أطول حرب تخوضها إسرائيل منذ انتهاء معارك النكبة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
اعلن الصحفي الاسرائيلي يوسي ميلمان انه "اليوم أصبحت حرب غزة أطول حرب تخوضها إسرائيل منذ انتهاء معارك النكبة".
ومنذ السابع من اكتوبر خاضت اسرائيل حربا على قطاع غزة ماتزال قائمة حتى اليوم 27 نوفمبر اي انها على وشك انهاء يومها الـ 52 وهو ما يعادل الحرب التي شنتها اسرائيل على قطاع غزة 2014 واطلقت عليها اسم الجرف الصامد، فيما اسمتها المقاومة "العصف المأكول"
وانطلقت الحرب الاخيرة في السابع من يوليو/تموز 2014 واستمرت المواجهة 51 يوما
العصف المأكول اندلعت ردا على اغتيال اسرائيل 6 من عناصر حركة حماس زعمت أنهم وراء اختطاف وقتل 3 مستوطنين في الضفة الغربية علما ان الحركة نفت مسؤوليتها
اهداف هذه المعركة وفق بنيامين نتنياهو تدمير شبكة الأنفاق ، واسفرت عن استشهاد 2322 فلسطينيا و11 ألف جريح، وارتكبت إسرائيل مجازر بحق 144 عائلة، في حين قتل 68 جنديا إسرائيليا، و4 مدنيين، إضافة إلى عامل أجنبي واحد
الاحصائيات الاسرائيلية يبدو انها محصورة داخل فلسطين التاريخية ، حيث ان قوات الاحتلال خاضت حربا ضد المقاومة الفلسطينية في لبنان في العام 1982 سميت اجتياح بيروت حيث حاصرت المقاومة الفلسطينية في العاصمة اللبنانية لاكثر من 80 يوما ، قبل ان يعلن الرئيس الراحل ياسر عرفات رحيل قوات الثورة الفلسطينية الى دول عربية
2008 – 2009 عملية الرصاص المصبوب/معركة الفرقان، استمر العدوان الإٍسرائيلي 23 يوما2012 عامود السحاب/حجارة السجيل استمرت 8 أيام.2014 الجرف الصامد/العصف المأكول استمرت المواجهة 51 يوما2019 معركة صيحة الفجر والمعركة كانت مع حركة الجهاد الاسلامي 2021 حارس الأسوار/سيف القدس 2022 الفجر الصادق/وحدة الساحات- مع الجهاد الاسلامي 2023 طوفان الأقصى/السيوف الحديدية منذ السابع من اكتوبر حتى الان
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 72 ألفاً لقوا حتفهم أو فُقدوا على طرق الهجرة منذ 2014
جنيف (أ ف ب)
أخبار ذات صلةأعلنت الأمم المتحدة، أمس، أنّ أكثر من 72 ألف شخص لقوا حتفهم أو فُقدوا على طرق الهجرة في جميع أنحاء العالم خلال العقد الماضي، معظمهم في دول تشهد أزمات.
وسجّل العام الماضي أكبر عدد من وفيات المهاجرين، حيث لقي 8938 شخصاً على الأقلّ حتفَهم على مسارات الهجرة، وفق ما أفادت المنظمة الدولية للهجرة.
وقالت إيمي بوب، المديرة العامة للمنظمة، في بيان أصدرته، أمس، إن «هذه الأرقام تذكّرنا بأن الأشخاص يجازفون بحياتهم عندما يحرمهم انعدام الأمن والآفاق وضغوط أخرى من خيارات آمنة أو صالحة في بلدانهم».
وجاء في التقرير أن «أكثر من نصف هؤلاء الذين لقوا حتفهم أو فُقدوا أثناء محاولتهم الهجرة منذ عام 2014 واجهوا مصيرهم في دول تشهد اضطرابات عنيفة أو كوارث».
وأشار التقرير إلى أن واحداً من كلّ أربعة مهاجرين مفقودين «كان يتحدر من بلدان تشهد أزمات إنسانية، مع وفاة آلاف الأفغان وأفراد والسوريين في حوادث وثّقت على مسالك الهجرة حول العالم».
وكشف التقرير عن أن أكثر من 52 ألف شخص لقوا حتفهم خلال محاولتهم الهروبَ من أحد البلدان الأربعين في العالم، حيث أطلقت الأمم المتحدة خطّة للاستجابة للأزمات أو خطّةَ استجابة إنسانية.
ودعت إيمي بوب الأسرة الدولية إلى الاستثمار «في ضمان الاستقرار والفرص في المجتمعات لتكون الهجرة خياراً وليس ضرورة».
وعندما «لا يعود من الممكن البقاء، لا بدّ من العمل معاً على إتاحة مسارات آمنة وقانونية ومنظّمة تحمي الأفراد»، بحسب قول بوب.