على قناة صدى البلد، أن علم طاقة المكان، المعروف بـ"الفينج شوي"، هو علم هندسي يعتمد على دراسة المسارات غير المرئية للطاقة في المكان، والتي تؤثر بشكل كبير على سلوك الإنسان وحالته النفسية.
وأشارت إلى أن تحقيق التوازن في طاقة المكان يتطلب الانتباه إلى عوامل مثل اتجاه دخول الشمس، ألوان الغرف، وترتيب الأثاث.
وأكدت أهمية وضع السرير في اتجاه جغرافي صحيح للحصول على نوم هادئ وطاقة إيجابية.
واختتمت عيد حديثها بتشجيع الناس على الاعتماد على الأسس العلمية لترتيب أماكنهم بدلاً من تصديق الخرافات التي لا أساس لها من الصحة.