تركيا الآن:
2024-10-03@06:53:13 GMT

فضيحة طبية في إسطنبول

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

أصدرت إحدى محاكم إسطنبول قراراً بسجن عامل نظافة في عيادة لطب الأسنان بمنطقة “كاغيت خانه”، بعد اتضاح معاينته المرضى منتحلاً صفة طبيب.

وانكشف خداع عامل النظافة جمال شان أصلان، عندما توجّه المواطن هاكان يلدريم إلى العيادة مشتكياً من ألم في أسنانه، ليقوم “شان أصلان” بخلع 4 من أسنانه وإعداد وصفة طبية له.

وفي اليوم التالي، توجّه “يلدريم” إلى العيادة نفسها لتصديق الوصفة الطبية، ليتفاجأ بأن الشخص الذي خلع أسنانه وكتب له الوصفة، يتواجد في العيادة كعامل نظافة وليس بطبيب.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: إسطنبول فضيحة فضيحة طبية

إقرأ أيضاً:

تقرير محذوف يكشف فضيحة تنصت تهدد الحكومة العراقية

في تطور سياسي عراقي، كشفت تقارير صحفية عن فضيحة تجسس واسعة استهدفت كبار السياسيين في البلاد، حيث نشر تقرير في صحيفة "ذا نيو ريجين"، قبل أن يتم حذفه لاحقًا تحت ضغوط سياسية، يسلط الضوء على شبكة تنصت يُديرها مكتب رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، وتحديدًا عبر مدير مكتبه المقرب "شبكة محمد جوحي".

وبحسب التقرير الذي نشر تقوم الشبكة بالتنصت على سجلات المكالمات الهاتفية للعديد من الشخصيات السياسية البارزة وأفراد عائلاتهم، دون الحصول على أوامر قضائية، وقد تم تسريب المعلومات التي تكشف عن مراقبة مكثفة لقادة الميليشيات الشيعية، ما أدى إلى تصاعد التوترات داخل "الإطار التنسيقي" الشيعي، التحالف الذي يجمع القوى السياسية الشيعية في العراق.

وإحدى أهم الشخصيات التي تعرضت للانتقاد في التقرير هو قائد "فيلق القدس" التابع للحرس الثوري الإيراني، إسماعيل قاآني، حيث حاول قاآني التدخل وتهدئة الأجواء بين قادة الفصائل الشيعية المتورطة، حيث دعا إلى "تجاوز" الفضيحة، وفقًا لتعليمات من المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي. لكن هذه الجهود باءت بالفشل، إذ رفض العديد من قادة الإطار التنسيقي، بمن فيهم نوري المالكي وقيس الخزعلي، محاولات قاآني للتخفيف من حدة الأزمة.


يسرد المقال المحذوف تفاصيل مجموعة حساسة للغاية من الرحلات التي قام بها إسماعيل قاآني، قائد "فيلق القدس" التابع لـ"الحرس الثوري الإسلامي" الإيراني، إلى بغداد، والتي كان هدفها تهدئة الثورة المناهضة للسوداني داخل "الإطار التنسيقي".

شرح المقال الذي تم حذفه الطريقة التي تستخدمها خلية التنصت التابعة لمكتب رئيس الوزراء بالتفصيل. ووفقًا للصالحي استخدمت "شبكة جوحي" سجلات تفاصيل المكالمات البسيطة التي تم الحصول عليها من مزودي خدمات الاتصالات العراقيين دون الحصول على أمر قضائي.

وأشعلت التسريبات نقاشًا عامًا حول دور الحكومة العراقية في هذا التجسس، خاصة مع غياب الشفافية حول مدى تورط السوداني نفسه في إعطاء الضوء الأخضر لهذه العمليات، ويُرجح أن الفضيحة قد تتسبب في تصعيد سياسي داخلي، حيث يواجه السوداني ضغوطًا متزايدة من الفصائل السياسية التي ترفض أن يتم استهدافها بهذا الشكل.


في الوقت الحالي، تستمر التحقيقات بشأن الفضيحة، وسط قلق داخلي متزايد من التدخلات الإيرانية التي تستهدف فرض التوازن السياسي في العراق، ما يثير تساؤلات حول مستقبل الحكومة العراقية ومدى قدرتها على تجاوز هذه الأزمة.

مقالات مشابهة

  • فضيحة مدوية في حفل المجلس الانتقالي الجنوبي في شيكاغو
  • علي لاجامي يشارك في التدريبات ورونالدو في العيادة
  • محافظ القاهرة يشيد بهيئة نظافة وتجميل العاصمة من خلال الاكتفاء الذاتي
  • الاستعلام عن الحالة الصحية لمبلط سيراميك أشعل شقيقه النيران بجسده
  • الهلال يعود لرقم آسيوي غائب منذ 19 شهر
  • تقرير محذوف يكشف فضيحة تنصت تهدد الحكومة العراقية
  • خالد الصاوي: «تماديت في الممنوعات زمان وكنت عايز أموت من غير فضيحة»
  • ألمانيا: قضية تهرب ضريبي جديدة بـ 428 مليون يورو في فضيحة "كام/ إكس"
  • خطوات سهلة لتنظيف المنزل وتعطيره
  • القبض على عامل صور طالبة داخل حمام جامعة خاصة بأكتوبر