البوابة:
2025-02-06@07:37:44 GMT

أطول حرب تخوضها إسرائيل منذ انتهاء معارك النكبة

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

أطول حرب تخوضها إسرائيل منذ انتهاء معارك النكبة

اعلن الصحفي الاسرائيلي يوسي ميلمان انه "اليوم أصبحت حرب غزة أطول حرب تخوضها إسرائيل منذ انتهاء معارك النكبة".

ومنذ السابع من اكتوبر خاضت اسرائيل حربا على قطاع غزة ماتزال قائمة حتى اليوم 27 نوفمبر اي انها على وشك انهاء يومها الـ 52 وهو ما يعادل الحرب التي شنتها اسرائيل على قطاع غزة 2014 واطلقت عليها اسم  الجرف الصامد، فيما اسمتها المقاومة "العصف المأكول" 

وانطلقت الحرب الاخيرة في السابع من يوليو/تموز 2014 واستمرت المواجهة 51 يوما

العصف المأكول اندلعت ردا على اغتيال اسرائيل 6 من عناصر حركة حماس زعمت أنهم وراء اختطاف وقتل 3 مستوطنين في الضفة الغربية علما ان الحركة نفت مسؤوليتها 

اهداف هذه المعركة وفق بنيامين نتنياهو تدمير شبكة الأنفاق ، واسفرت عن استشهاد  2322 فلسطينيا و11 ألف جريح، وارتكبت إسرائيل مجازر بحق 144 عائلة، في حين قتل 68 جنديا إسرائيليا، و4 مدنيين، إضافة إلى عامل أجنبي واحد

الاحصائيات الاسرائيلية يبدو انها محصورة داخل فلسطين التاريخية ، حيث ان قوات الاحتلال خاضت حربا ضد المقاومة الفلسطينية في لبنان في العام 1982 سميت اجتياح بيروت حيث حاصرت المقاومة الفلسطينية في العاصمة اللبنانية لاكثر من 80 يوما ، قبل ان يعلن الرئيس الراحل ياسر عرفات رحيل قوات الثورة الفلسطينية الى دول عربية 

2008 – 2009 عملية الرصاص المصبوب/معركة الفرقان، استمر العدوان الإٍسرائيلي 23 يوما2012 عامود السحاب/حجارة السجيل استمرت 8 أيام.

2014 الجرف الصامد/العصف المأكول استمرت المواجهة 51 يوما2019 معركة صيحة الفجر والمعركة كانت مع حركة الجهاد الاسلامي 2021 حارس الأسوار/سيف القدس 2022 الفجر الصادق/وحدة الساحات- مع الجهاد الاسلامي  2023 طوفان الأقصى/السيوف الحديدية منذ السابع من اكتوبر حتى الان 





 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

جمال حمزة: لم أعتزل مبكرا.. مسيرتي في الملاعب استمرت حتى سن الـ32

تحدث الكابتن جمال حمزة، نجم الزمالك السابق، عن تأثير استنزاف اللاعبين الناشئين، مؤكدًا أهمية الاستعداد الجيد في الفئات العمرية المختلفة، حيث أشار إلى أن اللعب بنفس الطريقة من الفئات العمرية الصغيرة حتى الفريق الأول يُسهم في تحضير اللاعب بشكل جيد للمباريات، مما يمنحه فرصة لحجز مكانه بسهولة في التشكيلة الأساسية.

الاستمرارية في اللعب رغم الظروف الصعبة

وأكد حمزة خلال استضافته في بودكاست الشركة المتحدة، «الفراودة»، ويقدمه أحمد العريان، برعاية البنك الأهلي، أنه لم يتوقف عن اللعب مبكرًا، بل استمر حتى سن الـ32 عامًا، موضحًا أن تأثير الظروف الاستثنائية مثل الثورة وحالة الفوضى التي مر بها الدوري المصري في تلك الفترة كان له تأثير على مسيرته. وأشار إلى أن تلك الفترة تسببت في غيابه عن اللعب لبضع سنوات، وهو ما أثر عليه بشكل سلبي بعد سن الثلاثين، حيث أصبح من الصعب العودة بعد فترة طويلة من الغياب.

الفرق بين المدربين الأجانب والمصريين

وتحدث أيضًا عن تجربته مع المدربين الأجانب مثل هنري ميشيل، قائلاً إن المدرب الأجنبي قد لا يفهم بشكل كامل الجوانب النفسية والإرهاق الذي يمر به اللاعب، بعكس المدرب المصري الذي قد يكون أكثر تفهمًا لهذه التفاصيل.

وذكر أنه لم يتعرض لإصابات خطيرة طوال مسيرته، حيث لعب بشكل مستمر لمدة عشرة مواسم دون أية إصابات كبيرة، ما ساعده على الحفاظ على لياقته البدنية.

الحفاظ على اللياقة رغم قلة المشاركات

كما أوضح جمال حمزة أنه لم يشعر بالإهمال رغم قلة مشاركته في بعض المباريات، مشيرًا إلى أنه كان دائمًا جاهزًا للمشاركة في المباريات الرسمية، وكان يُقدم أداءً جيدًا عندما يُطلب منه دخول المباراة، مما يجعله لا يشعر بأي مشكلة رغم قلة مشاركته في التدريبات اليومية.

مقالات مشابهة

  • خسارة “إسرائيل” في طوفان الأقصى لا تعوَّض مهما حاولت أمريكا
  • قيادي بحماس: العدوان الصهيوني على الضفة لن يوقف ضربات المقاومة الفلسطينية
  • باحث: جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلم أن المقاومة الفلسطينية لا يمكن نزعها
  • القبائل اليمنية رمزُ الصمود ومقدمة الصفوف في معركة الأمة
  • استشهاد القائد محمد الضيف.. تتويجٌ لتضحيات المقاومة الفلسطينية وانتصاراتها
  • مؤامرة التهجير تتحطم على صخرة الصمود الفلسطيني.. المقترح الأمريكي الإسرائيلي يعيد للأذهان ذكريات "النكبة".. والقاهرة حجر عثرة أمام حلم "إسرائيل الكبرى"
  • خبير عسكري: إسرائيل تفرض واقعا تكتيكيا شمال الضفة لكن المقاومة مستمرة
  • جمال حمزة: لم أعتزل مبكرا.. مسيرتي في الملاعب استمرت حتى سن الـ32
  • المقاومة الفلسطينية تنفذ كمائن وتفجر آليات صهيونية في الضفة الغربية
  • الخارجية الفلسطينية تدين أي محاولات لإلغاء اتفاقية 1967 بين إسرائيل وأونروا