«الوطنية للانتخابات» تشرح طريقة فرز أصوات المصريين في الخارج
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024 للمصريين في الخارج، إذ يبدأ التصويت في 1 و2 و3 ديسمبر المقبل، ونرصد لكم في السطور التالية، كيف تتم عملية الفرز لأصوات الناخبين في الخارج، وفقًا لما أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات.
عملية الفرز في وجود ممثلي ومندوبي وسائل العلامووفقاً لما نصت عليه المادة العاشرة من قرار الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 26 لسنة 2023، بشأن قواعد وإجراءات تصويت المصريين المتواجدين خارج مصر، في الانتخابات الرئاسية 2024، تجري عملية الاقتراع والفرز والحصر، في وجود ممثلي ومندوبي وسائل الإعلام كافة والمنظمات الصادر لها تصريح من الهيئة الوطنية للانتخابات، وفقًا للقواعد التي تضعها في هذا الشأن، فضلًا عن من يسمح لهم رئيس البعثة من وسائل الإعلام بالدولة التي بها مقر البعثة بالتغطية الإعلامية، وذلك بما لا يعيق عمل اللجنة.
يشار إلى أنّ الهيئة الوطنية للانتخابات، وزعت عبر وزارة الخارجية أجهزة ماسح إلكتروني، بحيث يتمّ استخدامها في إدخال بيانات الناخبين، وبمجرد تصويت الناخب، يظهر للهيئة الوطنية بياناته لحذفها من انتخابات الداخل، منعًا لازدواجية التصويت.
كما أمدت الهيئة الوطنية، السفارات في الخارج بصناديق الاقتراع، بحيث سيكون هناك مشرف على كل صندوق على غرار الانتخابات في الداخل، إذ تخصص قاضيا لكل صندوق لتأكّيد نزاهة وشفافية الانتخابات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اصوات الناخبين الانتخابات الرئاسية التغطية الإعلامية المصريين بالخارج الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسة بدء التصويت بيانات الناخبين الهیئة الوطنیة للانتخابات فی الخارج
إقرأ أيضاً:
الشرطة الإسرائيلية: منفذ عملية حيفا شاب درزي
أعلنت الشرطة الإسرائيلية، الإثنين، أن منفذ الهجوم طعنا في المحطة المركزية في حيفا، الذي أدى إلى مقتل شخص وإصابة آخرين، درزي من مدينة شفاعمرو في شمال إسرائيل عاد مؤخرا من الخارج.
وذكرت الشرطة في بيان: "الإرهابي درزي إسرائيلي من شفاعمرو، أمضى الأشهر الأخيرة في الخارج وعاد إلى إسرائيل الأسبوع الماضي".
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية مقتل شخص وإصابة 4 أخرين على الأقل في عملية طعن وإطلاق نار بمحطة الحافلات المركزية في خليج حيفا، مشيرة إلى أن خلفية الحادث غير معروفة بعد.
يذكر أنه قبل أيام، أوعز كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يسرائيل كاتس للجيش الإسرائيلي بالتجهز لحماية مدينة جرمانا السورية في جنوب دمشق، ذات الأغلبية الدرزية.
وأوضحت إسرائيل أنها "لن تسمح للنظام المتطرف الجديد في سوريا بإيذاء الدروز في ريف دمشق وفي حال أذاهم ستؤذيه إسرائيل".
وقد ندد المتحدث باسم حركة "رجال الكرامة" في سوريا باسم أبو فخر بتصريحات نتنياهو التي يزعم فيها حمايته للدروز في سوريا، مؤكدا: "نحن مع سوريا ودخول مؤسسات الدولة ودمشق هي قبلتنا دوما".